المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الصرع والصيام


الكاريبي
27 / 07 / 2013, 29 : 05 AM
الصرع والصيام

د. مشاعل عمر الخطيب *
كل مسلم على هذه الأرض يتطلع شوقاً للقاء شهر رمضان المبارك لما فيه من الخيرات والبركات وهو الشهر الذي فرضه الله سبحانه وتعالى على كل مسلم وقد من الله سبحانه على عباده برخص معينة، لقول النبي صلى الله عليه وسلم من حديث ابن عمر: (إن الله يحب أن تؤتى رخصه كما يكره أن تؤتى معصيته)، فالشهر صيامه واجب وهو ركن من أركان الإسلام إلا أنه تعالى استثنى من هذا الواجب في هذا الشهر المريض والمسافر وابتدأ المولى بالمريض قبل المسافر فهو الرفيق بعباده سبحانه فقال جل من قائل : (فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ... الآية) البقرة (185).
ونلاحظ نحن الأطباء كل في مجاله أن الأسئلة تنهال علينا من المرضى حول كل التفاصيل الصغيرة والكبيرة وخصوصاً المرضى ذوي الأمراض المزمنة، فنجد نحن هنا في قسم العلوم العصبية أن هناك تساؤلات كثيرة فيما يتعلق بمرضى الصرع وكيف يمكن أن يستخدموا الأدوية وعلى أية فترات ويمكن أن نلخص بعض النقاط المهمة والإحتياطات العامة بالآتي:
*لا مانع من أن يصوم المريض ما لم تحدث نوبة صرعية أو مضاعفات.
*تتفاوت جرعات أدوية الصرع من مريض لآخر، فبالنسبة لمن يأخذ جرعة واحدة باليوم فلا مانع من أن يصوم على أن يقوم بتناول جرعة العلاج مرة واحدة بعد وجبة الإفطار.
* في حالة أن كانت حالته تحتاج إلى أن يتناول العلاج مرتين في اليوم فإن على المريض أن يتناول الجرعة الأولى بعد وجبة الفطور والجرعة الثانية بعد وجبة السحور.
*إذا كانت حالة المريض تستدعي ثلاث جرعات باليوم فعليه أن يستشير الطبيب إذا استطاع أن يقسم العلاج على فترتين متساويتين ما بين الفطور والسحور فليفعل بموافقة الطبيب وإذا كان هناك صعوبة فعليه أن يفطر.
*من الأفضل أن تكون عدد الساعات بين الجرعتين متساوية، وبالتشاور مع الطبيب فإذا كان المطلوب أن يفصل الجرعتين 10 ساعات أو 12 ساعة حسب رأي الطبيب ووجهة نظره.
*المحافظة على مواعيد الأدوية وأخذ قسطا كافيا من الراحة والنوم والإبتعاد عن الإنفعالات النفسية والإرهاق لتسهيل عملية الصيام وتقليل النوبات الصرعية.
*عدم الزيادة أو التقليل في جرعات الأدوية، إلا بموافقة الطبيب واشرافه.
* في حالة تكرار النوبات علية مراجعة طبيبه المختص فورا.
*الإلتزام بنظام غذائي متوازن للمحافظة على صحة وسلامة الجسم.
*مراجعة طبيب الصرع ومناقشته إذا كانت النوبات مسيطر عليها ويمكنه تحمل الصيام دون تأثير على النوبات الصرعية وطريقة استخدام الأدوية في شهر رمضان

