المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : "الإسكان" ومستحقو الوحدات السكنية يُطلقون حملة "شكراً خادم الحرمين"


سُلاَفْ القَصِيدْ
22 / 06 / 2014, 11 : 03 AM
خطّوا عبارات الشكر والامتنان بعد تسلم مفاتيح الوحدات بـ"أحد المسارحة"



"الإسكان" ومستحقو الوحدات السكنية يُطلقون حملة "شكراً خادم الحرمين"



http://cdn.sabq.org/files/news-inner-image/305672.jpg?551266
عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض: رفعت وزارة الإسكان، اليوم الأحد، شكرها وشكر المواطنين، الذين تسلموا مفاتيح وحداتهم السكنية في مشروع الوزارة، في أبو حجر بمحافظة أحد المسارحة، بمنطقة جازان، لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، حفظه الله.

وتصدرت حملة الشكر التي تعلن عبر وسائل الإعلام المحلية اليوم، عبارة "شكراً خادم الحرمين"، فيما تضمنت الحملة نشر عدد كبير من عبارات الشكر والامتنان الخطية التي رفعها المواطنون المستفيدون من وحدات الإسكان، لخادم الحرمين الشريفين تشتمل على توقيعاتهم وصور استلامهم لمفاتيح الوحدات في حي الياسمين والتي دشّن مشروعها، أمير منطقة جازان، الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز ووزير الإسكان الدكتور شويش الضويحي الثلاثاء الماضي، وبدأ تسليمها يوم الأربعاء بإشراف مباشر من وزير الإسكان.


وتواصل اللجنة التي شكلتها وزارة الإسكان، إجراءات التسليم بالموقع، للتسهيل على المواطنين، وإنهاء إجراءاتهم بكل يسر وسهولة، حيث يقوم المواطن بمعاينة الوحدة السكنية المختارة له آلياً، قبل توقيع العقد مع الوزارة، وبعد المعاينة، يوقع العقد وتتم هذه الإجراءات في مدة لا تتجاوز نصف ساعة، ليتسلّم بعدها مفاتيح مسكنه.

يُشار إلى أن الوزارة أخضعت جميع المتقدمين لطلب الدعم السكني، من خلال بوابة تنظيم الدعم السكني "إسكان" إلى شروط آلية الاستحقاق والأولوية المنصوص عليها في تنظيم الدعم السكني، الذي أقره مقام مجلس الوزراء بتاريخ 5 / 3 / 1435هـ. حيث تمّت عملية الفرز وتدقيق ومعالجة البيانات آلياً تعزيزاً لمبدأ تحقيق العدالة والشفافية والمساواة بين المتقدمين.

وكان وزير الإسكان قد قال في تصريح صحفي عقب تسليمه الوحدات السكنية للمواطنين المستحقين بمنطقة جازان: إن فرحتهم فرحتان، الأولى أن وفقنا الله في تنفيذ توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز – حفظه الله– لنا في وزارة الإسكان بتوفير الدعم السكني لأهالي منطقة جازان خدمة لإنسان المنطقة الذين أولاهم -حفظه الله- اهتمامه ورعايته الأبوية المعهودة فيه كما في باقي مناطق المملكة والتي شملتها مشاريع وزارة الإسكان بتعدد منتجاتها السكنية، أما الفرحة الثانية فتتمثل في أننا اليوم نشهد قطف أولى باكورة مشاريع وزارة الإسكان في منطقة جازان، وبإذن الله تتوالى عملية تسليم المواطنين المستوفين لشروط الدعم السكني المنتجات السكنية المختلفة "وحدات سكنية جاهزة" أو "أرض مطورة" أو "قرض" أو "أرض وقرض" في جميع مناطق المملكة بحسب الجداول الزمنية الموضوعة لها.

وأكّد وزير الإسكان أنّ الوزارة ماضية في تنفيذ ما تبقى من مشروعات، وسوف تبدأ عملية استقبال المواطنين خلال الأسبوع القادم في مشروع رمادا وهو من مشاريع الملك عبدالله للإسكان التنموي، ليتبعها بعد ذلك توزيع الوحدات السكنية من مشاريع وزارة الإسكان في كل من صامطة وصبيا وبيش وضاحية الملك عبدالله.

وفي ختام تصريحه أعلن أنّ عدد المستحقين في منطقة جازان بلغ 51 ألفاً، مؤكداً أنّ الوزارة لديها منتجات سكنية متنوعة سوف تغطي هذا الاحتياج.

