المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أوباما في السعودية اليوم للبحث عن توافق مع الحليف الأكبر بالشرق الأوسط


سُلاَفْ القَصِيدْ
28 / 03 / 2014, 13 : 04 PM
سيحاول تنقية الأجواء وإنهاء الخلاف المعلن وإيجاد أرضية مشتركة لعدة قضايا
أوباما في السعودية اليوم للبحث عن توافق مع الحليف الأكبر بالشرق الأوسط
صورة أرشيفية

A+ A A- المواطن - صالح السعيد
تأتي زيارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى السعودية اليوم، في ظل العلاقات المتوترة بين الرياض وحليفتها واشنطن وحرص الولايات المتحدة على إيجاد صيغ تقارب سياسية مع السعودية، خاصة والطرف الأمريكي يسعى إلى استمالة السعودية واسترضائها بعد تلويحها بالبحث عن حلفاء جدد إذا ما استمرت الولايات المتحدة بضعفها تجاه إيران وسوريا.

أوباما، ضيف خادم الحرمين الشريفين في روضة خريم -شرق العاصمة الرياض- عليه تقديم تنازلات في عدة ملفات، ترفض الحكومة السعودية موقف أمريكا منها، ويجب عليه شرح وجهة نظره لأحد أكبر حلفاء بلاده في الشرق الأوسط للتوصل إلى صيغ توافقية بين الرياض وواشنطن.

وكانت الخلافات تفاقمت بين البلدين حول الشؤون السياسية في الشرق الأوسط -في العام الماضي- عندما قامت الولايات المتحدة بدور كبير كان خلف تخفيف العقوبات على إيران -مقابل تنازلات قدمتها الأخيرة- فيما يتعلق ببرنامجها النووي، كما تراجعت أمريكا عن توجيه ضربات جوية لسوريا التي تربطها بطهران علاقات وثيقة.

ونقلت وكالات الأنباء عن أكبر مستشاري الرئيس أوباما سابقاً للشرق الأوسط “دينيس روس” قوله “لم يكن ليذهب للسعودية لو لم يشعر بالحاجة لطمأنتهم”.

وقال مسؤولون أمريكيون -وفقاً لمصادر صحفية- إنه من المتوقع أن يحاول أوباما الذي يزور المملكة أكبر مصدر للنفط في العالم تنقيةَ الأجواء وإنهاء الخلاف المعلن، وإيجاد أرضية مشتركة فيما يتعلق بسوريا وعملية السلام الإسرائيلية الفلسطينية.

ورغم أن الولايات المتحدة لم تعد من كبار مستوردي النفط السعودي إلا أن الرياض حليف مهم لواشنطن لتعاونهما في محاربة تنظيم القاعدة، ولما تتمتع به من نفوذ كبير بين أشقائها العرب، الأمر الذي يجعلها حليفاً مهماً لأمريكا.

وكانت مستشارة أوباما للأمن القومي “سوزان رايس” أكدت للصحفيين في واشنطن قبل أسبوع “سنعزز بعضاً من أهم علاقات أمريكا في الشرق الأوسط”.

سُلاَفْ القَصِيدْ
28 / 03 / 2014, 14 : 04 PM
مدتها يوم واحد وتسعى للحفاظ على تحالف السبعين عامًا..


زيارة أوباما تخلو من المؤتمرات والخطب.. وتتفرغ لـ"إزالة الشك"




http://www.burnews.com/sites/default/files/images/zl_lshk.jpg


الجمعة,27,جمادى الأول,1435 الموافق 28,آذار (مارس),2014


دينا مصطفى- القاهرة (عاجل)
تصدر خبر زيارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما للسعودية معظم الصحف الأمريكية الكبرى، والتي اتفقت في أن الزيارة تهدف لإزالة حالة الشك والغضب السعودِيَّيْن من المواقف الأمريكية الأخيرة بشأن إيران وسوريا.


ومن المتوقع أن يصل الرئيس الأمريكي الرياض بعد غروب شمس اليوم الجمعة، في زيارة هي الثانية له إلى المملكة منذ توليه منصبه عام 2008، في أجواء من التوتر قلما شهدتها العلاقات بين البلدين طوال عمر تحالفهما الممتد لسبعين عامًا.


وعن برنامج الزيارة نقلت صحف أمريكية أنها ستكون ليوم واحد، وخالية من البروتوكولات الرئاسية المعروفة من مؤتمرات صحفية وخطب، وسيتوجه الرئيس الأمريكي مباشرة إلى إستراحة الملك عبدالله الصحراوي بروضة خريم لحضور عدة اجتماعات مع الملك عبدالله.


وحول ضخامة جدول أعمال زيارة اليوم الواحد نقلت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" عن أحد مستشاري الرئيس الأمريكي السياسيين قوله إن هذه الزيارة تعد محاولة للمحافظة على واحدة من أهم علاقات الولايات المتحدة بدول الشرق الأوسط.


وأكمل حديثة في التقرير الذي ترجمته "عاجل"، قائلا: إن جدول الزيارة جاء ليؤكد أن العلاقة بين الملك عبدالله وأوباما هي علاقة أساسية وجوهرية.


ونقلت الصحيفة عن برناديت ميهان، المتحدثة الرسمية باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي، قولها: "إن الزيارة جاءت في هذا التوقيت الحرج من أجل التأكيد على العلاقة القوية والوطيدة التي تجمع بيننا وبين أهم حلفائنا بالمنطقة، وللتأكيد على استمرار التعاون العسكري والأمني والاقتصادي الذي طالما حرص عليه الطرفان".


وتحدثت "لوس أنجلوس تايمز" كذلك عن الموقف السعودي من التوتر القائم بين البلدين؛ حيث ذكرت أنه بالرغم من محاولة السعوديين التخفيف من عمق الخلاف في تصريحاتهم لوسائل الإعلام، فإن الموقف الأمريكي "المتخبط وغير المفهوم" دفع بعض المسؤولين السعوديين رفيعي المستوى إلى الإعلان عن أن السعودية ستعمل وحدها، وستتخلى عن حلفائها الغربيين إن اقتضى الأمر.


وعن القرار الأمريكي بالتراجع عن توجيه ضربة عسكرية للرئيس السوري بشار الأسد، قالت الصحيفة إن هذا التراجع أشعر السعوديين بأن القوة العسكرية الأمريكية أضحت واهية.