الكاريبي
27 / 07 / 2013, 30 : 05 AM
رمضان والصرع

د. صلاح باز *
الصرع يصاحب الإنسان في كل أشهر السنة بدون إستثناء حتى في شهر الخير رمضان، فهو من الأمراض المزمنة التي تصاحب الانسان لفترة معينة من حياته قد تستمر معه وقد يشفى منها في حالات قليلة، يعتمد على الحالة ومدى المتابعة.
ولشهر رمضان طقوس وعادات كما هو للصرع طقوس وإلتزامات لذلك على الإنسان التوفيق بين الاثنين حتى ينعم بالراحة والاستمتاع برمضان من دون إثارة نوبات الصرع المتكررة.
نخص في رمضان النوم الكافي ليلا والإنتظام في العلاج حسب الجدول الرمضاني التي حتما سيناقشها الطبيب مع مريضه، كما نتطرق لبعض الأحكام المتعلقة بالصيام لمرضى الصرع من خلال هذه الصفحة.
الجدير بالذكر أن الحياة الاجتماعية في رمضان تكون ليلا وهنا تكمن صعوبة الالتزام بالانضباط في النوم ليلا للمصابين بالصرع ولكن يجب توضيح أمراً مهماً وهو أن الدماغ يحتاج إلى 6 ساعات على الأقل من النوم ليلا ولايغني عنه نوم النهار، إذ قد يكون نوم النهار كاف لراحة الجسد ولكن لايكفي لراحة الدماغ وبالتالي عدم النوم ليلا يؤدي إلى التهيج لخلايا الدماغ وبالتالي إثارة النوبات الصرعية.
ونحن إذ نؤكد على أهمية النوم ليلاً لمريض الصرع فإننا نؤكد أيضاً على أهمية النظام الدوائي والنظام الغذائي والاهتمام كثيراً بالراحة الجسدية والفكرية وكل عام وأنتم بألف خير