سُلاَفْ القَصِيدْ
22 / 06 / 2014, 14 : 03 AM
دعوات صادقة ترتفع بعد توزيع الإسكان الجديد في جازان

«الله يخليك لنا يا بو متعب»

http://s.alriyadh.com/2014/06/22/img/468178132437.jpg

الملك عبدالله يوقع على التصاميم الأولية لمشروعات وزارة الإسكان

جازان، تحقيق- علي المدخلي
حلم "عبدالله بن عبدالعزيز" يتحقق واقعاً ملموساً في باكورة مشروعات وزارة الإسكان بجازان.. الرجل الاستثنائي الذي سبقت رؤيته طموحات شعبه، وإرادته ما تبقى من عزيمتهم، وقراراته ما تلبي احتياجاتهم، ومضى مع كل ذلك بمبادراته الجريئة ليمنح مواطنيه ما يتطلعون إليه..
قائد عظيم حمل همّ شعبه، وهمومهم، وآمالهم، وأمنياتهم، وسكن في قلوبهم حباً، وأسكنوه تضحية، ومضيا بوحدة أرض وإنسان، وبقيا صفاً واحداً يتقاسمان الأمن والاستقرار والتنمية، رغم أنف كل حاسد، وحاقد، وجاهل.
"عبدالله بن عبدالعزيز" حين منح ثقته لوزير الإسكان وفريق العمل معه كان يدرك قبل غيره حجم التحديات، وسقف الطموحات، ولكنه -حفظه الله- كان على يقين من النجاح، ومدرك أن رجاله في وزارة الإسكان هم على قدر المسؤولية، ولن يخيبوا له ظناً، ولا عملاً، ومن هنا كان القائد يشحذ الهمم، ويقدم الدعم، والرجال يعملون ليل نهار.. وقطفنا باكراً مشروع جازان، وغداً مشروعات إسكان أخرى.. والقافلة تسير، والوطن يحصد حب قائده.
لم تكن دعوات المستفيدين في "ياسمينة جازان" بأن يحفظ الله "عبدالله بن عبدالعزيز" إلاّ ترجمة صادقة لمشاعر الحب والوفاء، وأكثر من ذلك قلوب شاهدة على دموع الفرح وهي تنساب على سحنة الوجوه البسيطة والزاهدة، وتدخل معها السعادة على نفوس أسرهم، وهي تردد: "الله يخليك لنا يا بومتعب".