ثم جاء الموقف الأمريكي من قضية الإطاحة بالرئيس المصري محمد مرسي ليُحدث خلافًا جديدًا بين الجانبين؛ حيث قام السعوديون بتأييد عزل مرسي، بينما عدت واشنطن ذلك خرقًا للنظام الديمقراطي، بحسب الصحيفة ذاتها.


ونقلت "لوس أنجلوس تايمز" عن جون ألترمان، مدير برنامج الشرق الأوسط بمركز الدراسات الاستراتيجية والدولية قوله: "إن السعوديين يعتقدون أننا أصبحنا نفتقر للحكمة في تعاملنا مع كثيرٍ من قضايا الشرق الأوسط".


وتابع أن "الدور المحدود التي أصبحت تقوم به الولايات المتحدة في المنطقة قد أشعر السعوديين بأن أمريكا تريد أن تتخلى عن دورها في المنطقة".


واتفق في هذا الأمر مصطفى علاني، المحلل بمركز بحوث الخليج بالعاصمة السويسرية جنيف، حيث قال: "إن السعوديين يعتقدون أن أوباما يفهم الوضع في الشرق الأوسط برمته فهمًا خاطئًا؛ الأمر الذي دعاهم إلى أن يفقدوا ثقتهم فيه؛ ولذلك فإن زيارة الرئيس الأمريكي لن تكون سهلة، وسيكون بانتظاره الكثير من القضايا الصعبة".

سُلاَفْ القَصِيدْ
28 / 03 / 2014, 37 : 04 PM
أوباما يصل إلى المملكة لرأب الصدع وإنعاش العلاقات



http://www.almowaten.net/wp-content/uploads/اوباما-والملك-عبدالله.jpg

A+ A A-
المواطن – الرياض (http://www.almowaten.net/?tag=المواطن-–-الرياض)

وصل الرئيس الأمريكى باراك أوباما إلى السعودية اليوم، الجمعة، في زيارة يلتقي خلالها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز في محاولة منه لإنعاش العلاقات السعودية الأمريكية، ورأب الصدع في مجالات مختلف عليها.

سُلاَفْ القَصِيدْ
28 / 03 / 2014, 18 : 05 PM
الرئيس الأمريكي باراك أوباما يصل الرياض



http://cdn.sabq.org/files/news-image/272464.gif?499413
واس - الرياض : وصل الرئيس باراك أوباما رئيس الولايات المتحدة الأمريكية إلى الرياض اليوم في زيارة للمملكة .

وكان في استقباله بمطار الملك خالد الدولي صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض وسفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى المملكة جوسيف ويستفل ومدير عام مطار الملك خالد الدولي يوسف بن إبراهيم العبدان ومندوب عن المراسم الملكية وأعضاء السفارة الأمريكية لدى المملكة .

ويضم الوفد المرافق للرئيس الأمريكي معالي وزير الخارجية جون كيري ومعالي مستشارة الرئيس الأمريكي لشؤون الأمن القومي سوزان رايس.

سُلاَفْ القَصِيدْ
28 / 03 / 2014, 03 : 07 PM
يرافقه جون كيري ومستشارة الأمن القومي الأمريكي

أوباما يصل السعودية.. وأمير الرياض ونائبه في مقدمة مستقبليه



http://www.almowaten.net/wp-content/uploads/166910_1396021988_6518.jpg

A+ A A-
المواطن – واس (http://www.almowaten.net/?tag=المواطن-–-واس)

وصل الرئيس باراك أوباما -رئيس الولايات المتحدة الأمريكية- إلى الرياض اليوم في زيارة للمملكة.
وكان في استقباله بمطار الملك خالد الدولي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، والأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض، وسفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى المملكة جوسيف ويستفل، ومدير عام مطار الملك خالد الدولي يوسف بن إبراهيم العبدان، ومندوب عن المراسم الملكية وأعضاء السفارة الأمريكية لدى المملكة.
ويضم الوفد المرافق للرئيس الأمريكي وزير الخارجية جون كيري ومستشارة الرئيس الأمريكي لشؤون الأمن القومي سوزان رايس.
http://www.almowaten.net/files/images/1491603.jpg
http://www.almowaten.net/files/images/1491604.jpg

سُلاَفْ القَصِيدْ
28 / 03 / 2014, 02 : 10 PM
خادم الحرمين الشريفين يستقبل الرئيس الأمريكي في روضة خريم
http://www.burnews.com/sites/default/files/images/wbm_2.jpg


الجمعة,27,جمادى الأول,1435 الموافق 28,آذار (مارس),2014


الرياض – (وكالات):استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، مساء اليوم الجمعة، الرئيس الأمريكي باراك أوباما، في روضة خريم.

ووصل الرئيس الأمريكي في وقت سابق اليوم إلى الرياض، عقب مرور نحو خمسة أعوام على زياته الأولى للمملكة، وكان في مقدمة مستقبليه في مطار الملك خالد الدولي، أمير منطقة الرياض الأمير خالد بن بندر وعدد من الأمراء والمسؤولين.

ومن المقرر أن يبحث خادم الحرمين الشريفين عدة ملفات سياسية واقتصادية مع الرئيس الأمريكي، من أبرزها الملف النووي الإيراني، والأزمة السورية، والإرهاب، بحسب وكالة "فرانس برس".

وأكدت الناطقة باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي، برناديت ميهان، أهمية زيارة الرئيس أوباما من حيث الروابط العسكرية والأمنية القوية بين السعودية وأمريكا.

وأشارت ميهان، إلى أن أوباما سيطلع خادم الحرمين الشريفين على مستجدات المفاوضات التي أجرتها مجموعة الدول الخمس زائد واحد مع إيران.

وأفادت: "أوباما سيبلغ الملك عبدالله باستمرار واشنطن في كبح الدعم الإيراني للإرهاب".

وأوضحت الناطقة باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي، أن الجانبين سيبحثان في زيادة الدعم للمعارضة السورية المعتدلة بما في ذلك دعم القوات العسكرية، إضافة إلى المصالح المشتركة في دعم جيران سوريا خاصة لبنان والأردن.


http://www.burnews.com/sites/default/files/166924_1396025376_9197.jpg

http://www.burnews.com/sites/default/files/bj0swacimaaigao.jpg

http://www.burnews.com/sites/default/files/bj1imqsicaapq4w.jpg

http://www.burnews.com/sites/default/files/bj1j6rciaaadprq.jpg

مصدر الصور: صحفية مرافقة للرئيس الأمريكي، وتدعى "كاري بودوف".