الكاريبي
27 / 07 / 2013, 30 : 05 AM
المستجدات في العلاج الجراحي للصرع

د. فيصل الرويس *
هناك العديد من المشاهير في التاريخ المصابين بالصرع مثل هيبوقراط حيث لم يمنعه الصرع من ممارسة حياته بشكل فعال وهناك غيرة الكثير. لهذا يتعايش غالبية المصابون بالصرع مع المرض بشكل جيد. ولكن هناك فئة من المرضى لا يستجيب المرض للعلاج الدوائي فيلجأ الفريق الطبي المعالج إلى جراحة الصرع لإزالة البؤرة الصرعية.
بدأت المحاولات الجراحية لعلاج الصرع المستعصي في أواخر القرن قبل الماضي حيث تمت إزالة أنسجة تالفة من المخ بسبب إصابة في الرأس. فوجد أن هذا العمل الجراحي يسيطر على الصرع بشكل فعال. وهناك مرضى تم شفائهم من الصرع. توالت الدراسات والأبحاث في العلاج الجراحي للصرع في القرن الماضي ووجد أن حوالي 30% أو أكثر من مرضى الصرع يساعد العمل الجراحي في الشفاءْ الكامل أو تقليل حدة وعدد النوبات الصرعية.
ونلخص جراحة الصرع في الإجراءات الجراحية التالية:
1- تركيب شرائح تخطيط داخلي للدماغ: في حالة عدم تحديد مكان الصرع عن طريق التخطيط الخارجي.
يتم وضع شرائح رقيقة على سطح الدماغ لتحديد البؤرة الصرعية حيث يتم مراقبة المريض في وحدة علاج الصرع بعد ذلك.
2- إزالة البؤرة الصرعية: يعتبر هذا النوع من التدخلات الجراحية الأكثر فعالية خاصة اذا كانت البؤرة الصرعية محددة في الفص الصدغي في حالة وجود ضمور وتليف في هذه المنطقة.
Hippocampal sclerosis
3- فصل أجزاء معينة من الدماغ: تتم هذه العملية لتخفيف حدة الصرع بشكل كبير حيث يتم عزل المنطقة الصرعية عن بقية أجزاء الدماغ أو فصل فصي الدماغ عن بعضهما، وهناك نوع من الفصل الدقيق لقشرة الدماغ في حالة وجود البؤرة الصرعية في مكان يحتوي على وظائف دماغية حساسة مثل مراكز الحركة وتسمى هذه العملية بتشريط قشرة الدماغ.
4- التحفيز الكهربائي للدماغ: هناك العديد من المرضى الذين يعانون من صرع عام وغير محدد في مكان معين، وفي هذه الحالات يتم اللجؤ إلى التحفيز الكهربائي للدماغ لتخفيف حدة الصرع، وهناك نوعين من التحفيز الكهربائي متوفرة في مراكز في السعودية وفي مراكز عالمية كثيرة. النوع الأول هو تحفيز العصب الحائر في العنق حيث يتم زرع اسلاك حول العصب في العنق مرتبطة ببطارية في أعلى الصدر في الجهة اليسرى ويسمى Vagus Nerve Stimulation (VNS)
هذا الجهاز يساعد جزءا من المرضى في تخفيف نوبات الصرع وفعالية الجهاز تزداد مع مرور الوقت وزيادة التنبيه الكهربائي أثناء برمجة الجهاز.
النوع الثاني هو تركيب أقطاب كهربائية في نويات معينة داخل الدماغ وربطها ببطارية ترسل شحنات كهربائية للدماغ لتثبيط الصرع حيث أثبتت الدراسات الطبية الحديثة فعالية هذا النوع العلاج.
الجديد في أبحاث الصرع
هناك العديد من الأبحاث التي تقام في مراكز مختلفة في العالم، وتحرز هذه الدراسات تقدم واضح ونتائج مشجعة.
نذكر منها العلاج بالأشعة المركزة لمكان الصرع التي تقوم بتثبيط لعمل خلايا البؤرة الصرعية وإتلافها بدون تدخل جراحي. والنتائج تعتبر جيدة لأنواع قليلة من الصرع ويحتاج هذا النوع من العلاج إلى مزيد من الدراسات لتحديد فعالية العلاج ومدى تطبيقه الآمن.
زرع خلايا مثبطة للصرع داخل البؤرة الصرعية وهي عملية وضع الخلايا التي لها القدرة على تثبيط عمل الخلايا المسببة لنوبات الصرع
عملية تبريد البؤرة الصرعية بزراعة جهاز خاص في الجسم مرتبط بجهاز تبريد صغير داخل البؤرة الصرعية.
العلاج الجيني والذي لا يزال في طور الأبحاث المخبرية.
هذه لمحة موجزة عن الجراحة الصرعية، ويجدر بالذكر العمل الجراحي لعلاج الصرع في شهر رمضان المبارك يتم للمرضى الذين يعانون من صرع مستعصي ومتكرر بشكل كبير وغير هذا فهي عملية اعتيادية يمكن أجرائها في وقت لاحق حسب رغبة المريض

