مشاهدة النسخة كاملة : خادمتين تقتلان طفل "طعنا" في شمال الرياض
سُلاَفْ القَصِيدْ
20 / 05 / 2014, 09 : 08 PM
مسلسل جرائم الخدامات يتواصل
خادمتين تقتلان طفل "طعنا" في شمال الرياض
عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض: قتل صباح اليوم طفل (١١ عاما) على يد خادمتين آسيويتان ، حسب معلومات أولية.
وفيما كشفت مصادر مطلعة لـ"سبق" ان الطفل توفي عقب تعرضه لطعنات بسلاح ابيض ، اكد العقيد فواز الميمان المتحدث الرسمي في شرطة منطقة الرياض في اتصال هاتفي مع "سبق" ، مباشرة الجهات الامنية لجريمة القتل.
وأفاد أن شرطة منطقة الرياض سوف تصدر بيانها حال اكتمال المعلومات لدى جهة التحقيق و أن المصلحه تقتضي التريث في ذلك فضلا عن وجوب احترام مشاعر اسرة الفقيد مقدماً خالص العزاء لهم.
سُلاَفْ القَصِيدْ
20 / 05 / 2014, 16 : 08 PM
مقتل الطفل «عبدالله» بالرياض بطعنات من خادمتين
7:15 م - 20 مايو 2014
http://www.alweeam.com.sa/wp-content/uploads/2013/08/قتل.jpg (http://www.alweeam.com.sa/271513/%d9%85%d9%82%d8%aa%d9%84-%d8%a7%d9%84%d8%b7%d9%81%d9%84-%d8%b9%d8%a8%d8%af%d8%a7%d9%84%d9%84%d9%87-%d8%a8%d8%a7%d9%84%d8%b1%d9%8a%d8%a7%d8%b6-%d8%a8%d8%b7%d8%b9%d9%86%d8%a7%d8%aa-%d9%85/)
الرياض- الوئام- نواف الحنتوشي:
استيقظت الرياض اليوم على حادثة مصرع طفل في الحادية عشرة من عمره، على يد خادمتين أسيويتين تعاونتا على قتل الطفل طعناً بآلة حادة حتى الموت، وسط منزل أسرته شمال الرياض.
سددت الخادمتان (سيرلانكية وإندونيسية) عدداً من الطعنات لجسد طفل في منزل أهله، فجر اليوم حتى أردوه قتيلاً وسط بركة من الدماء، مستغلين نوم أسرته، والذين فُجعوا بجثة الطفل في ساعات الصباح الأولى، والتي سببت حالة من العلة لوالديه.
باشرت الجهات الأمنية بالرياض التحقيقات حول الحادثة، وجرى التحفظ على الخادمتين بمركز شرطة شمال الرياض.
سُلاَفْ القَصِيدْ
20 / 05 / 2014, 53 : 11 PM
التحقيقات تكشف تفاصيل جديدة في حادثة مقتل الطفل عبدالله
11:36 م - 20 مايو 2014
الرياض - الوئام -نواف الحنتوشي:
كشفت تحقيقات شرطة منطقة الرياض، مع الخادمتين الآسيويتين، المتهمتين بقتل الطفل عبد الله، فجر اليوم الثلاثاء، عن تفاصيل جديدة حول الحادثة.
علمت (الوئام) من مصادرها، أن والدة الطفل لم تكتشف مقتله إلا صباح اليوم الثلاثاء، في أثناء محاولتها إيقاظه للمدرسة، بعد ساعات من وقوع الجريمة، ودخل بعدها الوالدان في حالة هلع إثر شدة الصدمة.
أكدت المصادر، أن إحدى الخادمتين من جنسية إندونيسية تعمل لدى أسرة القتيل منذ خمس سنوات وكانت تستعد للسفر إلي وطنها بعد يومين، وأن الثانية سريلانكية الجنسية وقدمت للعمل حديثا.
أوضح الناطق الإعلامي بشرطة الرياض، أن التحقيقات مع الخادمتين ما زلت مستمرة، لافتا إلي أنه سيتم إصدار بيان رسمي عن تفاصيل الحادثة فور اكتمال حيثيات القضية.