سُلاَفْ القَصِيدْ
28 / 03 / 2014, 05 : 10 PM
بحضور سمو ولي العهد وسمو النائب الثاني



خادم الحرمين يجري جلسة مباحثات مع الـرئيس الأمـريكـي



http://cdn.sabq.org/files/news-image/272492.jpg?499461
واس - الرياض: ترأس خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- جـلسة مباحثات مع الـرئيس الأمـريكـي، جرى خلالها بحث آفـاق الـتعـاون بين الـبلـدين، وسبـل دعـمها وتعزيزها بما يخدم مصالح البلدين والشعبين الصديقين في جميع الـمـجـالات.
وبـحــث الزعيمان مجمل الأحداث فـي الـمـنـطـقـة، وفي طـلـيعـتها تطـورات الـقـضـيـة الفلسطيـنية والـوضع في سـوريا، إضافـة إلى الـمستـجـدات عـلـى الـسـاحة الدولـية ومـوقـف الـبـلـدَيْن الـصـديقَـيْن مـنـهـا.
حـضر الاجتماع صاحب السمو الـمـلـكي الأمـير سلـمان بن عـبـدالـعـزيز آل سعود ولـي العهـد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الـدفاع وصاحب السمـو الـملكي الأمـير سعود الفيصل وزير الخارجية وصاحب السمـو الـملـكـي الأمـير مـقـرن بن عبدالعزيز آل سعود ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ومعالي سفـير خادم الـحـرمين الـشـريفـين لـدى الولايات الـمتحدة الأمريكية الأستاذ عادل بن أحمد الجبير.
ومن الجانب الأمريكي حضر الاجتماع وزير الخارجية جون كيري ومستشارة الأمن القومي سوزان رايس وسفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى السعودية جوزيف ويستفول والمساعد الخاص للرئيس منسق البيت الأبيض لشؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ودول الخليج فيل غوردن وكبير مديري الشرق الأوسط في مجلس الأمن الوطني روب مالي.

سُلاَفْ القَصِيدْ
28 / 03 / 2014, 11 : 10 PM
أكد على الأهمية التي توليها الولايات المتحدة "لعلاقاتها القوية" مع السعودية

البيت الأبيض: واشنطن والرياض تعملان معاً لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي



http://www.almowaten.net/wp-content/uploads/White-House-Wallpaper-e1391450919969.jpg

A+ A A-
المواطن- نت (http://www.almowaten.net/?tag=المواطن--نت)

قال البيت الأبيض -في بيان- إن الرئيس الأمريكي باراك أوباما، أكد على الأهمية التي توليها الولايات المتحدة “لعلاقاتها القوية” مع السعودية، خلال المحادثات التي أجراها مع خادم الحرمين الشريفين -الملك عبدالله بن عبدالعزيز- اليوم الجمعة.
وأضاف أن واشنطن والرياض تعملان معاً على عدد من القضايا الثنائية والإقليمية المهمة، ومن بينها حل “الأزمة في سوريا، ومنع إيران من امتلاك سلاح نووي، وجهود مكافحة الإرهاب لمكافحة التطرف، ودعم المفاوضات التي تستهدف تحقيق السلام في الشرق الأوسط.”

سُلاَفْ القَصِيدْ
29 / 03 / 2014, 15 : 12 AM
مسؤول أمريكي: مباحثات أوباما وخادم الحرمين لم تتطرق لحقوق الإنسان بالمملكة

http://www.burnews.com/sites/default/files/images/wbm_3_0.jpg


السبت,28,جمادى الأول,1435 الموافق 29,آذار (مارس),2014


الرياض – (وكالات):قال مسؤول أمريكي إن محادثات الرئيس باراك أوباما، وخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله، اليوم الجمعة، لم تتطرق إلى قضايا حقوق الإنسان في السعودية.

وأضاف المسؤول: "نظرا للوقت الذي أمضياه في بحث (قضايا) إيران وسوريا، لم يتطرقا لعدد من القضايا وليست مسألة حقوق الإنسان فقط." بحسب وكالة رويترز للأنباء .

وتابع: "أن أوباما سيسلم يوم السبت جائزة المرأة الشجاعة التي تقدمها وزارة الخارجية الأمريكية لامرأة سعودية تكافح العنف الأسري".

سُلاَفْ القَصِيدْ
29 / 03 / 2014, 20 : 12 AM
واشنطن قلقة بشأن إمداد المعارضة السورية بسلاح مضاد للطيران

أوباما لـ”الملك”: لن تقبل اتفاقا نوويا سيئا مع إيران



http://www.almowaten.net/wp-content/uploads/166920_1396023947_1619.jpg

A+ A A-
المواطن – نت (http://www.almowaten.net/?tag=المواطن-–-نت-)

نقلت وكالة “رويترز” للأنباء عن مسؤول أمريكي كبير، قوله : إن خادم الحرمين الشريفين، الملك عبدالله بن عبدالعزيز، والرئيس الأمريكي باراك أوباما ناقشا بعض “الاختلافات التكتيكية” في رؤيتيهما لبعض القضايا؛ لكنهما اتفقا على أن التحالف الاستراتيجي بين الجانبين لايزال قائما.
وأضاف المسؤول أن أوباما أكد لخادم الحرمين أن الولايات المتحدة لن تقبل اتفاقا نوويا سيئا مع إيران، مشيرا إلى أن واشنطن مازال يساورها القلق بشأن إمداد مقاتلي المعارضة السورية ببعض الأسلحة المضادة للطائرات ومنها الصواريخ المحمولة على الكتف.

