المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : وفاة “متسولة” تاركة ورائها ملايين الريالات ومجوهرات و4 عمائر ولا وريث لها


سُلاَفْ القَصِيدْ
14 / 03 / 2014, 14 : 02 PM
وفاة “متسولة” تاركة ورائها ملايين الريالات ومجوهرات و4 عمائر ولا وريث لها


http://www.slaati.com/wp-content/themes/el_movil/x.php?src=http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/03/2014-03-14_140326.jpg&q=99&h=290&w=300&zc=1

سعد الفهد ( صدى ) : ذكرت مصادر صحفية أن متسولة “كفيفة” توفيت مؤخراً وتركت ثروة كبيرة تقدر بنحو ثلاثة ملايين ريال ومجوهرات وجنيهات ذهبية بقيمة مليون ريال و4 بنايات في حي “البلد” بجدة الذي عاشت فيه
وقال أحد جيران المستولة “عيشة”، ويدعى أحمد الصعيدي، أنها توفيت عن عمر يناهز المائة عام، بعد أن ظلت تمارس التسول لأكثر من 50 عاماً مع والدتها وأختها اللتين توفيتا قبل سنوات، مبيناً أنه كان على علم بهذه الثروة وظل لسنوات يقوم بخدمتها ورعايتها، ويشتري لها الجنيهات الذهبية.
ولفت الجار بحسب “عكاظ” إلى أنها أوصته قبل رحيلها بتسليم الأموال والمجوهرات إلى الجهة المعنية بالدولة، مبيناً أنه منذ وفاتها قام بإبلاغ الشرطة والمحكمة وشرح لهم كافة التفاصيل المتعلقة بالمتوفية، غير أنه حتى هذه اللحظة لم يتم اتخاذ أي إجراء، الأمر الذي دعاه لتسليم الثروة لأحد أعيان الحي الذي تعهد بتسليمها الى الجهات المختصة، وتم ذلك بشهادة جميع الجيران.

سُلاَفْ القَصِيدْ
15 / 03 / 2014, 19 : 10 AM
جدل في جدة حول وريث كنز "المتسولة المليونيرة"

http://www.burnews.com/sites/default/files/images/lmtswl_lmlywnyr.jpg


السبت,14,جمادى الأول,1435 الموافق 2014,آذار (مارس),15


عاجل- (جدة)
ثار جدلا واسعا في جدة مؤخرا، حول مصير "الكنز" والثروة التي تركتها متسولة كفيفة عملت في الشحاذة قرابة نصف قرن، بعدما توفيت قبل أيام عن 100 عام.

وقالت صحيفة "عكاظ" إن دهشة غير مسبوقة أصابت سكان حي البلد بوسط جدة، عندما اكتشفوا أن جارتهم المتسولة "عيشة" مليونيرة خلفت وراءها ثروة طائلة تقدر بنحو ثلاثة ملايين ريال ومجهورات وجنيهات بقيمة مليون ريال و4 بنايات في ذات الحي.

ولفتت الصحيفة، إن الثروة التي تركتها "عيشة" خلقت نزاعات وصدامات في الحي العتيق، حول من ستؤل إليه هذه الثروة الطائلة.

ونقلت "عكاظ" عن أحمد الصعيدي، الذي وصفته بأن أحد القريبين من "عيشة" حتى وفاتها، إن المتوفية أوصته قبل رحيلها بتسليم الأموال والمجوهرات إلى الجهة المعنية، مضيفا أنه تقدم ببلاغات إلى الشرطة والمحكمة شرح فيها تفاصيل الواقعة، حيث تلقى ردود بأن الأمر ستتم معالجته وفق الأنظمة.

وتابع "الصعيدي": حتى اللحظة لم يحدث شيء"، ما اضطره إلى تسليم الثروة والذهب لأحد أعيان الحي، وتلقي وعدا من الأخير بتسليمها إلى الجهات المختصة، وكان ذلك بشهادة الجيران الذين وقفوا على أغرب مشهد عندما خرج "الصعيدي" بالذهب والأموال إلى الشارع وسكب محتويات الصندوق "الكنز" على الأرض أمام مرأى ومسمع الجميع إبراء لذمته.