جروح الوفا*
21 / 05 / 2014, 30 : 09 AM
لاحول ولا قوة الا بالله
الي مته ذا التخلف في العالم يوميا يسمعون عن ذا الجرائم
ومازالو مستمرين في وجود الخدم في بيوتهم
حسبي الله عليهم
عوافي ع الخبر
توليب2
21 / 05 / 2014, 05 : 10 AM
الله يأخذهن قولو أمين
سُلاَفْ القَصِيدْ
21 / 05 / 2014, 35 : 01 PM
خادمتان تقتلان طفلاً وتفصلان جسده إلى نصفين
20/05/2014 - 11:01 م
سعاد الشمراني (الرياض)
أقدمت خادمتان (سيريلانكية وإندونيسية) على قتل طفل عثر على جثته صباح أمس في ملحق بمنزل أسرته في حي الربيع بشمالي الرياض. وعلمت «عكاظ» من مصادر مطلعة أن الخادمتين قطعتا جسد الطفلين «عبدالله» الى نصفين من جهة البطن، ولم تتضح بعد دوافع الجريمة التي تجري شرطة الصحافة تحقيقا حول ملابساتها مع الجانيتين. وأشارت المصادر الى أن الطفل القتيل ابن لابنة رجل أعمال معروف.
المتحدث الرسمي لشرطة منطقة الرياض العقيد فواز الميمان أكد لـ«عكاظ» صحة الواقعة، مشيرا الى أن الشرطة سوف تصدر بيانا عنها بعد اكتمال المعلومات لدى جهة التحقيق. وقدم تعازيه لأسرة الطفل الضحية.
سُلاَفْ القَصِيدْ
21 / 05 / 2014, 38 : 01 PM
جروحه
وش يسووون لازم خدم بالبيت بالاول الخوف من الاثيوبيات والحين طلع لنا السريلانكية وإلاندونيسية
حسبي الله عليهم
شكرا لتواجدك
سُلاَفْ القَصِيدْ
21 / 05 / 2014, 40 : 01 PM
توليب
حياك والله يسمع منك ان شاء الله
سُلاَفْ القَصِيدْ
21 / 05 / 2014, 47 : 03 PM
تفاصيل جديدة حول مقتل الطفل “عبدالله” على يد خادمتين
حصلنا على تفاصيل جديدة حول الجريمة البشعة التي وقعت في حي الربيع شمال الرياض، وكان ضحيتها طفل عمره 11 عاماً قُتل داخل منزل أسرته على يد خادمتين “سيرلانكية وإندونيسية”.
قال عبدالرحمن القديري، عم الضحية: “إن الطفل عبدالله قضى ليلة أمس مع والدته وإخوته، وبعدها توجه للنوم بغرفته، وفي الصباح ذهبت أمه لإيقاظه لحضور الاختبار التحصيلي بمدرسته، إلا أنه...ا لم تجده، وتوجهت للمجلس الخارجي بالمنزل فإذا بها تعثر على جثته – رحمه الله- داخل “كيس” أسود وقد بُدلت ملابسه، مما أصابها بحالة من الذعر والهلع”.
وأضاف: “الخادمتان إحداهما إندونيسية وتعيش في منزل الأسرة منذ 5 سنوات ومجهز لها خروج نهائي وحصلت على كافة مستحقاتها المالية، والأخرى سيرلانكية ولم تكمل العام مع العائلة، ولم يجدا من أسرة شقيقه إلا كل الحب والتقدير خلال فترة عملهما”.
وتابع القديري قائلاً: “التحقيقات الأولية تشير إلى أن الخادمتين قتلتا الطفل طعناً بالسكين ووضعتاه داخل كيس تمهيداً لإلقائه خارج المنزل وإخفاء معالم جريمتهما”.
وأردف: “عند حضور الجهات الأمنية للمنزل تم التحفظ على الخادمتين، وإيداع الجثة بثلاجة الموتى لحين استكمال الإجراءات اللازمة، ولم يحدد بعد موعد الصلاة على الفقيد”.
ورداً على سؤال أن يكون الطفل قد شاهد أو لاحظ على الخادمتين أمراً ما فأقدمتا على قتله، رد القديري قائلاً: “لا نستطيع الجزم حالياً بأي شيء، وسننتظر نتائج التحقيقات النهائية – بإذن الله-”.
وأشار القديري في ختام حديثه إلى أن الطفل عبدالله – رحمه الله- هو الابن الثاني بعد أخيه محمد الذي يكبره بـ٢٢ عاماً تقريبا وله كذلك أختين، مبيناً أن عبدالله كان من أهل القرآن ومحب للخير.
دروب الامل
21 / 05 / 2014, 53 : 11 PM
لاحول ولا قوة الا بالله ,
انا لله وانا اليه راجعون ,,
الله يعظم أجركم ياأم محمد ويلهمكم الصبر والسلوان وربي يجعله شفيعا لكم ان شاءالله ,,
سُلاَفْ القَصِيدْ
22 / 05 / 2014, 28 : 06 PM
تعرض لعدة طعنات.. والتحقيقات مستمرة لمعرفة الجاني
بالصور.. تشييع الطفل "قتيل الخادمتين" بالرياض.. ومصادر: إدانتهما لم تثبت بعد
http://cdn.sabq.org/files/news-image/293900.jpg?533030 تصوير عبدالملك سرور:
عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض: أدت جموع المصلين عصر اليوم الصلاة على الطفل "عبدالله" في جامع الملك خالد بالرياض، وفي مشهد حزين وورِي جثمان الطفل الفقيد الثرى، وسط تعاطف الكثيرين مع أسرته.