سُلاَفْ القَصِيدْ
29 / 03 / 2014, 25 : 12 AM
زيارة بارك اوباما للمملكة في صور


http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_010023.jpg

فهد العبد الله ( صدى ) : تناقل الكثير من وسائل الاعلام المحلية والعالمية اللقاء الذي جمع مابين الوالد القائد خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز يحفظة الله والرئيس الامريكي بارك اوباما في مقر اقامة خادم الحرمين بروضة خريم اجري خلالها محادثات مع الجانب الامريكي، تتعلق بالملف النووي الإيراني، والقضية الفلسطينية، والحرب في سوريا، وقضية الإرهاب ، كانت محاور الاهتمام بمختلف وسائل العالمية لم ستسفر عنه نتائج القمة السعودية الامريكية .
وقال مسؤول أمريكي كبير إن الرئيس باراك أوباما وخادم الحرمين الشريفين ناقشا بعض “الاختلافات التكتيكية” في رؤيتيهما لبعض القضايا خلال اجتماع في الرياض الجمعة لكنهما اتفقا على أن التحالف الاستراتيجي بين الجانبين لايزال قائما.
وأضاف المسؤول أن أوباما أكد للملك عبد الله أن الولايات المتحدة لن تقبل اتفاقا نوويا سيئا مع إيران مشيرا الى أن واشنطن مازال يساورها القلق بشأن إمداد مقاتلي المعارضة السورية ببعض الأسلحة المضادة للطائرات ومنها الصواريخ المحمولة على الكتف.
وقال المسؤول إن الزعيمين تحدثا بصراحة عن عدد من القضايا و”ما قد تكون او ربما كانت اختلافات في الرؤية لبعض هذه القضايا لكن الرئيس أوباما أوضح جليا أنه يعتقد أن مصالحنا الاستراتيجية لاتزال على نفس الخط.”
وأضاف المسؤول أن أوباما أكد للملك أنه “لن يقبل اتفاقا سيئا” بشأن إيران وأن الملك “أنصت باهتمام شديد” لما قاله أوباما.
وقال المسؤول إنه كان من المهم أن يأتي أوباما الى السعودية ويشرح للملك عبد الله الموقف الأمريكي وجها لوجه.
وتابع أن أوباما سيسلم يوم السبت جائزة المرأة الشجاعة التي تقدمها وزارة الخارجية الامريكية لامرأة سعودية تكافح العنف الأسري.
وشهدت زيارة اوباما للمملكة ترتيبات خاصة نظراً لأهميتها وكشفت عنه بعض الصور المتلقطه منذ اللحظة الاولى للعاصمة السعودية الرياض وحتى اجتماعة بالوالد القائد خادم الحرمين الشريفين ايده الله .
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_003843.jpg (http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_003843.jpg)
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_003900.jpg (http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_003900.jpg)
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_003917.jpg (http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_003917.jpg)
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_003935.jpg (http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_003935.jpg)
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_003958.jpg (http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_003958.jpg)
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004024.jpg (http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004024.jpg)
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004043.jpg (http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004043.jpg)
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004101.jpg (http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004101.jpg)
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004119.jpg (http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004119.jpg)
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004136.jpg (http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004136.jpg)
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004154.jpg (http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004154.jpg)
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004213.jpg (http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004213.jpg)
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004229.jpg (http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004229.jpg)
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004245.jpg (http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004245.jpg)
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004303.jpg (http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004303.jpg)
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004325.jpg (http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004325.jpg)
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004401.jpg (http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004401.jpg)
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004506.jpg (http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004506.jpg)
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004522.jpg (http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004522.jpg)
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004615.jpg (http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004615.jpg)
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004643.jpg (http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004643.jpg)
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004716.jpg (http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004716.jpg)
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004746.jpg (http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004746.jpg)
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004817.jpg (http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004817.jpg)
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004849.jpg (http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004849.jpg)
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004923.jpg (http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004923.jpg)
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004954.jpg (http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_004954.jpg)
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_005031.jpg (http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_005031.jpg)
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_005109.jpg (http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-29_005109.jpg)

سُلاَفْ القَصِيدْ
29 / 03 / 2014, 29 : 09 AM
صحفية أمريكية تعتمد على “تويتر” في نقل انطباعاتها لقمة روضة خريم



http://www.almowaten.net/wp-content/uploads/IMG-20140328-WA0044.jpg

A+ A A-
المواطن- نت (http://www.almowaten.net/?tag=المواطن--نت-)

اعتمدت صحافية أميركية على موقع “تويتر” لنقل انطباعاتها المباشرة لزيارة الرئيس الاميركي باراك أوباما الى المملكة العربية السعودية، ولقائه مع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز.
ووفقا للزميلة صحيفة “الحياة” أرسلت الصحافية التي تعمل في صحيفة “بوليتيكو” صور وتغريدات على حسابها الخاص على تويتر مواكبة لزيارة أوباما للمملكة. ونشرت عدداً كبيراً من التغريدات مع صور من أرض مطار الملك خالد الدولي، حيث تمّت التحضيرات لاستقبال الرئيس الأميركي والوفد المرافق له في “روضة خريم”.
وأشارت الصحافية في كثير من تغريداتها إلى تفاصيل خاصة بدءاً بتفادي “هبوب الرياح الحاملة للرمال”، وصولاً إلى داخل مكان الاستقبال وتفاصيله الفنية من لوحات وأثاث.
وأشارت الصحافية الاميركية في واحدة من تغريداتها إلى أهمية موقع تويتر في المنطقة العربية، وغرّدت: “تأثير تويتر في الشرق الأوسط: 7000 متابع جديد، في أقل من 5 ساعات على وصولي الى الرياض، كله بفضل الصور التي نشرتها من المملكة”.

سُلاَفْ القَصِيدْ
29 / 03 / 2014, 28 : 10 AM
أوباما يغادر السعودية وأمير الرياض ونائبه كانا بوداعه في المطار



http://cdn.sabq.org/files/news-image/272582.jpg?499605
واس- الرياض: غادر الرئيس باراك أوباما رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، الرياض اليوم، والوفد المرافق له، بعد زيارته للمملكة.

وكان في وداعه في مطار الملك خالد الدولي بالرياض الأمير خالد بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض، ونائب أمير المنطقة الأمير تركي بن عبد الله بن عبد العزيز.

كما كان في وداعه، سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى المملكة جوزيف ويستفول، ومدير عام مطار الملك خالد الدولي يوسف بن إبراهيم العبدان، ومندوب عن المراسم الملكية، وأعضاء السفارة الأمريكية لدى المملكة.