الكاريبي
27 / 07 / 2013, 31 : 05 AM
هل ينشط الصرع مع الصيام؟

أسماء الطواري *
الصرع داء مزمن في مصاف الأمراض المزمنة الأخرى وعلى سبيل المثال لا الحصر (مرض ارتفاع ضغط الدم والسكر وأمراض القلب).
فماذا يحدث لمريض الصرع عند الصيام!
أسئلة نطرحها للإجابة عليها لينتفع بها مرضى الصرع ومن يهمه هذا الموضوع من أهل المريض وأفراد المجتمع.
* ما هي المخاطر التي قد يتعرض لها مريض الصرع عند الصوم؟
وهل حقيقة أن الصرع ينشط مع الصيام؟
ما هي علاماته؟ كيف يمكن تجنبه؟
مريض الصرع قد يتعرض في رمضان إلى ضغوطات نفسية وتوترات عصبية وارهاق جسدي أو فكري لقلة ساعات النوم، يحدد الطبيب لمرضى الصرع إمكانية صيام المريض بعد النظر في قدرته على الصيام وموازنة ذلك بالأضرار التي قد يصاب بها نتيجة عدم الإنتظام بتناول الدواء وانخفاض السكر بالدم تؤدي الى نوبات تشنج لذلك فالصيام بذاته يؤثر على المرضى ولكن تعاطي العلاج يكون له أثر ايجابي على المريض.
إن الصيام عند العموم يضع الإنسان في حالة من السكينة والإطمئنان مما يؤدي إلى تهدئة العصبونات الدماغية العامة ومنها البؤرة الصرعية خاصة عندما يقترن الأمر بقراءة القرآن لقوله تبارك وتعالى: (الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب) الرعد:28، وكذلك المتوقع لمريض الصرع أن يؤثر الصيام عليه تأثيرا ايجابيا عمليا في حياته على الرغم من ندرة القرائن العلمية، إلا أن هناك علاج للصرع هو الحمية الغذائية ما يدعم هذا التوجه.
مدة الصيام تمتد ساعات طويلة تؤدي إلى تحسن كبير في نوبات الصرع، وهو أقرب إلى الحمية الغذائية ففي الصيام الإمتناع عن تناول الطعام والشراب لأكثر من (10 ساعات) خلاله تتكون الأجسام الكيتونية التي لها دور فعال في السيطرة على النويات والتحكم في الصرع.
وبمقارنه بسيطة ببرنامج الحمية الغذائية الذي فيه تقليل نسبة النشويات بشكل كبير والاعتماد على الدهون وبعض البروتينات، وأنه يتم حساب الحمية بدقة، بشرط تعاون الأسرة بشكل كبير لخفض نوبات الصرع في الإلتزام بالنظام الغذائي، ونجد أن مريض الصرع أثناء الصيام يتبع النظام إلا أنه عند الإفطار يجب عليه التقليل من السكريات وتخفيف البروتينات حتى يحصل على الفائدة المرجوة.
أهمية تعامل الأسرة مع هذه الحالات على أنها نوبات تشنج عادية والاحتياطات العامة يجب ان يتبعها المريض المصاب بالصرع حتى في غير ايام شهر رمضان، اولاً الابتعاد عن التوترات والانفعالات النفسية وتجنب الارهاق الجسدي او الفكري واخذ قسطاً كافياً من النوم والراحة والانتظام في اوقات النوم وكذلك الالتزام بنظام غذائي سليم للمحافظة على صحة وسلامة الجسم، كل هذه الاحتياطات التي ذكرناها من شأنها تسهيل الصيام للمصابين بالصرع ولاننسى اذا كان هنالك وعي كافٍ موجود عند المصاب والمهتمين بأمره ويطبق الطرق الصحيحة في العلاج فعادة في شهر رمضان لايواجه اي صعوبات تذكر