من جهتها، علمت "سبق" من مصادر خاصة، أنه لم تثبت حتى الآن إدانة الخادمتين بمقتل الطفل، فيما تواصل الجهات المعنية تحقيقاتها بالجريمة لمعرفة الجاني.
وكان الطفل البالغ من العمر نحو 11 عاماً قُتل قبل يومين وعثرت أسرته على جثته داخل منزلها بشمال الرياض.
وتبين حينها أن الطفل توفِّي عقب تعرضه لطعنات بسلاح أبيض.
العقيد فواز الميمان، المتحدث الرسمي في شرطة منطقة الرياض، كان قد أكد في اتصال هاتفي مع "سبق"، مباشرة الجهات الأمنية جريمة القتل في حينها.
وأفاد الميمان بأن شرطة منطقة الرياض ستصدر بيانها حال اكتمال المعلومات لدى جهة التحقيق، وأن المصلحة تقتضي التريث في ذلك، فضلاً عن وجوب احترام مشاعر أسرة الفقيد، مقدماً خالص العزاء لهم.
وكانت الجهات الأمنية قد أوقفت خادمتَيْن آسيويتَيْن، تعملان لدى الأسرة، للتحقيق، حسب معلومات أولية، فيما كشفت مصادر مطلعة لـ "سبق" في حينه أن الطفل توفِّي عقب تعرضه لطعنات بسلاح أبيض.
http://cdn.sabq.org/files/general/55095_61372.jpg
http://cdn.sabq.org/files/general/70022_36198.jpg
http://cdn.sabq.org/files/general/12864_63570.jpg
http://cdn.sabq.org/files/general/69242_30510.jpg
http://cdn.sabq.org/files/general/30876_13787.jpg
http://cdn.sabq.org/files/general/40794_50460.jpg
http://cdn.sabq.org/files/general/93162_58954.jpg
http://cdn.sabq.org/files/general/70795_12934.jpg
سُلاَفْ القَصِيدْ
22 / 05 / 2014, 30 : 06 PM
لاحول ولا قوة الا بالله ,
انا لله وانا اليه راجعون ,,
الله يعظم أجركم ياأم محمد ويلهمكم الصبر والسلوان وربي يجعله شفيعا لكم ان شاءالله ,,
اللهم آمين
شكرا لتواجدك دروبه
سُلاَفْ القَصِيدْ
22 / 05 / 2014, 07 : 11 PM
تشييع جثمان الطفل «عبدالله» ..وأدلة «سحرية» تؤكد تورط الخادمتين
10:52 م - 22 مايو 2014
http://www.alweeam.com.sa/wp-content/uploads/2014/05/ak8vOQ-461x1024.jpg (http://www.alweeam.com.sa/271885/%d8%aa%d8%b4%d9%8a%d9%8a%d8%b9-%d8%ac%d8%ab%d9%85%d8%a7%d9%86-%d8%a7%d9%84%d8%b7%d9%81%d9%84-%d8%b9%d8%a8%d8%af%d8%a7%d9%84%d9%84%d9%87-%d9%88%d8%a3%d8%af%d9%84%d8%a9-%d8%b3%d8%ad/)
الرياض - الوئام - محمد الحربي:
شيّعت جموع المصلين عصر اليوم جثمان الطفل «عبدالله» بجامع الملك خالد بالرياض.
الطفل «عبدالله» (11 عاماً) قُتل على يد خادمتين أسيويتين تعاونتا على قتله طعناً بآلة حادة حتى الموت، وسط منزل أسرته شمال الرياض، قبل أن تباشر الجهات الأمنية التحقيق في الحادثة.
وقامت هيئة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر بزيارة منزل عائلة الطفل، واطلعت على بعض العينات من العقد والشعر ومشغولات السحر الموجودة بغرفتي الخادمتين؛ لتؤكد الأدلة تورط الخادمتين في قتل «عبدالله».
جدير بالذكر أن الخادمتين إحداهما «إندونيسية» تعيش في منزل الأسرة منذ خمس سنوات، ومجهز لها خروج نهائي، وحصلت على جميع مستحقاتها المالية، والأخرى «سيرلانكية» ولم تكمل العام مع الأسرة.