سُلاَفْ القَصِيدْ
29 / 03 / 2014, 30 : 10 AM
قالت: خَصّص نصف يوم من زيارته لرأب الصدع بين البلدين



"التايمز": أوباما تأخر في فهم دور السعودية وأهميتها في المنطقة



http://cdn.sabq.org/files/news-image/272578.jpg?499599
سبق- الرياض: قالت صحيفة " التايمز" البريطانية، في افتتاحيتها، اليوم السبت: "إنه ينبغي على الرئيس الأمريكي باراك أوباما إعادة بناء جسور الثقة بين واشنطن والرياض"؛ مؤكدة أن أوباما تأخر في التوصل إلى رؤية دور السعودية وأهميتها في المنطقة؛ إلا أن الوقت لم ينفد بعد.

وحسب موقع هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، وتحت عنوان "ما أهمية السعودية للأمريكيين؟"، قالت صحيفة "التايمز" البريطانية: إن "أوباما حوّل انتباهه من إمكانية نشوب حرب في أوروبا إلى الحرب الحقيقية الدائرة في سوريا"؛ مشيرة إلى أن الرئيس الأمريكي همّش علاقات واشنطن مع الرياض.

وتضيف الصحيفة: "برغم أن أوباما خصص نصف يوم من هذه الزيارة إلى رأب الصدع بين البلدين؛ إلا أنه سيكون محظوظاً إن استطاع تحقيق مبتغاه خلال هذه الزيارة".

وأشارت الصحيفة إلى أن الولايات المتحدة حريصة على أن تُصَنَّف على أنها لا تؤيد أي جهة من المتنافسين في المنطقة، إلا أن جهود أوباما لتوقيع اتفاق حول البرنامج النووي الإيراني أثبت عكس ذلك تماماً.

وأوضحت الصحيفة أن الخطوط العريضة للاتفاق الجديد بين أمريكا والسعودية تعتبر واضحة المعالم؛ فالرياض -التي تُصنف من أكبر المؤيدين للحكومة المصرية المؤقتة- ستضغط على الدول الغربية التي ترى بأن التعاطي مع الإخوان المسلمين تجاوز حد المعقول.

وختمت الصحيفة بالقول: "إن أوباما تأخر في التوصل إلى استراتيجية حول سوريا أو في رؤية دور السعودية في المنطقة؛ إلا أن الوقت لم ينفد بعد".

سُلاَفْ القَصِيدْ
29 / 03 / 2014, 58 : 12 PM
في حدث أكدت خلاله واشنطن على أهمية علاقاتها القوية بالمملكة



بالصور .. "سبق" توثّق زيارة أوباما للسعودية ولقاءه بخادم الحرمين



http://cdn.sabq.org/files/news-image/272602.jpg?499641
سبق- الرياض: انتهت قبل قليل زيارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما للسعودية، التي كانت قد بدأت أمس الجمعة، التقى خلالها بخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله- حيث بحث معه عدداً من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

وبدورها وثّقت "سبق" عدداً من صور الزيارة التي اهتمت بها وسائل الإعلام المحلية والدولية، والتي أكد أوباما خلالها على الأهمية التي توليها الولايات المتحدة لعلاقاتها القوية مع السعودية؛ طبقاً لبيان صادر من البيت الأبيض بهذا الخصوص.

http://cdn.sabq.org/files/general/27653_78116.jpg


http://cdn.sabq.org/files/general/47976_84026.jpg


http://cdn.sabq.org/files/general/70317_55773.jpg


http://cdn.sabq.org/files/general/8010_82369.jpg


http://cdn.sabq.org/files/general/8124_50285.jpg


http://cdn.sabq.org/files/general/43428_48905.jpg


http://cdn.sabq.org/files/general/46135_36091.jpg


http://cdn.sabq.org/files/general/27599_94006.jpg


http://cdn.sabq.org/files/general/60674_62873.jpg


http://cdn.sabq.org/files/general/80922_41771.jpg


http://cdn.sabq.org/files/general/9002_81089.jpg


http://cdn.sabq.org/files/general/9753_27494.jpg




http://cdn.sabq.org/files/general/39229_13685.jpg


http://cdn.sabq.org/files/general/91591_95990.jpg


http://cdn.sabq.org/files/general/92738_70227.jpg


http://cdn.sabq.org/files/general/50357_16720.jpg

سُلاَفْ القَصِيدْ
30 / 03 / 2014, 20 : 11 AM
مسؤول أمريكي: الملك عبدالله كان صريحا وكريما..


قمة "روضة الخيمة".. تفاصيل 120 دقيقة أدارها خادم الحرمين مع أوباما




http://www.burnews.com/sites/default/files/images/lqm.jpg


الأحد,29,جمادى الأول,1435 الموافق 30,آذار (مارس),2014


الرياض (عاجل)
كشف المسؤول الإداري الأعلى المرافق للرئيس باراك أوباما أن لقاء القمة بين خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وأوباما استمر قرابة "120 دقيقة"، قائلا: "لا أدعي أنه لم تكن هناك اختلافات في أي شيء".

ووصف مسؤول الإدارة الأمريكية في إيجاز لإعلاميي بلاده المرافقين لأوباما قمة "روضة خريم" بأنها لم تكن فرصة للشكاوى أو إبداء الغضب السريع بأي شكل من الأشكال، مؤكدا أن الملك عبدالله كان صريحًا جدًا طيلة فترة المباحثات وبدا بروح عالية، وأنه قاد النقاش طيلة الساعتين، رغم وجود بعض المسؤولين من جانب المملكة.

ونقلت "الوطن" في عددها الصادر اليوم الأحد عن مسؤول البيت الأبيض، قوله إن القمة "لم تكن فرصة للشكاوى أو إبداء الغضب السريع بأي شكل من الأشكال"، مبينًا أن أجواءها كانت على العكس تماما، وأن الأزمة السورية والملف النووي الإيراني كانا القضيتين الأكثر إثارة في لقاء الملك وأوباما، فيما لم يغفل الموضوع المصري.

وأشار المسؤول الأمريكي في إجاباته عن أسئلة للفريق الإعلامي إلى أن الرئيس الأمريكي أكد للملك عبدالله أهمية العلاقة الاستراتيجية التي تتمتع بها الولايات المتحدة مع السعودية منذ عقود في مجالات الأمن والطاقة والاقتصاد، وكذلك قضايا الأمن الإقليمي، وأكد حرصه كذلك، على استمرار هذه العلاقة، التي من الواضح أنها ستستمر في المضي قدماً.

وتشير التسريبات الواردة من الأمريكيين إلى أن واشنطن قررت مراجعة موقفها إزاء مد المعارضة السورية بالسلاح النوعي لتعديل موازين القوى على الأرض، وهو ما كانت تدعو إليه الرياض مرارًا.

