الأبرق
02 / 01 / 2006, 46 : 10 PM
من أقواله عن إمام أهل السنة أبن باز - رحمه الله -
قال أخزاه الله :
استمعت مع الملايين من ابناء الأمة الإسلامية إلى نشرات الأنباء وهي تنشر عبر الأثير فتاوي عبد العزيز بن باز ، وهو يدعو المسلمين إلى الصلاة في المسجد الأقصى ، ويبيح التجارة والتعامل مع إسرائيل .
ثم سمعت رد رئيس وزراء إسرائيل إسحاق رابين على ابن باز مرحبا ومحييا فضيلة المفتي .
ولم استغرب أن تصدر مثل هذه الأقوال من مثل ذلك الرجل كما استغربها كثير من الناس ، فإن لي في ذلك الرجل رأيا لا زلت متمسكاً به - رغم استعظام الكثيرين له - ففي منطقي القاصر وعقلي الضعيف ؛ انه لا يمكن ان يجمع رجل بين الإمامة في الدين والتصدي للفتوى والتعليم وبين تقلد ارفع مناصب ديني في دولة آل سعود - دولة العمالة لأمريكا -
فكيف يدفع ال سعود لذلك الرجل تلك الرواتب ، ويقلدونه تلك المناصب ، وهم اشد الناس تبعية لأمريكا ، إلا أن يكون وجود ذلك الرجل في تلك المناصب يمثل مصلحة اساسية لآل سعود ، الذين يحكمون بلاد المسلمين بحد السيف ، لا يدارون في ذلك ولا يداهنون !!
وقال أيضاً :
لقد عاش الاف الشباب اسرى لهذه الاسماء الرنانة - ابن باز ، العثيمين وابي بكر الجزائري - يتبعونهم أو على الأقل لا يجرؤون على مخالفتهم حتى وإن عظم خطأهم وفحش انحرافهم .
وكنت أستغرب ؛ كيف يقلد يقلد الناس دينهم رجلاٍ لم يضح في سبيل الله ولم يبتل فيه ، بل لا يقبض راتبه إلا للدفاع عن مصالح الطواغيت ! فكيف يسأله الناس في رقاب الطواغيت ودمائهم وإزالة ملكهم ؟!
لقد آن للشباب المسلم أن يتحرر من تلك الأسماء الرنانة الجوفاء التي تمادت في نفاق الطواغيت حتى هان قدرها واصبحت مثاراً للسخرية على ألسنة الأولياء والأعداء !
رحمك الله يابن باز فوالله لا يقدح فيك إلا صاحب بدعة ضال .
قال أخزاه الله :
استمعت مع الملايين من ابناء الأمة الإسلامية إلى نشرات الأنباء وهي تنشر عبر الأثير فتاوي عبد العزيز بن باز ، وهو يدعو المسلمين إلى الصلاة في المسجد الأقصى ، ويبيح التجارة والتعامل مع إسرائيل .
ثم سمعت رد رئيس وزراء إسرائيل إسحاق رابين على ابن باز مرحبا ومحييا فضيلة المفتي .
ولم استغرب أن تصدر مثل هذه الأقوال من مثل ذلك الرجل كما استغربها كثير من الناس ، فإن لي في ذلك الرجل رأيا لا زلت متمسكاً به - رغم استعظام الكثيرين له - ففي منطقي القاصر وعقلي الضعيف ؛ انه لا يمكن ان يجمع رجل بين الإمامة في الدين والتصدي للفتوى والتعليم وبين تقلد ارفع مناصب ديني في دولة آل سعود - دولة العمالة لأمريكا -
فكيف يدفع ال سعود لذلك الرجل تلك الرواتب ، ويقلدونه تلك المناصب ، وهم اشد الناس تبعية لأمريكا ، إلا أن يكون وجود ذلك الرجل في تلك المناصب يمثل مصلحة اساسية لآل سعود ، الذين يحكمون بلاد المسلمين بحد السيف ، لا يدارون في ذلك ولا يداهنون !!
وقال أيضاً :
لقد عاش الاف الشباب اسرى لهذه الاسماء الرنانة - ابن باز ، العثيمين وابي بكر الجزائري - يتبعونهم أو على الأقل لا يجرؤون على مخالفتهم حتى وإن عظم خطأهم وفحش انحرافهم .
وكنت أستغرب ؛ كيف يقلد يقلد الناس دينهم رجلاٍ لم يضح في سبيل الله ولم يبتل فيه ، بل لا يقبض راتبه إلا للدفاع عن مصالح الطواغيت ! فكيف يسأله الناس في رقاب الطواغيت ودمائهم وإزالة ملكهم ؟!
لقد آن للشباب المسلم أن يتحرر من تلك الأسماء الرنانة الجوفاء التي تمادت في نفاق الطواغيت حتى هان قدرها واصبحت مثاراً للسخرية على ألسنة الأولياء والأعداء !
رحمك الله يابن باز فوالله لا يقدح فيك إلا صاحب بدعة ضال .