سعادة غامرة
وقدّم "يوسف كريري" شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز على تلبية احتياجات المواطنين من مشروعات الإسكان، معتبراً أنّ مشروع جازان بداية انطلاقة لبقية المشروعات الأخرى في المناطق، مشيداً بجهود وزارة الإسكان في تنفيذ أعمال المشروعات، وتقديم المنتجات الإسكانية بكل حيادية وعدل وإنصاف بين الجميع، وذلك وفق شروط معلنة، وآلية استحقاق محددة.
وأضاف: "نحن اليوم نشهد مشروع جازان حقيقة وواقعاً، ونعيشه احتفالاً بهيجاً، وحضوراً رائعاً"، مشيراً إلى أنّ مثل هذه المشروعات التنموية تحوي على جميع الخدمات من مساجد ومدارس، وسيكون لها الدور الأكبر -بمشيئة الله- في استقرار الأسر، وممارسة حياتها الطبيعية، والتمتع بمختلف الخدمات.
وأشار "محمد ضامري" إلى أنّ اليوم مختلف، والمناسبة ترتفع فيها الأكف بالدعاء بأن يحفظ الله قائد هذا الوطن، الذي أدخل الفرحة على قلوب مواطنيه بمنطقة جازان، من خلال مشروع سكني تنموي عملاق أحتضن الأسر وفق أعلى المواصفات الفنية والتجهيزات والبنية التحتية المتكاملة.
وأفاد "أحمد كعبي" أنّه لا يمكن وصف سعادتهم وهم يستلمون مفاتيح الوحدات السكنية، مقدماً شكره على توفير أجواء طيبة، ونقلهم إلى سكن مريح متوفر به جميع الخدمات، مضيفاً: "زاد جمال هذه المناسبة مع قرب حلول شهر رمضان المبارك، أسال الله أن يجزي خادم الحرمين الملك عبدالله بن عبدالعزيز خير الجزاء، وأن يجعل هذا العمل في ميزان حسناته".
وشدد "موسى صفحي" على أنّ المتأمل في هذه المشروعات الإسكانية وما اعتمد فيها من خدمات وبنية تحتية؛ يدرك أنّ راحة المواطن، ورفاهيته، وسعادته، هي المطلب والأساس الذي تسعى حكومتنا الرشيدة لتحقيقه لكافة أبناء الوطن في مختلف المناطق، لافتاً إلى أننا اليوم نرى في جازان ومواقع مختلفة حركة دائمة ومستمرة، سابقت الزمن في تسليم الوحدات السكنية للمستفيدين، وأدخلت الفرحة والسرور عليهم وعلى أسرهم.
وذكر "علي مجممي" أنّه ليس هناك أعظم من أن تجد بيتاً يؤويك وأسرتك، ومكاناً راقياً تكتمل به الخدمات، وهو ما تحقق اليوم -ولله الحمد-، لافتاً إلى أنّ السعادة الغامرة تظلل جازان كلها، مؤكداً على أنّ مثل هذه المشروعات التنموية الخاصة بالسكن ستوفر جواً أسرياً رائعاً، وستساهم -بمشيئة الله- في استقرار الأسر، وتأمين الحياة الكريمة لهم وهو ما وعد وأوفى به خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله-، داعياً له بالخير والتوفيق، وأن يجعل هذه المشروعات في ميزان حسناته.
حياة كريمة
ونوّه "عبده حكمي" بأنّ افتتاح الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان لمشروعات وزارة الاسكان بالمنطقة يمثل حكمة القيادة، واهتمامها وحرصها الدائم والمستمر على توفير كل وسائل الراحة والحياة الكريمة للمواطنين، في كل جزء من أجزاء الوطن الغالي، لافتاً إلى أنّ الفرحة قد عمت المستفيدين لهذه المجمعات السكنية التي ستوفر الحياة الكريمة لهم ولأسرهم.
وأكّد "أحمد دغريري" أنّ هذه المشروعات السكنية التي وفرتها حكومتنا الرشيدة تأتي انطلاقاً من رسالتها في الحرص على تجهيز وإعداد السكن التنموي في مختلف مناطق المملكة، ولا شك أنّ فرحة المواطنين كبيرة، وسعادتهم غامرة، وهم يلحظون هذا الاهتمام، وتلك الرعاية التي يمنحها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله- لأبناء شعبه، وهو ما تعود عليه أبناء الوطن من قيادتهم الحكيمة في مختلف الظروف والمناسبات.
وأضاف أنّ هذه الوحدات السكنية في مشروعات الإسكان بجازان ستؤدي -بمشيئة الله- إلى نقلة حضارية كبيرة، بما يتوفر فيها من خدمات، ومرافق، وتجهيزات، وسيساهم كل ذلك أيضاً -بمشيئة الله- في تمتع المواطن بجميع الخدمات بكل يسر وسهولة، وسيلحظ المواطن أثر ذلك، ويلمسه واقعاً بما يدخل السعادة والرفاهية عليه، وعلى أسرته ومجتمعه.
وبيّن "محمد صميلي" أنّ جازان تعيش يوماً جميلاً، مضيفاً: "جازان اليوم تنعم بالوفاء، والحب يحلق في جبلها، وجزرها، وسهلها، ووديانها، وهي تشاهد اليوم فرحة طفل، ودعاء أم، وابتسامة أب، ورضا أجيال، حيث ارتسمت تلك المعاني كلها في وجوه المستفيدين، بعد تسليم باكورة مشروعات وزارة الاسكان"، مشيراً إلى أنّها مناسبة خير، وعطاء، وفرحة، ووفاء، فافتتاح هذه المشروعات وتسليم مفاتيح الوحدات للمستفيدين يوم لن تنساه جازان، وهو يجمع المستفيدون في سكن حديث وخدمات راقية.
رعاية واهتمام
وقال المواطن محمد الكعبي إن الجميع يدرك حجم معاناة المواطنين من عدم توفر سكن يؤويهم، ولذلك كان التوجيه لوزارة الاسكان بالإسراع فوراً في بناء وحدات سكنية تضم مرافق حيوية، وخدمات متطورة، وتوزيعها للمواطنين ممن تنطبق عليهم الشروط، موضحاً أن هذا الوحدات التي وزعتها وزارة الاسكان لأهالي المنطقة هي واحدة من آلاف الوحدات التي ستوزع على مواطني هذا البلاد في جميع المناطق، مقدماً شكره لخادم الحرمين على ما يوليه من رعاية واهتمام بأبناء شعبه.
وأوضح "إبراهيم هادي" أنّ الحياة والمحبة تنتشر في جنبات الإسكان التنموي، وهو يستقبل الأسر ويحتضن أحلامهم وطموحاتهم في يومه الأول لافتتاحه، والدخول إلى مبانيه الحديثة، والتمتع بتجهيزاته، وخدماته المختلفة، مؤكداً على أنّه يوم سعيد وخالد في نفوس المستفيدين؛ لأنّهم يعيشون فرحة الاستقرار والحياة الكريمة، والمستقبل المشرق -بإذن الله-.
وأكّد "عمر حكمي" أنّ المشروعات الإسكانية ترجمة حقيقية لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين -أيده الله- بايجاد السكن المناسب والمريح للمواطن في كل بقعة من الوطن، وإسكانهم في مراكز نمو حضري بما يضمن ترعرع الشباب في مناطق آمنة، مضيفاً: "سعادتنا لا توصف بوجود هذا السكن الذي وفرته لنا الدولة المباركة، وهذه الوحدات الرائعة والمريحة ستوفر لنا حياة أخرى متغيرة وممتعة".
تجمع تنموي
وقال "د. علي شيبان عريشي" -عميد معهد البحوث والخدمات الاستشارية بجامعة جازان والمتخصص في جغرافية التخطيط الإقليمي والتنمية الريفية والحضرية- إنّ التجمعات السكنية التنموية تعدّ من أهم عوامل التنمية الريفية، فهي تنقل المدينة إلى القرية، من حيث التحضر، وإيصال الخدمات للسكان، كما أنّها تعمل على التوازن في التنمية بين النشاطين الريفي والحضري، وتعمل على رفع المستوى الثقافي والصحي، لافتاً إلى أنّ تأثير هذه التجمعات السكانية يكون على مستوى الأسرة كلها، من حيث السلوكيات وتحد أيضاً بشكل كبير جدا من الهجرة الكبيرة للمدن.
وأضاف أنّ التنمية الريفية أصبحت في وقتنا الحاضر مطلبًا تنمويًا، وذلك لعدة اعتبارات منها: تقليص الفارق الإقليمي، بالإضافة إلى تنمية المناطق الريفية واستغلال مواردها وإمكاناتها الطبيعية والبشرية، سواءً في المجال الزراعي أو السياحي، موضحاً أنّ هذه التجمعات السكنية ستكون لها العديد من الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية، فهي ستكون داعماً قوياً للنمو الاقتصادي في المنطقة وقوة اقتصادية جاذبة للاستثمار، أما من النواحي الاجتماعية، فإنّ لم شمل عدد من الأسر في مكان واحد سيؤدي إلى إيجاد نوع من التجانس، والإيثار، وكسر عامل العزلة التي كان يعيشها السكان في قراهم.