وفي تعليق المسؤول الإداري الأعلى في البيت الأبيض عن لهجة المخاطبة بين الطرفين وكيف كانت خلال القمة، قالك: "أعتقد أن الملك عبدالله أعرب عن تقديره لحقيقة أن الرئيس أوباما جاء للمملكة لمقابلته وجها لوجه.. وقد كان الملك كريمًا جدًا، وبالتالي فإن لقاءهما لم يكن اجتماعًا للجدل، فقد كان لقاءً جيدًا، بل لقاء مفتوحًا وصريحًا".

وفي الوقت الذي تحتج فيه الرياض على موقف الإدارة الأمريكية مما يجري في سورية، وكذلك موقفها تجاه البرنامج النووي الإيراني، ذكر المسؤول الأمريكي: "كان الرئيس أوباما قادرًا على التعبير عن رأيه بشأن إيران وسورية، فقد شرح بصورة مفصلة وجهات نظرنا، حيث إنه من المهم جدًا ألا نظن أن هناك أي سوء فهم بشأنهما، وبالتالي لا أعتقد أن السعوديين يحاولون بطريقة أو بأخرى إعاقة مصالحنا.. هذا يعني أننا لسنا بغافلين عن بعض سياسات إيران الأخرى".

وشدد على أنه كانت لدى الملك فرصة للتحدث بطريقة صريحة جدًا، عما يتعيَّن القيام به في سورية وإبداء وجهة نظره بشأن إيران، حتى في هذا المعنى، وهذا ما كان من المفترض أن يكون، بإتاحة الفرصة لهذين الزعيمين للجلوس وجهًا لوجه.. وفي الحقيقة، إنها لم تكن فرصة للشكاوى أو إبداء الغضب السريع بأي شكل من الأشكال، فلقد حدث العكس تمامًا".

وفي رده على سؤال عن مصر، قال المسؤول "إن مصر لم تحظ بالقدر الكافي من التركيز. أعني، أن مدة ساعتين قد تبدو وقتًا طويلاً، لكن التركيز على القضايا السياسية الإقليمية - إيران وسورية – بشيء من التفاصـيل، الذي لم يشمل كل قضية تطرقا إليها، وهذا أمر طبيعي".

سُلاَفْ القَصِيدْ
30 / 03 / 2014, 08 : 07 PM
محادثات اوباما في السعودية قد تخفف التوتر بين البلدين

2:35 م - 30 مارس 2014
http://www.alweeam.com.sa/wp-content/uploads/2014/03/tag-reuters31.jpg (http://www.alweeam.com.sa/262666/%d9%85%d8%ad%d8%a7%d8%af%d8%ab%d8%a7%d8%aa-%d8%a7%d9%88%d8%a8%d8%a7%d9%85%d8%a7-%d9%81%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d8%b9%d9%88%d8%af%d9%8a%d8%a9-%d9%82%d8%af-%d8%aa%d8%ae%d9%81%d9%81-%d8%a7%d9%84%d8%aa/)

الوئام – رويترز :
قال دبلوماسيون إن قادة السعودية يأملون أن يتفهم كل من الرئيس الامريكي باراك أوباما والعاهل السعودي الملك عبدالله الآخر على نحو أفضل بعد محادثاتهما ويحققان الاستقرار للتحالف الامني الاقليمي والوثيق بين الجانبين بعد تباين مواقفهما بشأن التطورات في الشرق الاوسط في الأشهر الأخيرة.
ولم يسفر لقاء الزعيمين الذي استمر ساعتين في الرياض عن بيان مشترك أو أي دليل آخر على تحولات في السياسات الأمر الذي دفع بعض السعوديين للتساؤل عما إذا كانت الخلافات بشأن الحرب الدائرة في سوريا أو برنامج ايران النووي قاربت على الاختفاء.
لكن الدبلوماسيين قالوا إن مجرد قيام أوباما بالزيارة وبحث هذه المسائل “بصراحة” – على حد قول مسؤول أمريكي – مع العاهل السعودي سيقلل هامش الخلافات العلنية ويبرز مدى تقدير الجانبين للتحالف.
وكان أوباما زار السعودية أكبر دول العالم تصديرا للنفط بهدف التخفيف من حدة مخاوف سعودية أن الولايات المتحدة تتراجع عن التزامها بأمن حلفائها في الشرق الاوسط والسماح لايران بزيادة نفوذها في المنطقة.
وكانت هذه المخاوف الناتجة عن موقف الولايات المتحدة الذي اتسم بالحذر من الحرب في سوريا التي تؤيد السعودية فيها المعارضة بينما تؤيد طهران النظام السوري قد دفعت مسؤولين كبارا في السعودية للتحذير من تحول رئيسي في السياسة السعودية عن واشنطن في المستقبل.
وقال بن رودز نائب مستشار الامن القومي قبل لقاء أوباما والملك عبدالله مساء يوم الجمعة إن العلاقات تحسنت منذ الخريف الماضي بفضل تنسيق أفضل بشأن مساعدة مقاتلي المعارضة في سوريا.
لكن التعليقات التي أدلى بها مسؤول كبير في الادارة الامريكية في وقت لاحق يوم الجمعة لم تشر إلى أي تحول في المجالات التي اختلف فيها الجانبان.
وقال مصطفى العاني المحلل الأمني وثيق الصلة بوزارة الداخلية السعودية “من السابق لاوانه الحكم بما إذا كان الاجتماع ناجحا. والفيصل هو ما إذا كانت السياسة الامريكية بشأن سوريا ستتغير بسرعة كافية.”
وردد عبدالله العسكر رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس الشورى السعودي هذا الرأي فقال “كما تعلمون قبل الزيارة كانت العلاقات فاترة لكن ليس لدرجة تجعلها في خطر” مضيفا أنه يتحدث بصفة شخصية وأنه ليس لديه معلومات مباشرة عما بحثه أوباما مع العاهل السعودي.
لكه أضاف أنه رغم أن الاجتماع سار على ما يرام على ما يبدو فليس من الممكن الحكم على نجاحه حتى الآن. وقال “إذا طرأ تغيير (في السياسة الامريكية) فسيعني أن الامريكيين يتفهمون الان القصة الحقيقية.”

