( المتيم )
11 / 12 / 2013, 00 : 10 PM
أشواق
" مهداة إلى الشاعر عبد الله بن سعد الغانم "
تَشْتَاقُكَ الرُوحُ – أسْتَاذِي أبا سَعْدِ .... تُهْدِي السَلامَ وَ بَاقَاتٍ مِنَ الوَرْدِ
شَوْقَاً إِلَى حِصْةٍ فِيها تُدَرِّسُنَا ............نَحْواً وَ صَرْفاً ، وَ كانَ الشَرْحُ كالشَهْدِ
شَوْقَاً إِلَى بَيْتِ شِعْرٍ أَنْتَ نَاظِمُهُ ..............يَحْكِي الوَفَاءُ وَ يُـحْي الذِكْرَ بالعَهْدِ
شَوَقاً إلى جَلْسَةٍ فِي اللهِ تَجْمَعُنَا ................للهِ ما أَصْعَب الإحْسَاس بالفَقْدِ
& & &
أشْتَاقُ وَجْهاً بَشُوشاً في ابْتِسَامَتِهِ .................تُسَافِرُ الرُوحُ مِنْ وِدٍّ إلى وِدِّ
أشْتَاقُ قَلْبًاً كَبِيراً كُلُّهُ أَمَلٌ ....................فَكَيْفَ أَصْبَحَ في الأَيَّامَ مِن بَعْدِي
& & &
شَاغَبْتُ شِعْرَكَ – عَبْدُ اللهِ – مِنْ صِغَرِي ...حَتَّى بَلَغْتُ سَرِيعاً آيَةَ الرُشْدِ
سَمَّيْتَنِي فَارِسَ الشِعْرِ الجَدِيدِ وَ كَمْ ....شَعَرْتُ بالفَخْرَ ، و الإطْرَاءُ لِي وحدي
أمَّا الكِتَاب الذي أَهْدَيْتَنِي كَرَماً ........... لا زِلْتُ أَذْكُرُه الإهَدَاءُ وَ الـمُهْدِي
فَأنْتَ أَقْرَبُ مِنْ رُوحِي إِلَى جَسَدِي ...... وَ أَنْتَ تُدْرِكُ مَا أُخْفِي وَ مَا أُبْدِي
& & &
مَا زِلْتُ أَبْحَثُ عَنْ حَرْفٍ يَلِيقُ بِكُمْ ........... ما زِلْتُ أَرْقَى إِلَيْكُمْ سُلَّمَ الـمَجْدِ
مُعَلِّمِي وَ صَدِيقِي دَائماً وَ أَخِي ..................... شَكْراً جَزَاكُمْ إِلهِي جَنَّةَ الخُلْدِ
شعر : المتيم 11/12/2013 م
" مهداة إلى الشاعر عبد الله بن سعد الغانم "
تَشْتَاقُكَ الرُوحُ – أسْتَاذِي أبا سَعْدِ .... تُهْدِي السَلامَ وَ بَاقَاتٍ مِنَ الوَرْدِ
شَوْقَاً إِلَى حِصْةٍ فِيها تُدَرِّسُنَا ............نَحْواً وَ صَرْفاً ، وَ كانَ الشَرْحُ كالشَهْدِ
شَوْقَاً إِلَى بَيْتِ شِعْرٍ أَنْتَ نَاظِمُهُ ..............يَحْكِي الوَفَاءُ وَ يُـحْي الذِكْرَ بالعَهْدِ
شَوَقاً إلى جَلْسَةٍ فِي اللهِ تَجْمَعُنَا ................للهِ ما أَصْعَب الإحْسَاس بالفَقْدِ
& & &
أشْتَاقُ وَجْهاً بَشُوشاً في ابْتِسَامَتِهِ .................تُسَافِرُ الرُوحُ مِنْ وِدٍّ إلى وِدِّ
أشْتَاقُ قَلْبًاً كَبِيراً كُلُّهُ أَمَلٌ ....................فَكَيْفَ أَصْبَحَ في الأَيَّامَ مِن بَعْدِي
& & &
شَاغَبْتُ شِعْرَكَ – عَبْدُ اللهِ – مِنْ صِغَرِي ...حَتَّى بَلَغْتُ سَرِيعاً آيَةَ الرُشْدِ
سَمَّيْتَنِي فَارِسَ الشِعْرِ الجَدِيدِ وَ كَمْ ....شَعَرْتُ بالفَخْرَ ، و الإطْرَاءُ لِي وحدي
أمَّا الكِتَاب الذي أَهْدَيْتَنِي كَرَماً ........... لا زِلْتُ أَذْكُرُه الإهَدَاءُ وَ الـمُهْدِي
فَأنْتَ أَقْرَبُ مِنْ رُوحِي إِلَى جَسَدِي ...... وَ أَنْتَ تُدْرِكُ مَا أُخْفِي وَ مَا أُبْدِي
& & &
مَا زِلْتُ أَبْحَثُ عَنْ حَرْفٍ يَلِيقُ بِكُمْ ........... ما زِلْتُ أَرْقَى إِلَيْكُمْ سُلَّمَ الـمَجْدِ
مُعَلِّمِي وَ صَدِيقِي دَائماً وَ أَخِي ..................... شَكْراً جَزَاكُمْ إِلهِي جَنَّةَ الخُلْدِ
شعر : المتيم 11/12/2013 م