المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مجموعة قصص خفيفة ومنوعة وقصيرة


مرعب النفوس
10 / 12 / 2005, 09 : 03 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اترككم مع هذه القصص ارجو ان تعجبكم وتتحفكم مع الســـلامة

الامتحان صباح يوم الاثنين

كان الطلاب الثلاثة على موعد مع الامتحان في صباح يوم الاثنين، والذي يصادف ذكرى ميلاد واحد منهم. فقرروا الاحتفال به مساء يوم الأحد ولم يستيقظوا من النوم في صباح اليوم التالي حيث الامتحان بانتظارهم، فذهبوا إلى مدرس المادة الذي استقبلهم بدوره فاعتذروا عن تأخيرهم عن الامتحان وبرروا تأخيرهم بأن عجلة الحافلة قد أعطبت في الطريق، حتى تمكنوا في النهاية من إقناع مدرس المادة بإعادة الاختبار لهم في اليوم التالي.
انهمك الطلاب الثلاثة في الدراسة طوال الليل ولم يناموا، وفي الصباح توجهوا إلى الامتحان.
وضع المدرس كل واحد منهم في قاعة مستقلة وقام بتوزيع الأسئلة عليهم.
قرأ الطلاب السؤال الأول وكان سهلاٌ جداً وقد كان على السؤال 5 درجات.
قلب الطلاب الصفحة فوجدوا سؤالاً آخر وقد وضع عليه 95 درجة.
كان السؤال كالآتي : أية عجلة كانت قد أعطبت في الحافلة ؟


في صالون الحلاقة

ذهب الولد إلى صالون الحلاقة ووجد أناسا كثيرين في الصالون فسأل الحلاق:
كم تحتاج من الوقت لكي يأتي دوري في الحلاقة.
رد الحلاق : ساعتين على الأقل.
فذهب الولد.
بعد عدة أيام عاد الولد ثانيةً إلى الصالون، ووجد أيضاً عددا من الزبائن جالسين في الصالون، فسأل الحلاق:
كم من الوقت تحتاج كي تنتهي من حلاقة رؤوس هؤلاء الشباب ؟
ألقى الحلاق نظرة على الشباب ، ثم رد عليه ؟
ليس أقل من ساعتين. فذهب الولد.
وبعد أسبوع عاد الولد إلى الحلاق، وتكرر السيناريو نفسه ، وسأل الحلاق عن الوقت الذي يحتاجه لكي ينتهي من الحلاقة.
ورد الحلاق : (بعد ساعة ونصف الساعة)
وذهب الولد.
وهنا، طلب الحلاق من أحد أصدقائه أن يتبع هذا الولد ، (إلى أين ذاهب)
خرج صديقه ليتبع خطى هذا الولد، ثم عاد و هو لا يملك نفسه من الضحك !
ماذا هناك ؟ أين وجدته:
رد صديقه :
(أنه يذهب إلى بيتك ويلعب في حديقة منزلك !!!)


المشكلة في الدريئة

تقدم أحد ضباط الصف برتبة رقيب لاختبار الرمي في الجيش، وفور وصوله إلى ميدان الرمي قام بتفحص سلاحه ثم جلس على مقعده وبدأ برمي بعض الطلقات طلقة، طلقة.
وعندما ذهب الضابط، مراقب الرمي ليتفحص الدريئة، صرخ الضابط:
لا ترم على الدريئة الآن أيها الرقيب!!
نظر الرقيب إلى سلاحه ثم إلى الدريئة.. ثم إلى سلاحه ثم إلى الدريئة.. ثم إلى سلاحه وثم إلى الدريئة.
وبعد ذلك، وضع إصبعه الأيمن على الزناد وبكل قوته ضغط على الزناد، كان من الطبيعي أن تكون ضغطة الزناد هذه مدمرةً. ثم بدأ الرقيب يصرخ :
الطلقة تخرج بشكل صحيح من هنا، لعل المشكلة هناك !!!.