الخطر الايراني
واهتزت ثقة السعودية في أوباما عندما تراجع أوباما عن توجيه ضربات جوية لقوات الرئيس السوري بشار الأسد ثم عندما توصلت واشنطن وخمس قوى غربية أخرى لاتفاق أولي مع ايران بشأن برنامجها النووي.
ومنذ بداية الصراع كانت السعودية تضغط من أجل دور ما للولايات المتحدة سواء من خلال الضربات الجوية أو مساعدة أكبر في تحويل قوات المعارضة السورية إلى قوة عسكرية يعتد بها لكنها شعرت أن أوباما ظل يتأرجح حول مدى استعداد أوباما للقيام بهذا الدور.
وبالشك قوبلت في الرياض تأكيدات واشنطن في البداية أنها لن تسمح لايران بمجال أكبر للتدخل في القضايا العربية مقابل اتفاق نووي. لكن المخاوف تراجعت مع عدم وجود مؤشرات تذكر على أن الاتفاق النووي المؤقت سيتحول إلى اتفاق دائم.
غير أن الرياض كانت تأمل حدوث تطورات ملموسة في تحسين تدفق الاسلحة على المعارضة السورية خاصة بعد أن ذكرت وسائل اعلام أمريكية الاسبوع الماضي أن البيت الابيض يبحث خطة جديدة تنطوي على تقديم المزيد من السلاح وزيادة جهود التدريب.
لكن مسؤولا كبيرا في الادارة الامريكية قال بعد الاجتماع إنه لم يطرأ تغير على الرفض الامريكي لتقديم صواريخ مضادة للطائرات يرى مؤيدو قوات المعارضة أنها ضرورية لتحويل دفة الحرب على الأسد.
وقال روبرت جوردان السفير الامريكي لدى الرياض من 2001 إلى 2003 إن لقاءات القمة من هذا النوع عادة ما تسفر عن خطوات ملموسة.
لكنه أضاف “لم يتضح لي أن أيا من الجانبين حصل على أكثر من الكلمات والتأكيدات.”
وقال مصدر سعودي إن غياب التحرك الملموس كان “متوقعا” وإن حكام المملكة فقدوا ثقتهم في أوباما عندما تراجع عن القيام بعمل عسكري ضد الأسد.
وقال العاني “السؤال هو مدى السرعة التي سيتحرك بها (أوباما) لتنفيذ وعوده. فهذه مسألة رئيسية الان. وخاصة فيما يتعلق بسوريا. سيتركون الامر شهرا أو اثنين ليروا إن كان هناك تحول. وإذا لم يحدث فسنعود إلى حيث كنا.”

لميس
31 / 03 / 2014, 58 : 06 AM
يسلمو ع نقل الخبر
الله يعطيك الف عافيه ..~

سُلاَفْ القَصِيدْ
01 / 04 / 2014, 12 : 12 AM
حياك لميس منوره بتواجدك

سُلاَفْ القَصِيدْ
01 / 04 / 2014, 13 : 12 AM
هالها استقبال الفرسان والتشكيل الرائع للسيوف اللامعة


مراسلة أمريكية بصحبة أوباما: ما رأيته في المملكة يختلف عن كل بلاد الدنيا




http://www.burnews.com/sites/default/files/images/s72.jpg


الاثنين,1,جمادى الثاني,1435 الموافق 31,آذار (مارس),2014


واشنطن (وكالات)
وصفت مراسلة مجلة "بوليتيكو" الأمريكية كاري بودوف براون، التي كانت أحد أعضاء الفريق الصحفي المرافق للرئيس الأمريكي باراك أوباما في رحلته إلى المملكة العربية السعودية؛ العرض المذهل من الحراس السعوديين الذين كانوا في استقبال أوباما في تشكيل رائع، والسيوف اللامعة في أيديهم، والأوشحة على رؤوسهم.

وأوردت المجلة، في تقرير أوردته على صفحتها الإلكترونية، قول كاري إنها سافرت إلى جميع أنحاء العالم مع أوباما كمراسلة "بوليتيكو" في رحلات كبار الشخصيات الأمريكية، ولكنها لاحظت أن الرياض تختلف عن كل ما رأته، مما دفعها إلى أن تغرد عبر موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، بشأن روعة الزيارة، وأنها لم تكن تتوقع أن تصبح المغردة الأمريكية الأكثر شهرة في المملكة العربية السعودية.

وتابعت "كاري" وصف المشهد بأنه بحلول وقت مغادرة السعودية في طريقها للولايات المتحدة، زاد عدد المتابعين لها على تويتر من 3500 متابع إلى أكثر من 15 ألف متابع في أقل من 24 ساعة، حيث قامت المراسلة أثناء الزيارة بالتقاط صور خاصة بها، أثناء لقاء خادم الحرمين الشريفين بالرئيس أوباما، إضافة إلى تغريدات عن مشاهدات وملاحظات خاصة بها.

وقالت إنه لا ينبغي أن يكون ذلك مفاجئًا، وقد انفجر استخدام الشبكات الاجتماعية في المملكة العربية السعودية، ما يجعل هذا البلد السوق الأسرع نموًّا في العالم، وفقًا لموقع "جلوبال ويب إنديكس"، وهي شركة متخصصة في أبحاث التسويق.

كما أن السعودية تتصدر السوق العالمية في الوقت الذي يقضيه السعوديون على الإنترنت من خلال الأجهزة النقالة، بزيادة تقدر بـ60 في المائة من خلال الاتصال بالإنترنت من الهواتف، أو التابلت، بدلا من أجهزة الكمبيوتر.