أما بخصوص البنايات الأربع التي كانت تمتلكها "المليونيرة المتسولة"، فقال "الصعيدي" إن المتوفية ظلت تستقبل في بناياتها الأربع عددا من العائلات، إذ تعرفهم منذ زمن بعيد، وبعد وفاتها فضلت هذه الأسر البقاء في المنازل"، مؤكدا أنه تقدم شكاوى إلى عدة جهات بضرورة تسليم العقارات إلى الجهة المختصة، مضيفا: "هذه شهادتي لله.. العائلات المذكورة ظلت تقطن في المباني وعيشة على قيد الحياة ولم تمنع بقاءهم ولكني أتساءل أليس من الأولى أن تذهب الأموال إلى بيت مال المسلمين حتى يفصل الشرع في أمرها؟".

من جانبه، قال عمدة حي البلد طلعت غيث إنه بعد رحيل المسنة أحيلت كل الأوراق للجهات المسؤولة للبت في أمر الأملاك، داحضا بذلك ما تردد عن تسلمه أموالا منها.

وأضاف أن لديه وثائق تؤكد صحة ما ذهب إليه بخصوص ثروة السيدة ومنازلها ومحاضر رسمية من الشرطة، تؤكد أنه ذهب فعليا لإنهاء الموضوع وإبلاغ الجهات المعنية بخصوص أملاك عيشة التي رحلت دون أن تترك وراءها أنيسا ولا وريثا.

وذهب العمدة طلعت غيث إلى القول: "الراحلة استقبلت في بناياتها أكثر من عائلة قبل وفاتها وعاشوا وتربوا معها، وبعدما توفاها الله لم يخرج أحد من تلك المباني، حتى أنا عمدة الحي ليس من حقي إخراجهم.. القضية برمتها أمام الجهات المختصة وهي القادرة على الفصل فيها بصورة حاسمة".

سُلاَفْ القَصِيدْ
17 / 03 / 2014, 12 : 02 PM
جدة.. كنز "المتسولة المليونيرة" لا يزال يبحث عن وريث

http://www.burnews.com/sites/default/files/images/lmtswl_lmlywnyr_0.jpg


الاثنين,16,جمادى الأول,1435 الموافق 2014,آذار (مارس),17


عاجل- (هدى ممدوح)
برغم مرور قرابة أسبوع على وفاة "المتسولة المليونيرة"، لا تزال ثروتها حائرة تبحث عن وريث، وهي ثروة كبيرة بالنسبة لمتسولة كفيفة عملت في الشحاذة قرابة نصف قرن، وتوفيت عن عمر يناهز 100 عام.

وكانت صحيفة "عكاظ" نشرت الأسبوع الماضي تقريرًا حول دهشة أصابت سكان حي البلد بوسط جدة، عندما اكتشفوا أن جارتهم المتسولة، وتدعى "عيشة"، مليونيرة خلفت وراءها ثروة طائلة تقدر بنحو ثلاثة ملايين ريال، ومجوهرات، وجنيهات ذهبية بقيمة مليون ريال، و4 بنايات في ذات الحي.

ولفتت الصحيفة إلى أن الثروة التي تركتها "عيشة" خلقت نزاعات وصدامات في الحي العتيق، حول من ستؤول إليه هذه الثروة الطائلة.

وتزايدت حيرة المواطنين على "تويتر"، وعبّر كل منهم عما يدور في صدره تجاه تلك القصة العجيبة من خلال هاشتاق #مليونيرة_متسولة_بلا_وريث، وإن ألقت الأغلبية باللوم على المرأة التي حرمت نفسها من متاع الدنيا في سبيل أموال لن تتمتع بها.

وقال أحد المغردين ويُدعى "حسن العمري": "الله يرحمها .. تبقى الحيرة في موضوع الذي يجمع الملايين ويبخل بها رغم كبر سنه، هل خوف من ضياع ماله أم مسألة نفسية".

فيما كتب مستخدم أطلق على نفسه اسم "كادح": " حشرت نفسها مع الفقراء في الدنيا و سيحاسبها الله مع الأغنياء في الآخرة !".

وأوضح مستخدم آخر اسمه "سعد الدامغ" أن "المشكلة ليست في الخبر المشكلة في تداعياته على المحتاج الحقيقي فكم من معطٍ سيحجم عن العطاء والسبب.. الشك ".

