الذيب
22 / 12 / 2005, 34 : 09 PM
مَلَكٌ يَرِفُّ عَلى سَريري
يَحْنُوْ بأَنْفَاِس الْعِبيرِ
سِرُّ الإلَهِ بِمُقْلَتَيْهِ
وَنَعيِمُهُ في راحَتَيْهِ
أغْلَى مِنَ الدُّنْيَا عَلَيَّا
وأَحَبُّ مَخْلُوقٍ إلَيَّا
أفْدِي الْمَلاكَ السَّاهِرا
قَلْباً عَلَيَّ ونَاَظِراَ
لَو كُنْتُ يوماً شَاعِرا
أَبْدَعْتُ أَجْمَلَ ما تُغَنِّي
عُصْفُورَةٌ في مِثْلِ سِنِّي
وَسَقَيْتُ ضُوَءَ الْفَجْرِ لحني
وحمَلْتُ أُغْنِيَتي لأُمي
أَحْلى أَنَاشيِد الْهَوى قُبُلاتُ أَمِّي
يَحْنُوْ بأَنْفَاِس الْعِبيرِ
سِرُّ الإلَهِ بِمُقْلَتَيْهِ
وَنَعيِمُهُ في راحَتَيْهِ
أغْلَى مِنَ الدُّنْيَا عَلَيَّا
وأَحَبُّ مَخْلُوقٍ إلَيَّا
أفْدِي الْمَلاكَ السَّاهِرا
قَلْباً عَلَيَّ ونَاَظِراَ
لَو كُنْتُ يوماً شَاعِرا
أَبْدَعْتُ أَجْمَلَ ما تُغَنِّي
عُصْفُورَةٌ في مِثْلِ سِنِّي
وَسَقَيْتُ ضُوَءَ الْفَجْرِ لحني
وحمَلْتُ أُغْنِيَتي لأُمي
أَحْلى أَنَاشيِد الْهَوى قُبُلاتُ أَمِّي