ابوعبدالرحمن11
14 / 09 / 2013, 53 : 01 PM
في واقعـنا ومجتمعنا الحاضـرمتغيرات لايمكن أن تخفى على أحــد ومن هذه المتغيرات ماهو مؤثر على المجتمع حاضراً ومستقبلا ومن أهمها مستقبل
الجيل القادم من الأبناء وكيف سيكون حاله مع نفسه والمجتمع ،، المعروف أنه في فتره مضت كان هناك إهتمام بالشباب بكثرة المحاضرات والمناشط الدعوه والتربويه ونظرا لما حصل من أحداث تقلصت وتم التقليل او القضاء على هذه المناشط بل زاد الأمرسوء أن كان البديل هو إنفجار عصر أجهزة التواصل بخيرها وكثرة شرها وعلى هذا أصبح المجتمع في حالة قلق وخوف من المستقبل الذي ينتظرالجيل القادم وكيف ستكون حاله مع المجتمع المحيط وكيف ستكون توجهاته وسلوكياته وتعامله مع نفسه ومجتمعه وخصوصا مع إنتشار{ حالات الرده والإلحآد }عياذ بالله وأمام هذه المتغيرات فإنه لزاما على المجتمع أن يكون متيقظ ومتسلح للخروج من هذه المحنه ولعل أهم هذه المخارج هي : تربية النشئ تربيه أصلها وعمادها القرأن والسنه وتبداء من البيت كالأمربصلاة بأركانها وواجباتها والهدف من المحافظه عليها ثم الحرص على تعليمهم القرأن ومتابعة ذلك لإن الطفل كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم .
امروا أبناءكم بالصلاة لسبع واضربوهم عليها لعشر] اصنعوا لنا أبطالاً، اصنعوا لنا رجالاً، اصنعوا لنا أمهات عابدات: لا بد من صنع الرجال ومثله صنع السلاح وصناعة الأبطال علم علمه أولو الصلاح من لم يلقن أصله من أهله فقد النجاح لا يصنع الأبطال إلا في مساجدنا الفساح في روضة القرآن في ظل الأحاديث الصحاح شعب بغير عقيدة ورق يذريه الرياح من خان حي الصلاة يخون حي على الكفاح ..
فالطفل الذي يصلى خلال ثلاث سنوات تعتبر تمهيديه 4500 صلاة ستكون باذن الله أساسا متيناً له في مستقل حياته شرط أن لايكون تعليمه عاده بل عباده، ومن المهم أيضاء أن تكون الأسره قدوه حسنه وتشعر بأن هذا الجيل مسئولية الجميع ونحن ولله الحمد في محيط إسلامي وفي دوله منهجها وتشريعها الأسلام ، ولعل ماحصل من حفظ المسلمين في دول شمل شرق أسيا للأسلام مائات السنين رغم سيطرة الحكم الشيوعي دليل أن التمسك بحبل الله والإخلاص هما سبيل بقاء الدين والنجاة به ..
وكما نحن نردد [ زرع أبائناونحن نأكل ] فاعلينا أن نزرع في نفوس أبنائنا ما يحفظ عليهم دينهم حتى نحصد صلاحهم وبرهم ونخرج جيل إسلامياً يكون له دور للأجيال القادمه من بعده بأذن وتوفيقه ، اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه، وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه. اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا، وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان، واجعلنا من الراشدين.
[ موضوع خطر لي فكتبت عنه ما أستطعت فإن وفقت فمن الله وإن أخطأت فمن النفس والشيطان ]
الجيل القادم من الأبناء وكيف سيكون حاله مع نفسه والمجتمع ،، المعروف أنه في فتره مضت كان هناك إهتمام بالشباب بكثرة المحاضرات والمناشط الدعوه والتربويه ونظرا لما حصل من أحداث تقلصت وتم التقليل او القضاء على هذه المناشط بل زاد الأمرسوء أن كان البديل هو إنفجار عصر أجهزة التواصل بخيرها وكثرة شرها وعلى هذا أصبح المجتمع في حالة قلق وخوف من المستقبل الذي ينتظرالجيل القادم وكيف ستكون حاله مع المجتمع المحيط وكيف ستكون توجهاته وسلوكياته وتعامله مع نفسه ومجتمعه وخصوصا مع إنتشار{ حالات الرده والإلحآد }عياذ بالله وأمام هذه المتغيرات فإنه لزاما على المجتمع أن يكون متيقظ ومتسلح للخروج من هذه المحنه ولعل أهم هذه المخارج هي : تربية النشئ تربيه أصلها وعمادها القرأن والسنه وتبداء من البيت كالأمربصلاة بأركانها وواجباتها والهدف من المحافظه عليها ثم الحرص على تعليمهم القرأن ومتابعة ذلك لإن الطفل كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم .
امروا أبناءكم بالصلاة لسبع واضربوهم عليها لعشر] اصنعوا لنا أبطالاً، اصنعوا لنا رجالاً، اصنعوا لنا أمهات عابدات: لا بد من صنع الرجال ومثله صنع السلاح وصناعة الأبطال علم علمه أولو الصلاح من لم يلقن أصله من أهله فقد النجاح لا يصنع الأبطال إلا في مساجدنا الفساح في روضة القرآن في ظل الأحاديث الصحاح شعب بغير عقيدة ورق يذريه الرياح من خان حي الصلاة يخون حي على الكفاح ..
فالطفل الذي يصلى خلال ثلاث سنوات تعتبر تمهيديه 4500 صلاة ستكون باذن الله أساسا متيناً له في مستقل حياته شرط أن لايكون تعليمه عاده بل عباده، ومن المهم أيضاء أن تكون الأسره قدوه حسنه وتشعر بأن هذا الجيل مسئولية الجميع ونحن ولله الحمد في محيط إسلامي وفي دوله منهجها وتشريعها الأسلام ، ولعل ماحصل من حفظ المسلمين في دول شمل شرق أسيا للأسلام مائات السنين رغم سيطرة الحكم الشيوعي دليل أن التمسك بحبل الله والإخلاص هما سبيل بقاء الدين والنجاة به ..
وكما نحن نردد [ زرع أبائناونحن نأكل ] فاعلينا أن نزرع في نفوس أبنائنا ما يحفظ عليهم دينهم حتى نحصد صلاحهم وبرهم ونخرج جيل إسلامياً يكون له دور للأجيال القادمه من بعده بأذن وتوفيقه ، اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه، وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه. اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا، وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان، واجعلنا من الراشدين.
[ موضوع خطر لي فكتبت عنه ما أستطعت فإن وفقت فمن الله وإن أخطأت فمن النفس والشيطان ]