وكتب "خالد مساعد الزهراني": "عاشت (مستجدية) و ماتت (محرومة) و سيصل ما جمعته لمن يستحق ! فسبحان الله".

وعلقت مغردة باسم "ماريا" قائلة: " الله يغفر لها ويرحمها كل هالملايين من سؤال الناس بغير حاجة".

أما قرّاء "عاجل"، فكانت لهم بعض الاقتراحات بخصوص الثروة الحائرة، من بينها ما كتبه "أبو تركي": " ما يبغالها رثاء.. يتم عمل وقف خيري بنية المتبرعين لها .... لانهم احق منها بهذه الأموال.. واخذ مال بدون حاجه بالتسول اعتقد انه غير جائز".

وكان لقارئة أطلقت على نفسها اسم "سعودية كيوت": " على هالحال اشهد ان الشعب في حاجه وفقر ما يعلمه غير ربي.. الاحسن حطوها وقف خيري لها. تكسبون حسنات".

وعلّق قارئ اسمه "أبو علي الحمداني" قائلًا: "اذا لم يكون لها وريث شرعي فالناس اللي تركتهم في السكن لهم حق الميراث مع اخذ في الاعتبار حجز مبلغ لبناء مسجد او اعمال خيرية على نية المذكورة".

وكانت "عكاظ" نقلت عن أحمد الصعيدي، الذي وصفته بأنه أحد القريبين من "عيشة" حتى وفاتها، قوله إن المتوفاة أوصته قبل رحيلها بتسليم الأموال والمجوهرات إلى الجهة المعنية، مضيفًا أنه تقدم ببلاغات إلى الشرطة والمحكمة شرح فيها تفاصيل الواقعة، حيث تلقى ردودًا بأن الأمر ستتم معالجته وفق الأنظمة.

واضطر "الصعيدي" إلى تسليم الثروة والذهب لأحد أعيان الحي، وتلقى وعدًا من الأخير بتسليمها إلى الجهات المختصة، وكان ذلك بشهادة الجيران الذين وقفوا على أغرب مشهد عندما خرج "الصعيدي" بالذهب والأموال إلى الشارع وسكب محتويات الصندوق "الكنز" على الأرض أمام مرأى ومسمع الجميع إبراءً لذمته.

أما بخصوص البنايات الأربع التي كانت تمتلكها "المليونيرة المتسولة"، فقال "الصعيدي" إن المتوفاة ظلت تستقبل في بناياتها الأربع عددًا من العائلات، إذ تعرفهم منذ زمن بعيد، وبعد وفاتها فضلت هذه الأسر البقاء في المنازل".

وأكد أنه تقدم بشكاوى إلى عدة جهات بضرورة تسليم العقارات إلى الجهة المختصة، مضيفًا: "هذه شهادتي لله.. العائلات المذكورة ظلت تقطن في المباني و"عيشة" على قيد الحياة، ولم تمنع بقاءهم، ولكني أتساءل أليس من الأولى أن تذهب الأموال إلى بيت مال المسلمين حتى يفصل الشرع في أمرها؟".

جروح الوفا*
17 / 03 / 2014, 11 : 06 PM
تسولت وجمعت ملايين مااستفاادت منهاا الطمع الله يكفيناا شره
ابن ادم مايملا عيينه الا التراب بكره يجونك يركضون كلن يقول انا الوريث
يعطييك العافييه على الخبر

سُلاَفْ القَصِيدْ
17 / 03 / 2014, 03 : 09 PM
تسولت وجمعت ملايين مااستفاادت منهاا الطمع الله يكفيناا شره
ابن ادم مايملا عيينه الا التراب بكره يجونك يركضون كلن يقول انا الوريث
يعطييك العافييه على الخبر
تعودت ع التسول وماتقدر تتركه حتى وهي غنيه
ياليتها تبرعت بنصفه قبل ماتموت لكن الطمع تجمع قرش ع قرش
الله يكفينا شره .. الله يرحمها ويعفو عنها
شكرا لحضورك جرووحه

توليب2
18 / 03 / 2014, 14 : 09 AM
يسلموو على الخبر

توليب2
18 / 03 / 2014, 15 : 09 AM
الطمع ومايسوي
الف شكر على الخبر

سُلاَفْ القَصِيدْ
24 / 03 / 2014, 58 : 12 PM
ياهلا فيك توليب منوره بحضوورك