الكاريبي
27 / 07 / 2013, 31 : 05 AM
الصرع والنوم

الدكتور يوسف الخلف*
يعتبر الدماغ المسؤول الرئيسي عن التحكم بدورة النوم ويؤدي اعتلال الدماغ الى خلل في هذة الدورة الطبيعية. وبما ان الخلايا الدماغية هي المسؤولة عن النوبات الصرعية فإن النوم والصرع يرتبطان ارتباطاً وثيقاً.
ففي حالة النوم غير الحالم تعمل خلايا الدماغ في تزامن مع بعضها البعض مما يساعد الخلايا الصرعية على التزامن وبالتالي إلى حدوث نوبة صرعية أو نشاط كهربائي صرعي في التخطيط الدماغي.
أما في حالة النوم الحالم فإن خلايا الدماغ تكون نشطة جداً ولكن غير متزامنة مع بعضها، وكما أن الخلايا العضلية تكون في وضع إرتخاء لايسمح لها بالحركة وهذا مما يقلل فرصة حدوث نوبة صرعية في هذه المرحلة.
وينقسم الصرع إلى قسمين رئيسيين ويتفرع من كل قسم عدة فروع:
1- الصرع العام
2- الصرع الجزئي
الصرع العام: ويرتبط عادة ارتباطاً قوياً بدورة النومز فأحد أنواع هذا الصرع ينشط خلال فترتين من النوم، الفترة الأولى أول الليل بين 9 – 11 مساءً والفترة الثانية قبل الصحوة من النوم بين 3 – 5 صباحاً، بينما نوع آخر من أنواع الصرع العام وهو الصرع اليفعي الرمعي المصحوب بتشنجات رمعية عضلية فينشط في ساعات الصباح الأولى بعد إلى ساعتين من اليقضة. ونوع ثالث وهو الصرع الغيابي والذي عادة مايصيب الأطفال ويكون عبارة عن نوبات يغيب معها الطفل عن الوعي مع سرحان ورمش بالعيون لعدة ثوان ليستعيد الطفل وعيه مباشرةً بعدها وقد لايلاحظه الأهل في بداية الأمر. بالعادة لايحدث لايحدث هذا النوع من الصرع إلا في حالة اليقضة ولكن يلاحظ وجود نشاط للتغيرات الكهربائية الصرعية في النوم الخفيف غير الحالم.
الصرع الجزئي: وجد في حالة الصرع الفص الصدغي نشاط كبير للكهربائية الصرعية في مرحلة النوم غير الحالم وتقل هذه حتى تكاد تختفي في النوم الحالم.
وفي حالة الصرع الجزئي الحميد عند الأطفال ويشكل 15- 25%.
ويشمل نوبات صرعية جزئية في الوجه وأحد اليدين وقد تتطور إلى تشنجات عامة في الجسم, وعادة ماتختفي هذه النوبات عند مرحلة البلوغ.
وتحصل هذه النوبات فقط أثنائ النوم في 80% من المرضى.
وفي حالة صرع الفص الأمامي: والتي قد ينشأ عنها نوبات جزئية في أحد الجانبين مع الاحتفاظ بالوعي في حالة صرع الفص الأمامي الجانبي، أو نوبات صرعية في الطرفين العلويين بشكل غير متساو مع دوران للرأس إلى أحد الجبهتين والتي تحصل في صرع الفص الأمامي الوسطي. أو تشنجات مصحوبة بحركات عنيفة خاصة في الأطراف السفلية وتكون معظم هذه النوبات في العادة في حالة النوم الغير حالم.
وجد ارتباط الصرع بالنوم في عدة دراسات منها أن بعض الأشخاص لم يكونوا مصابين بالصرع أصيبوا بتشنجات صرعية بعد حرمانهم من النوم لمدة 48 ساعة وفي دراسة أخرى وجد أن 65% من المرضى المصابين بالصرع أصيبوا بنوبات صرعية بعد حرمانهم من النوم الليلي و15% أصيبوا بنوبات صرعية نتيجة تغيير عادة النوم.
وكما أن النوم يؤثر على الصرع فإن العكس صحيح أيضاً حين لوحظ أن مرضى الصرع يأخذون وقتاً أطول للدخول في النوم بعد الاسترخاء. كما أن لديهم زيادة في النوم غير الحالم على حساب نقصان في النوم الحالم

سُلاَفْ القَصِيدْ
27 / 07 / 2013, 33 : 05 AM
الله يشفي كل مريض بالصرع
تسلم ع الموضوع والمعلومات والنصائع
موضوع وافي وشامل ..كل الشكر لك

الكاريبي
27 / 07 / 2013, 23 : 06 AM
الله يشفي كل مريض بالصرع
تسلم ع الموضوع والمعلومات والنصائع
موضوع وافي وشامل ..كل الشكر لك
امين يارب

شكرا لك على حضورك واشادتك لا عدمناك

جروح الوفا*
28 / 07 / 2013, 07 : 01 AM
تسلم على المعلومات والنصا ئح الرائعه

يعطيك الف عافييه ماتقصر

الكاريبي
28 / 07 / 2013, 23 : 04 AM
تسلم على المعلومات والنصا ئح الرائعه

يعطيك الف عافييه ماتقصر
تبقين على حضورك لاهنتي

شكرا لك