تميراوي الرياض
17 / 12 / 2005, 32 : 09 PM
دريد لحام:أفضل أن أكون هيفاء وهبي ولا أعمل بالسياسة!
القاهرة - سعيد ياسين:
إختار الفنان دريد لحام الكوميديا عنوانا لنجوميته لشعوره بأن الابتسامة تلغي كل الحواجز وتمرر أعظم الأفكار· وفاقت موهبته الحدود وجعلت أعماله السينمائية والمسرحية والتليفزيونية مدروسة بعناية فائقة لإدراكه أن النجاح يقوم على مبدأ الإيمان والجهد، ومؤخرا رفض المساومة على عروبته واعترض على تزوير الحقائق وفضل الثبات على مواقفه الوطنية والعربية الواضحة والمعلنة على لقبه كسفير لليونسيف للنويا الحسنه في الشرق الأوسط وشمال افريقيا·
وقال في مجمل حديثه
وعن سبب تخليه عن لقبه الفخري كسفير لليونسيف للطفولة والنوايا الحسنه في الشرق الاوسط وشمال افريقيا الذي حمله 7 سنوات قال: خلال زيارة لي اصطحبت فيها اولادي واحفادي الى جنوب لبنان زرنا ''قلعة الشقيف'' و''بوابة فاطمة'' على الحدود مع فلسطين المحتلة وعبرت للصحافة عن اعتزازي بصداقتي للمقاومة وتحدثت عن اطفال فلسطين فما كان من الصحافة الإسرائيلية إلا ان نقلت الخبر واشتكت للامم المتحدة واتهمتني بدعم الارهاب وعندما ناقشني المسؤولون في الأمم المتحدة قلت لهم انتم تخيرونني بين لقبي وموقفي الوطني وأرجعت لهم جواز سفري الدبلوماسي الأحمر دون تردد، ورفضت المساومة على عروبتي واعترضت على تزوير الحقائق فالحجر الذي يرفعه الطفل الفلسطيني ليس ارهابا وإنما الإرهاب هو ما يفعله الإسرائيليون في كل مكان، وهذا الموقف جعلني اتصالح مع نفسي أكثر· وقال: لم اتمن يوما ان اكون سياسيا وأتمنى ان أصبح هيفاء وهبي على ان أصير سياسيا فالناس تحبها على الأقل والفنان يعبر عن كل الناس وليس عن وجهة نظر واحدة· وعن عدم قيامه بتجربة الانتاج رغم قيامه بالتمثيل والتأليف والاخراج قال: الانتاج ليس لعبتي لذلك لم أفكر في الاقتراب منه·
جوائز
فما رايكم فيمن اختيار سفرياً لنويا الحسنه
القاهرة - سعيد ياسين:
إختار الفنان دريد لحام الكوميديا عنوانا لنجوميته لشعوره بأن الابتسامة تلغي كل الحواجز وتمرر أعظم الأفكار· وفاقت موهبته الحدود وجعلت أعماله السينمائية والمسرحية والتليفزيونية مدروسة بعناية فائقة لإدراكه أن النجاح يقوم على مبدأ الإيمان والجهد، ومؤخرا رفض المساومة على عروبته واعترض على تزوير الحقائق وفضل الثبات على مواقفه الوطنية والعربية الواضحة والمعلنة على لقبه كسفير لليونسيف للنويا الحسنه في الشرق الأوسط وشمال افريقيا·
وقال في مجمل حديثه
وعن سبب تخليه عن لقبه الفخري كسفير لليونسيف للطفولة والنوايا الحسنه في الشرق الاوسط وشمال افريقيا الذي حمله 7 سنوات قال: خلال زيارة لي اصطحبت فيها اولادي واحفادي الى جنوب لبنان زرنا ''قلعة الشقيف'' و''بوابة فاطمة'' على الحدود مع فلسطين المحتلة وعبرت للصحافة عن اعتزازي بصداقتي للمقاومة وتحدثت عن اطفال فلسطين فما كان من الصحافة الإسرائيلية إلا ان نقلت الخبر واشتكت للامم المتحدة واتهمتني بدعم الارهاب وعندما ناقشني المسؤولون في الأمم المتحدة قلت لهم انتم تخيرونني بين لقبي وموقفي الوطني وأرجعت لهم جواز سفري الدبلوماسي الأحمر دون تردد، ورفضت المساومة على عروبتي واعترضت على تزوير الحقائق فالحجر الذي يرفعه الطفل الفلسطيني ليس ارهابا وإنما الإرهاب هو ما يفعله الإسرائيليون في كل مكان، وهذا الموقف جعلني اتصالح مع نفسي أكثر· وقال: لم اتمن يوما ان اكون سياسيا وأتمنى ان أصبح هيفاء وهبي على ان أصير سياسيا فالناس تحبها على الأقل والفنان يعبر عن كل الناس وليس عن وجهة نظر واحدة· وعن عدم قيامه بتجربة الانتاج رغم قيامه بالتمثيل والتأليف والاخراج قال: الانتاج ليس لعبتي لذلك لم أفكر في الاقتراب منه·
جوائز
فما رايكم فيمن اختيار سفرياً لنويا الحسنه