يوسف عبدالله يوسف
03 / 03 / 2014, 38 : 02 PM
اللهم أمتنا ساجدين فى بيتك أو بيت نبيك الكريم
كن مطمئنآ ولا تفكر فى ما مضى فما مضى مضى والأتى أهم من ما مضى
القوة صفاتها الصبر وعزيمتهم قوة الإرادة فكن قوى الإرادة تكون قوى صبور
صديق اليوم قد يصبح عدو الغد فلا تبيح لأحد بأسرارك فيفشى سرك إن خانك
الحياة قرار فعليك بالإختيار إما أن تدع الحزن يقتل أمالك أو تنسى ألامك لتحقق أحلامك
سعادتك فى طيبتك فكن ذو قلب خلوق تسعد من حولك ويسعد من صادقك كصديق صدوق
راحة بال الفقراء تغنيهم عن ما يمتلكه الأغنياء فأحلامهم البسيطة تشعر الأغنياء بأنهم هم الفقراء
لا يعرف الإنسان قيمة الأشياء التى يمتلكها إلا بعد فقدانها فحافظ على ما تمتلكه حتى لا يجئ يومآ وتفتقده
عندما تكثر الأعذار فابتعد ولا تحاول التكرار فإن همهم أمرك فسيبحثون عنك وإن لا فكرامتك ستحفظ لك
نتمسك دائمآ بالحياة ونحن نعلم أن نهايتها فناء فاجعل تمسكك دائمآ بالأخرة وأحسن عملك قبل أن تلقى الله
ليلة الجمعة يا خير الليالى يومك عيدآ فكن فيه داعى وأكثروا الصلاة فيه على المصطفى الغالى شفيع الأمة ونور الإيمانى
نتوقف عن الكلام أحيانآ مع بعض الناس ليس لعدم وجود ما نتحدث به ولكن لأن التحدث مع صغار العقول مثله كمثل أن لا تتحدث
كلآ منا يمتلك حرية التفكير فلا تدع أحد يختار لك التغيير فكر بنفسك ودع على الخالق التدبير فهو وحده يجعل من كل عسير يسير
أحيانآ نشعر بالحزن دون أسباب فنجعل من حياتنا حزن وعذاب ولنعلم أن الدواء هو تقربنا إلى الله فعلينا أن ندعوه وبرحمته سيستجاب
إشعر بما يتألم به الأخرون وكن سببآ فى إزالة ألمهم فالرحمة لا تنتزع من القلوب إلا إذا إنتزعت الروح من الجسد فكن رحيمآ تعيش كريمآ
سفينة الحياة بحر يغرق به من لم يعاند ويصر على النجاة فعليك أن تجدف دائمآ بعزيمة وإصرار حتى وإن وقفت فى طريقك الصخور والأحجار
دواء الروح قراءة القرآن ودواء القلب عبادة الرحمن ودواء العين البكاء خشية الإيمان ودواء العقل الصلاة والإحسان ومن فعلهما نال أعلى الجنان
لا تحزن على من غدر بك وخانك بل إبتسم لأنه أظهر ما كان يخفيه أمامك فكان يتمنى بغدره أن يراك تعيش بأحزانك فأثبت له أنه كان لا يسوى شئ فى حياتك
مكة يا أحب بلاد الله إلى رسول الله وإلى أمة رسول الله سجدة" فى بيتك الحرام تنسينا همومنا وتزيد من تقوانا وإيماننا فيارب تقبل منا دعائنا إجعل مكة المكرمة مسكن لنا
بعض الناس تحكمت بهم شهواتهم الدنيوية ونسوا أن الموت يأتى فجأة دون إذن إنسيا فإن مت على شر دخلت نارآ لم ترحم مسيئآ عصيا فتذكر دائمآ أنها دنيا فانية فاعمل لأخرتك وكن تقيا
بقلم العبد الفقير إلى الله
الشاعر يوسف عبدالله
كن مطمئنآ ولا تفكر فى ما مضى فما مضى مضى والأتى أهم من ما مضى
القوة صفاتها الصبر وعزيمتهم قوة الإرادة فكن قوى الإرادة تكون قوى صبور
صديق اليوم قد يصبح عدو الغد فلا تبيح لأحد بأسرارك فيفشى سرك إن خانك
الحياة قرار فعليك بالإختيار إما أن تدع الحزن يقتل أمالك أو تنسى ألامك لتحقق أحلامك
سعادتك فى طيبتك فكن ذو قلب خلوق تسعد من حولك ويسعد من صادقك كصديق صدوق
راحة بال الفقراء تغنيهم عن ما يمتلكه الأغنياء فأحلامهم البسيطة تشعر الأغنياء بأنهم هم الفقراء
لا يعرف الإنسان قيمة الأشياء التى يمتلكها إلا بعد فقدانها فحافظ على ما تمتلكه حتى لا يجئ يومآ وتفتقده
عندما تكثر الأعذار فابتعد ولا تحاول التكرار فإن همهم أمرك فسيبحثون عنك وإن لا فكرامتك ستحفظ لك
نتمسك دائمآ بالحياة ونحن نعلم أن نهايتها فناء فاجعل تمسكك دائمآ بالأخرة وأحسن عملك قبل أن تلقى الله
ليلة الجمعة يا خير الليالى يومك عيدآ فكن فيه داعى وأكثروا الصلاة فيه على المصطفى الغالى شفيع الأمة ونور الإيمانى
نتوقف عن الكلام أحيانآ مع بعض الناس ليس لعدم وجود ما نتحدث به ولكن لأن التحدث مع صغار العقول مثله كمثل أن لا تتحدث
كلآ منا يمتلك حرية التفكير فلا تدع أحد يختار لك التغيير فكر بنفسك ودع على الخالق التدبير فهو وحده يجعل من كل عسير يسير
أحيانآ نشعر بالحزن دون أسباب فنجعل من حياتنا حزن وعذاب ولنعلم أن الدواء هو تقربنا إلى الله فعلينا أن ندعوه وبرحمته سيستجاب
إشعر بما يتألم به الأخرون وكن سببآ فى إزالة ألمهم فالرحمة لا تنتزع من القلوب إلا إذا إنتزعت الروح من الجسد فكن رحيمآ تعيش كريمآ
سفينة الحياة بحر يغرق به من لم يعاند ويصر على النجاة فعليك أن تجدف دائمآ بعزيمة وإصرار حتى وإن وقفت فى طريقك الصخور والأحجار
دواء الروح قراءة القرآن ودواء القلب عبادة الرحمن ودواء العين البكاء خشية الإيمان ودواء العقل الصلاة والإحسان ومن فعلهما نال أعلى الجنان
لا تحزن على من غدر بك وخانك بل إبتسم لأنه أظهر ما كان يخفيه أمامك فكان يتمنى بغدره أن يراك تعيش بأحزانك فأثبت له أنه كان لا يسوى شئ فى حياتك
مكة يا أحب بلاد الله إلى رسول الله وإلى أمة رسول الله سجدة" فى بيتك الحرام تنسينا همومنا وتزيد من تقوانا وإيماننا فيارب تقبل منا دعائنا إجعل مكة المكرمة مسكن لنا
بعض الناس تحكمت بهم شهواتهم الدنيوية ونسوا أن الموت يأتى فجأة دون إذن إنسيا فإن مت على شر دخلت نارآ لم ترحم مسيئآ عصيا فتذكر دائمآ أنها دنيا فانية فاعمل لأخرتك وكن تقيا
بقلم العبد الفقير إلى الله
الشاعر يوسف عبدالله