admin
26 / 12 / 2005, 35 : 07 AM
تجارب و قصص و دروس إدارية للأشخاص الناجحين
1- التعامل مع الزملاء
كان هناك طفل يصعب إرضاؤه, أعطاه والده كيس مليء بالمسامير وقال له: قم بطرق مسمارا واحدا في أخشاب سور الحديقة في كل مرة تفقد فيها أعصابك أو تختلف مع أي شخص.
في اليوم الأول قام الولد بطرق 37 مسمارا في سور الحديقة ,
وفي الأسبوع التالي تعلم الولد كيف يتحكم في نفسه وكان عدد المسامير التي توضع يوميا ينخفض تدريجيا.
الولد أكتشف أنه تعلم بسهوله كيف يتحكم في نفسه ,أسهل من الطرق على سور الحديقة.
في النهاية أتى اليوم الذي لم يطرق فيه الولد أي مسمار في سور الحديقة عندها ذهب ليخبر والده أنه لم يعد بحاجة إلى أن يطرق أي مسمار.
قال له والده: الآن قم بخلع مسمارا واحدا عن كل يوم يمر بك دون أن تفقد أعصابك.
مرت عدة أيام وأخيرا تمكن الولد من إبلاغ والده أنه قد قام بخلع كل المسامير من السور.
قام الوالد بأخذ ابنه إلى السور وقال له
(( بني قد أحسنت التصرف, ولكن انظر إلى هذه الثقوب التي تركتها في السور لن تعود أبدا كما كانت )).
أنت تستطيع أن تطعن الشخص ثم تخرج السكين من جوفه , ولكن تكون قد تركت أثرا لجرحا غائرا لا تمحوه السنين بسرعة.
لهذا لا يهم كم من المرات قد تأسفت له لأن الجرح لا زال موجودا جرح اللسان أقوى من جرح الأبدان
الأصدقاء جواهر نادرة , هم يبهجونك ويساندوك.
هم جاهزون لسماعك في أي وقت تحتاجهم
هم بجانبك فاتحين قلوبهم لك.
لذا أرهم مدى حبك لهم.
أن استغنيت عنهم الآن، فأن اليوم سيأتي و تحتاجهم.
لا تجرحهم بكلامك فقد يذهب الكلام وتنساه أنت ولكن يبقى الجرح طويلا......
ملحوظة: هذه القصص بعضها قمت بترجمته من كتب الادارة وبعظها جاءتني من زملاء على الايميل و
و الان هل هناك دروس اخرى من هذه القصة؟؟
1- التعامل مع الزملاء
كان هناك طفل يصعب إرضاؤه, أعطاه والده كيس مليء بالمسامير وقال له: قم بطرق مسمارا واحدا في أخشاب سور الحديقة في كل مرة تفقد فيها أعصابك أو تختلف مع أي شخص.
في اليوم الأول قام الولد بطرق 37 مسمارا في سور الحديقة ,
وفي الأسبوع التالي تعلم الولد كيف يتحكم في نفسه وكان عدد المسامير التي توضع يوميا ينخفض تدريجيا.
الولد أكتشف أنه تعلم بسهوله كيف يتحكم في نفسه ,أسهل من الطرق على سور الحديقة.
في النهاية أتى اليوم الذي لم يطرق فيه الولد أي مسمار في سور الحديقة عندها ذهب ليخبر والده أنه لم يعد بحاجة إلى أن يطرق أي مسمار.
قال له والده: الآن قم بخلع مسمارا واحدا عن كل يوم يمر بك دون أن تفقد أعصابك.
مرت عدة أيام وأخيرا تمكن الولد من إبلاغ والده أنه قد قام بخلع كل المسامير من السور.
قام الوالد بأخذ ابنه إلى السور وقال له
(( بني قد أحسنت التصرف, ولكن انظر إلى هذه الثقوب التي تركتها في السور لن تعود أبدا كما كانت )).
أنت تستطيع أن تطعن الشخص ثم تخرج السكين من جوفه , ولكن تكون قد تركت أثرا لجرحا غائرا لا تمحوه السنين بسرعة.
لهذا لا يهم كم من المرات قد تأسفت له لأن الجرح لا زال موجودا جرح اللسان أقوى من جرح الأبدان
الأصدقاء جواهر نادرة , هم يبهجونك ويساندوك.
هم جاهزون لسماعك في أي وقت تحتاجهم
هم بجانبك فاتحين قلوبهم لك.
لذا أرهم مدى حبك لهم.
أن استغنيت عنهم الآن، فأن اليوم سيأتي و تحتاجهم.
لا تجرحهم بكلامك فقد يذهب الكلام وتنساه أنت ولكن يبقى الجرح طويلا......
ملحوظة: هذه القصص بعضها قمت بترجمته من كتب الادارة وبعظها جاءتني من زملاء على الايميل و
و الان هل هناك دروس اخرى من هذه القصة؟؟