الحطاب

في أحد الأيام وبينما كان الحطاب منهمكاً في تقطيع الخشب وأغصان الأشجار بالقرب من النهر، سقطت فأسه في النهر، تألم كثيراً الحطاب المسكين واحتار بماذا سيعمل وكيف، وفجأةً ظهر له شبح يريد إنقاذه من ورطته، حيث رمى بنفسه في الماء وأخرج له فأساً كبيرة لكنها من الذهب، وقال للحطاب:
هذه فأسك؟
لا يا سيدي.
أبحر الشبح الجني مرةً ثانية في الماء وأخرج له فأسا من الفضة.
هل هذه فأسك يا سيد؟
لا أبداً، هذه ليست فأسي.
عاد إلى الماء مرةً أخرى وأخرج من قاع النهر فأساً من الحديد.
هل هذه فأسك؟
نعم يا سيدي هذه فأسي!! فرح الشبح المنقذ بما رآه من صدق وأمانة عند هذا الحطاب.
مرت الأيام، وخرج الحطاب مع زوجته على ضفاف النهر في نزهةً، وسرعان ما سقطت زوجته في النهر، خاف الحطاب واحتار كثيراً، فظهر له الشبح المنقذ مرةً أخرى.
غاص في الماء وأتى له بمارلين مونرو، وقال له:
هل هذه زوجتك؟
نعم!!
غضب المنقذ منه كثيراً عما رآه من تغيير في أخلاق صاحبه، ثم قال له أنت كاذب، هذه ليست زوجتك، فلماذا الكذب!!
نعم أعلم أنها ليست زوجتي! لكنني إذا قلت لك أنها ليست زوجتي فسوف تأتي لي بالفنانة بروك شيلدز، وإذا قلت لك أنها ليست زوجتي سوف تأتي في النهاية بزوجتي، وإذا قلت لك نعم هذه زوجتي، فسوف تسلمني النساء الثلاثة وأنا فقير الحال، لا أستطيع أعاشة ثلاث نساء!!!.
لهذا السبب قلت لك نعم منذ البداية!!!.


الحصان سوسو

واحد قاعد في أمان الله بيقرا الجرنان، وفجأة جت مراته وضربته فوق رأسه.
الزوج: فيه ايه يا بنت الحلال؟ ليه كدا؟
الزوجة: ايه الورقه اللي في جيب بدلتك ومكتوب عليها (سوسو)؟
الزوج: يا بنت الحلال، ده اسم الحصان اللي بنشجعه في السباق!
الزوجة صدقته وراحت لحالها.
بعد أسبوع، الزوج قاعد في أمان الله يقرا الجرنان، وفجأة جت مراته وضربته على راسه مرة ثانية!!
الزوج: خير يابنت الحلال في ايه تاني؟؟
الزوجة: حصانك على التليفون..!!



على الطريق السريع

واحد راكب عربية هو ومراته وسايق على 180، عربية البوليس وقفته ونزل الضابط يكلمه.
الرجل: ايه المشكلة؟
الضابط: انت كنت سايق على 180 والسرعة المسموحة هنا 60 بس.
الرجل:لا معلش أنا كنت معدي الـ 60 بشوية
مراته: لاانت كنت ماشي على الأقل على 200.
الرجل بص لمراته بحقد
الضابط: كمان الفانوس اللي ورا مكسور.
الرجل: مكسور! والله ما شفته
مراته: حرام عليك.. انت كنت عارف انه مكسور من كم أسبوع.
الرجل بص لمراته بحقد
الضابط: كمان مكنتش رابط حزام الأمان
الرجل: لا كنت رابطه بس فكيته لما وقفت
مراته: لالا انت عمرك ما ربطت حزام الأمان
الرجل التفت لمراته وزعق فيها: انتي ماتعرفيش تسكتي ابدا؟
الضابط سأل مراته: لو سمحتي يا مدام هو دايما يصرخ كدا؟
مراته: لا لما بيكون سكران بس!



ثرثارة!!

زوجة تحب الثرثرة في التليفون بالساعات، وذات مرة أنهت حديثها بعد ساعة واحدة فقط من الحوار فدهش زوجها وسألها عن السبب فقالت: ( النمرة طلعت غلط)



شهامة!!

زرافة و فيل وأسد وفأر وثعلب وأرنب ماشيين في الغابة، وقعوا كلهم في حفرة إلا الزرافة ،قالوا لها :جيبي لنا حبل. قالت لهم :ما فيش. قالوا لها: إحنا جعانين عايزين ناكل. قالت لهم: ماعرفش أجيب لكم أكل. قالوا لها: والعمل؟ قالت لهم: كلوا أضعفكم..... قام الفأر نط مفزوع وقال لهم : اللي حيقرب من الأسد حيعرف شغله.



