تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : من جنسية عربية: قاتلا المجني عليه بطريق القصيم بقبضة رجال الأمن


الكاريبي
08 / 04 / 2013, 37 : 07 PM
من جنسية عربية: قاتلا المجني عليه بطريق القصيم بقبضة رجال الأمن
http://www.tumaer.com/vb/contents/newsm/50796.jpg
صورة أرشيقية



05-27-1434 07:33 AM
عاجل( محمد العرفج)- على الرغم من ندرة المعلومات التي اكتنفت حادثة العثور على جثة مواطن وجد مقتولاً وملقى على قارعة طريق القصيم مضرجاً بدمائه الا أن الخبرة والمهنية في التعامل مع أصعب القضايا الجنائية وأكثرها غموضاً مكنت إدارة التحريات والبحث الجنائي بشرطة الرياض من القبض على الجانيين وهما وافدين من جنسية عربية في العقد الثاني من العمر والذي ثبت تورطهما في ارتكاب جريمة القتل بعد التخطيط المسبق للجريمة لخلاف سابق بينهما وبين المجني عليه .

ونظراً لأهمية هذه الحادثة وبشاعة الجريمة ، عمد مدير شرطة منطقة الرياض تحت اشرافه الشخصي المراكز والأجهزة الأمنية المرتبطة بتشكيل فريق عمل بحث وتحري للوقوف على تفاصيل الحادثة وسرعة القبض على الجناة رغم عدم وجود أي معلومات يمكن أن تفيد جهة التحري ، فريق العمل المكلف عمد للبحث والتحري بفك طلاسم هذه الجريمة بواسطة مركز شرطة السليمانية حيث تم الوصول إلى معلومات ذات قيمة وتم تمريرها لكل من إدارة التحريات والبحث الجنائي ومركز شرطة الصحافة المباشر للبلاغ وبتوفيق من الله تم تحديد الاشتباه في وافدين من جنسية عربية في العقد الثاني من العمر تبين تورطهما في ارتكاب جريمة قتل المجني عليه ، حيث تم رصدهما والقبض عليهما ومواجهتهما بما توافر ضدهما من قرائن اعترفا بإقدامهما على ارتكاب تلك الجريمة بعد التخطيط المسبق لاستدراج المجني عليه خارج مدينة الرياض وقتله لخلاف سابق بينهما ، تم التحفظ على الجانيين وجرى توثيق أقوالهما وإحالتهما لجهة التحقيق المختصة .

وقالت شرطة الرياض لصحيفة (عاجل) أنالإعلان عن الجريمة تأكيد على حرصها على استتباب الأمن والقبض على كل من تسول له نفسه الاعتداء على الدماء أو الأعراض أو الأموال وتقديمه للعدالة لينال جزاءه الرادع

سُلاَفْ القَصِيدْ
08 / 04 / 2013, 11 : 10 PM
لآحول ولآقوة آلآ بالله
وحسبنا الله ونعم الوكيل
الله يرحمه ويغفر له

شكرا على الخبر

الكاريبي
08 / 04 / 2013, 52 : 11 PM
لآحول ولآقوة آلآ بالله
وحسبنا الله ونعم الوكيل
الله يرحمه ويغفر له

شكرا على الخبر
الله يرحمه وكل مسلم

شكرا على حضورك