رحيل
03 / 02 / 2013, 48 : 05 PM
- من تربية الله للعبد : قد يبتليك الله بالأذى ممن حولك حتى لا يتعلق قلبك بأي أحد لا أم و لا أب لا أخ ولا صديق ، ليعلق قلبك بهِ وحده ()
- من تربية الله للعبد : أن يطيل عليك البلاء لكن يريك خلال هذا البلاء من اللطف والعناية وإنشراح الصدر مايملأ قلبك معرفة به حتى يفيض حبه من قلبك
- من تربية الله للعبد : قد يبتليك ليستخرج من قلبك عبودية الصبر والرضى وتمام الثقة به هل أنت راض عنه لأنه أعطاك أم لأنك واثق أنه الحكيم الرحيم ،
- من تربية الله للعبد : قد يمنع عنك رزقًا تطلبه لأنه يعلم أن هذا الرزق سبب لفساد دينك أو دنياك أو أن وقته لم يأتِ وسيأتي في أروع وقت مُمكن ♡"
- من تربية الله للعبد : قد ينغص عليك نعمة كنت متمتعًا فيها لأنه رأى أن قلبك أصبح مهمومًا بالدنيا فأراد أن يريك حقيقتها لتزهد فيها وتشتاق للجنه ..
- من تربية الله للعبد : أنه يعلم في قلبك مرضًا أنت عاجز عن علاجه بإختيارك ف يبتليك بصعوبات تُخرجه رغمًا عنك ، تألمت قليًلا .. ثم صرت تضحك ()
- من تربية الله للعبد : أن يؤخرعنك الإجابة حتى تستنفذ كل الأسباب وتيأس من صلاح الحال ثم يصلحه لك من حيث لاتحتسب حتى تعلم أنهُ هو المُنعم على الحقيقه ،
- من تربية الله للعبد : أن يراك غافًلا عن تربيته وتفسر الأحداث كأنها تحدث وحدها فيظل يريك من عجائب أقداره وسرعة إجابته للدُعاء حتى تستيقظ وتُبصر ..
- من تربية الله للعبد : يريك الذين تحسدهم من أهل الدنيا فيكشف لك بلاءاتهم التي يشيب لها الرأس حتى تعلم أنهُ حكيم وعدل وأنهُ ما ظلمك إنما لطف بك ،
- من تربية الله للعبد : أن يُعينك في بداية إلتزامك ويشرح صدرك وييسر عليك حتى تثبت ثم يبتليك بما تُطيق ليمحص قلبك ويرفع درجتك ،
- من تربية الله للعبد : أن تكون في بلاء فيُريك من هو أسوأ منك بكثير ( نفس البلاء ) حتى تشعر بلطفه بك وتقول من قلبك : الحمد لله ،
- من تربية الله للعبد : إذ ألححت على شيء وأصررت في طلبه متسخطا على قدر الله يعطيك إياه حتى تذوق حقيقته فتبغضه وتعلم أن إختيار الله لك كان خير ،
- من تربية الله للعبد : أن يطيل عليك البلاء لكن يريك خلال هذا البلاء من اللطف والعناية وإنشراح الصدر مايملأ قلبك معرفة به حتى يفيض حبه من قلبك
- من تربية الله للعبد : قد يبتليك ليستخرج من قلبك عبودية الصبر والرضى وتمام الثقة به هل أنت راض عنه لأنه أعطاك أم لأنك واثق أنه الحكيم الرحيم ،
- من تربية الله للعبد : قد يمنع عنك رزقًا تطلبه لأنه يعلم أن هذا الرزق سبب لفساد دينك أو دنياك أو أن وقته لم يأتِ وسيأتي في أروع وقت مُمكن ♡"
- من تربية الله للعبد : قد ينغص عليك نعمة كنت متمتعًا فيها لأنه رأى أن قلبك أصبح مهمومًا بالدنيا فأراد أن يريك حقيقتها لتزهد فيها وتشتاق للجنه ..
- من تربية الله للعبد : أنه يعلم في قلبك مرضًا أنت عاجز عن علاجه بإختيارك ف يبتليك بصعوبات تُخرجه رغمًا عنك ، تألمت قليًلا .. ثم صرت تضحك ()
- من تربية الله للعبد : أن يؤخرعنك الإجابة حتى تستنفذ كل الأسباب وتيأس من صلاح الحال ثم يصلحه لك من حيث لاتحتسب حتى تعلم أنهُ هو المُنعم على الحقيقه ،
- من تربية الله للعبد : أن يراك غافًلا عن تربيته وتفسر الأحداث كأنها تحدث وحدها فيظل يريك من عجائب أقداره وسرعة إجابته للدُعاء حتى تستيقظ وتُبصر ..
- من تربية الله للعبد : يريك الذين تحسدهم من أهل الدنيا فيكشف لك بلاءاتهم التي يشيب لها الرأس حتى تعلم أنهُ حكيم وعدل وأنهُ ما ظلمك إنما لطف بك ،
- من تربية الله للعبد : أن يُعينك في بداية إلتزامك ويشرح صدرك وييسر عليك حتى تثبت ثم يبتليك بما تُطيق ليمحص قلبك ويرفع درجتك ،
- من تربية الله للعبد : أن تكون في بلاء فيُريك من هو أسوأ منك بكثير ( نفس البلاء ) حتى تشعر بلطفه بك وتقول من قلبك : الحمد لله ،
- من تربية الله للعبد : إذ ألححت على شيء وأصررت في طلبه متسخطا على قدر الله يعطيك إياه حتى تذوق حقيقته فتبغضه وتعلم أن إختيار الله لك كان خير ،