http://s.alriyadh.com/2014/06/22/img/089215346580.jpg

أحمد دغريري متحدثاً للزميل علي مدخلي أمام منزله الجديد




http://s.alriyadh.com/2014/06/22/img/198331939249.jpg

محمد ضامري



http://s.alriyadh.com/2014/06/22/img/663344708277.jpg

عبده حكمي مستقراً مع أسرته


http://s.alriyadh.com/2014/06/22/img/226594687791.jpg

د. علي عريشي




http://s.alriyadh.com/2014/06/22/img/739066312727.jpg


موسى صفحي




http://s.alriyadh.com/2014/06/22/img/036209797214.jpg

علي مجممي




http://s.alriyadh.com/2014/06/22/img/711204332327.jpg
محمد صميلي



http://s.alriyadh.com/2014/06/22/img/387704556265.jpg

أحمد كعبي




http://s.alriyadh.com/2014/06/22/img/060910826001.jpg

يوسف كريري

جروح الوفا*
24 / 06 / 2014, 16 : 08 AM
تسلمي ع الخبر

سُلاَفْ القَصِيدْ
25 / 06 / 2014, 46 : 01 AM
الله يسسلمك وياهلا فيك

لميس
25 / 06 / 2014, 56 : 01 AM
يسلمو ع نقل الخبر
ودي ووردي لك..~