جروح الوفا*
01 / 04 / 2014, 25 : 07 AM
تسلمي ع المتابعه

سُلاَفْ القَصِيدْ
01 / 04 / 2014, 13 : 11 AM
اعتبر «القمة» لم تردم الهوة كاملة ولم تخرج باتفاقيات واضحة حول إيران

“الذيابي”: استياء السعودية من أوباما انعكس في استقباله بالمطار



http://www.almowaten.net/wp-content/uploads/أوباما-e1380216758779.jpg

A+ A A-
المواطن- أحمد الرباعي (http://www.almowaten.net/?tag=-المواطن--أحمد-الرباعي)

أكد الكاتب والمحلل السياسي رئيس تحرير صحيفة الحياة -جميل الذيابي- أن حجم استياء السعودية من سياسة الرئيس الأمريكي باراك أوباما جسده الاستقبال له على أرض المطار أثناء زيارته الأسبوع الماضي.
وقال الذيابي: “بدا واضحاً حجم الاستياء السعودي من السياسات التي ينتهجها الرئيس الأميركي باراك أوباما في قضايا المنطقة، وذلك من خلال اقتصار استقباله وتوديعه في مطار الرياض على أمير المنطقة ونائبه، مقارنة بزيارته الأولى للمملكة العام 2009″.
وبيّن الذيابي أنه سبق ذلك قيام مسؤولين سعوديين بانتقاد إدارة أوباما في مناسبات عدة، ورفض الرياض مقعدها في مجلس الأمن الدولي بعد ٢٤ ساعة من فوزها به بالغالبية، في رسالة موجهة إلى الولايات المتحدة، وسياسة ازدواجية المعايير التي تمارسها الدول الكبرى الدائمة العضوية في المجلس.
وقال الكاتب: يبدو أن «قمة روضة خريم» لم تَحُلْ التباينات الكبيرة في وجهات النظر بين البلدين حول القضايا الراهنة. تختلف الرياض مع واشنطن في ملفات رئيسة: الأزمة السورية، البرنامج النووي الإيراني، الموقف من مصر، والقضية الفلسطينية.
واستطرد الذيابي عبر مقاله المنشور اليوم في صحيفة “الحياة”: تخاذلت واشنطن في الأزمة السورية عن مساعدة الشعب السوري ضد النظام المجرم في دمشق، حتى وهو يقصف شعبه بالسلاح الكيماوي، ويرتكب المذابح في وضح النهار.
وأضاف أن المملكة تختلف مع أميركا في شأن تعاطيها مع ملف إيران النووي، فبدلاً من أن تضغط على طهران لوقف ممارساتها وتدخلاتها المستمرة في شؤون العراق وسوريا والبحرين، كافأتها بـ«اتفاق جنيف»، ورفع بعض العقوبات عنها، وتقديم الحوافز إليها، على رغم عدم تغير سلوكها، وتدخلها الإجرامي في سوريا، وإرسالها الميليشيات الشيعية المتطرفة مثل «حزب الله» و«أبو الفضل العباس» لقتل السوريين.
وأضاف: كما أن إيران لا تتوقف عن تهديد البحرين، وتسعى إلى التهامها كما فعلت حليفتها روسيا بابتلاع شبه جزيرة القرم، ولا تزال إيران تتدخل في العراق أمام أعين الأميركان، وهم من توافقوا معها على بقاء نوري المالكي لولاية ثانية، على رغم خسارته في الانتخابات. كما أنها تغمض العين عن التدخلات الإيرانية في اليمن ودعمها الحوثيين، وكأنها تتوافق مع مشروعها “الجيو – سياسي” في المنطقة!
وأردف الكاتب قائلاً: في مصر، وبعد ثورة 30 يونيو، حاولت إدارة أوباما الضغط على مصر لتغيير إرادة شعبها، وكأنها تريد لمصر أن تعيش الاضطراب والانشطار كما حصل في السودان؛ ما اضطر خادم الحرمين الشريفين إلى التدخل لدعم مصر بخطاب تاريخي في يوليو الماضي، ثم دعمها مادياً مع الإمارات والكويت.
وأضاف الكاتب: منذ نحو عامين والعلاقات السعودية – الأميركية متوترة، ولذلك زار أوباما الرياض بناء على رغبته، بهدف تعميق التنسيق بين البلدين في الملفات الإقليمية، و«الاتفاق» لا «الافتراق»، وتدلّل الزيارة على الشراكة مع المملكة، والاحترام لها كدولة مؤثرة واستراتيجية، ولتبديد الغيوم عبر المصارحة المباشرة مع خادم الحرمين الشريفين لإصلاح العطب الكبير الذي أصاب تلك العلاقة العريقة، ولإعادة الثقة، والاستماع لرؤية الرياض، وعرض وجهة نظر إدارته، وطمأنة السعوديين باعتبارهم حليفاً مهماً للولايات المتحدة، ولتأكيد قوة العلاقة الاستراتيجية، والتزام بلاده بأمن الخليج واستقراره، مشيراً إلى أن «القمة» لم تردم الهوة كاملة، ولم تخرج باتفاقيات واضحة حول إيران وسوريا، مثلما اتفق البلدان على التعاون لمكافحة الإرهاب.
وأكمل الكاتب قائلاً: في شأن الملف الإيراني، تفصل واشنطن بين مفاوضات الملف النووي وتصرفات إيران على المستوى الإقليمي، وترى أن أي حلّ ديبلوماسي معها في شأن برنامجها النووي سيكون لمصلحة دول المنطقة، لأن من شأنه أن يوقف التعنّت الإيراني، ويمنعها من استخدام ورقة السلاح النووي بشكل يهدد استقرار الخليج، وترى أن هذا لا يعني أنها لا تراقب تصرفات إيران على المستوى الإقليمي، ولن تسمح لها بالمساس بأمن الخليج، لكنها تمنح الأولوية لحل المعضلة النووية، فيما ترى الرياض أنه لا يمكن تجزئة التصرفات الإيرانية، كونها لم تتغير وتمارس السلوكيات نفسها، ولم تخلص النيات حتى وإن حاولت التذاكي على الأسرة الدولية!.
وأكد الكاتب أنه في شأن سوريا، تغيّر الموقف الأميركي أخيراً، ويتجه أوباما إلى بحث خيارات دعم المعارضة المعتدلة في سوريا، وهي قناعة بدت تتولد لدى واشنطن بعد الأزمة الأوكرانية، وستكون هناك آلية لتنسيق الدعم العسكري عبر قنوات تضمن وصوله إلى المعارضة المعتدلة، ضمن خطة تستند إلى تصعيد تدريجي يهدف لإخضاع الأسد.
وختم الذيابي مقاله قائلاً: الأكيد أن الزيارة قلّلت من حدّة الخلافات، لكنها لم تُعد الدفء كما كان، حتى وإن أزالت جزءاً من الاحتقان حول بعض الملفات الشائكة، ما يعني أن الأمر يتطلب العمل بشكل أكبر بين البلدين، والمزيد من التنسيق والزيارات المتبادلة خلال الفترة المقبلة، للوصول إلى توافق أقوى في شأن ملفات وقضايا المنطقة المعقدة.