الكتكوت الفصيح

مرة واحد عنده كتكوت كل ما يحطه في قفص الفراخ ياكلهم، فى قفص القرود ياكلهم، فى قفص القطط ياكلهم، راح راميه فى الصحراء صعب عليه الكتكوت وراح يشوفه بعد 3 أيام لقى الكتكوت مرمي في الأرض والنسور بتحوم حواليه فقاله يا حبيبى انت مت؟ قاله لا أنا عامل لهم فخ!!


من المريض؟!

دخلت الزوجة تشتكي للطبيب من زوجها وقالت: (إن زوجي يتخيل نفسه ثلاجة)، فقال لها الطبيب: (حالة توهم معروفة ولكن لا داعي للقلق فهي تزول بسرعة)، فردت الزوجة بإلحاح: (ولكني أشعر بالبرد عندما أجلس بجانبه).



العلاج

ذهب المريض للطبيب يشتكي من نزلة برد حادة فوصف له الطبيب بعض الحبوب وانصرف الرجل، وبعد أسبوع عاد إليه مرة أخرى وكان لم يشعر بتحسن، فوصف له الطبيب بعض الحقن ليستعملها بدلاً من الحبوب، وعاد المريض للطبيب بعد أسبوع آخر وقال له: (لا زلت أشعر بالمرض فماذا أفعل؟)، فقال له الطبيب: (حسن، بمجرد أن تصل إلى البيت عليك بأن تأخذ حمام ساخن جداً، وبعد ذلك عليك أن تخرج وتجلس أمام المكيف البارد جداً ولننظر ماذا سيحدث)، فقال له المريض: (عندها سأصاب بالسل)، فقال له الطبيب: (أعرف، وأنا أعرف جيداً كيف أعالج السل).



تصنيف البريد

تعيّن موظف جديد في مكتب البريد، وكان أول شيء يطلبه منه مديره أن يصنف الرسائل.
وبالفعل قام الموظف بتصنيف الرسائل بسرعة غير عادية حتى اندهش منه المدير، وفي نهاية النهار جاء إلى مكتبه وقال له: (أنا مندهش من سرعتك في إنجاز العمل، أنت أفضل من تعين في هذه الوظيفة حتى الآن)، فقال له الموظف: (أشكرك، وأعدك بأن يكون عملي غداً أفضل من اليوم)، فقال المدير: (وأي عمل يمكن أن يكون أفضل من ذلك)، فقال له الموظف: (غداً سوف أحاول أن أقرأ عنوان الرسالة قبل أن أصنفها).


مناقشة الدكتوراه

طلب من الدكتور الجامعي أن يناقش رسالة الدكتوراه التي قدمها أحد الطلبة. وذهب الطالب إلى الدكتور ليعطيه الرسالة ومن ثم ينتظر حتى يقرأها الدكتور وبعد ذلك تتم المناقشة. مر شهران دون أن يسمع الطالب شيئاً من الدكتور حول الرسالة فعاد إليه وسأله عن رأيه فقال الدكتور: (أرى أن تعيد النظر فيما قدمت إليّ قبل أن أناقشك)، فعاد الطالب وأخذ يراجع الرسالة مرة أخرى حتى انتهى منها في غضون شهر ثم عاد إلى الدكتور وأعطى إليه النسخة المعدلة من الرسالة. مرة أخرى انقضى شهران دون أن يتصل به الدكتور ويعطيه رأيه في الرسالة، فذهب الطالب إليه وسأله عن رأيه، فقال له: (أرى أن تعيد النظر فيما قدمت إليّ قبل أن أناقشك)، فعاد الطالب مرة أخرى وأخذ يتفحص الرسالة وما كتبه فيها بدقة شديدة وعاد إلى الدكتور وقال له: (لقد راجعت الرسالة بكل دقة وتركيز حتى أنني كتبت نسخة جديدة تماماً تحمل وجهة نظر أكثر وعياً من سابقاتها)، فقال له الدكتور: (حسنٌ، الآن يمكن لي أن أقرئها لأرى عن ماذا كتبت رسالتك).
مع تحيات اخوكم / ممممممممممممرعب النفوس

هادي
11 / 12 / 2005, 39 : 05 AM
والله روووعه

وبعضها تصلح مشاهد تمثيلية في المدرسة

مشكوووووووووووووووووووور




سلام