سسارونه
23 / 12 / 2012, 23 : 12 AM
لآ تنـتظٍر [ شكـرآً ] ~ منِ آحــِد
مَدْخـلـ ..|~
اللهُ : أحسنُ الـآسمـآءِ ، وأجملُ الحُروفِ ،
وأصدقُ العبـآراتِ ، وأثمنُ الكلمـآتِ ..
{ هلْ تعلمُ لـهُ سميًّا ؟ }.
●●
خلقَ {الله}ُ العبـآدَ لـ يذكُروهُ .. ورزَق {اللهُ} الخليقَة لـ يشكُروه ،
فَـ عبدَ الكثيرُ غَيرهُ .. وشكرَ الغـآلبُ سـوآهُ ..
لـآن طبيعـَة الجحُودِ والنّكرانِ وَ الجفـآء وَ كُفرآنِ النّعـم غـآلبةٌ علـى النّفُـوس ،
فـلـآ تُصدمُ إذاَ وَجدتَ هؤلـآء قدْ كفروُا جميلكَ ،
وأحرقُـوا إحسـآنكَ
ونسُـوا معرُوفكَ ..
بـلْ رُبمـآ نـآصبُوكَ العداء .. ورمُوكَ بـ منجنيق الحقد والدّفين ..
لـآ لـشيء إلـآ لـآنكَ أحسنتَ إلـيهمُ
{ وَمَا نَقَمُـوا إِلـَّا أَنْ أعْنَـآهُمُ اللهُ وَرَسُولـهُ مِنْ فَضْلـِهِ } .
●●
إعمـل الخيرَ لـوجهِ { الله} ؛ لـآنكَ الفـآئزُ علـىَ كُل حـآلٍ ،
ثُم لـآ يضركَ غمطُ من غَمَطَك .. ولـآ جحودُ من جحدَك ..
وإحمد {الله} لـآنكَ المُحسن ..
واليدُ العليـآ خيرٌ منَ اليدِ السّفلـى ..
{ إنَّمـا نُطْعمُكُمْ لـِوَجْهِ اللهِ لاَ نُريدُ منْكُمْ جَزاءً وَلاَ شُكُوراً }.
●●
لـآ تُفـآجـأ إذَا أهدَيتَ بليداً قلمـاً فكتبَ بـه هجـآءكَ ..
أو منحتَ جـآفيـاً عصـاً يتوكآُ عليهـآ وَيهشُّ بهـآ علـَى غنمهِ ، فشجَّ بهـآ رأسكَ ..
●●
هذا هُو الـآصلُ عندَ هذه البشريّـةِ المحنّطةِ فـِي كفنِ الجحُودِ معَ { بـآريهـآ } جلَّ فيِ عُلـآهُ ..
فَكيفَ بهـآ معـِي ومَعكَ ..؟|
●●
إنّ هذا الخطـآبَ الحـآرَّ لـآ يدعُوكَ لـ تركِ الجَميل .. وعدمِ الـإحسـآن لـ الغير ،
وإنمـآ يوطَّنُكَ علـى انتظـآر الجحُـود ، والتنكرِ لـهذا الجميـل والـإحسـآنِ ..
|.. فلـآ تبتئسْ بمـآ كـآنُو يصنعُـون ..|
●●
مخْـرَجْ ..|~
بـ إسمهِ تَشدُو الـآلسَنُ ، وَتستغيثُ وَتلهجُ وتنـآدي ..
وَبذكرهِ تطمـئنُّ القُلـوبُ ، وَتسكُن الـآرواحُ ..
وَتهدآُ المشـآعرُ ، وَتبردُ الـآعصابُ ..
وَيثُـوب الرّشدُ وَيستقرُّ اليقيـنُ ..
{اللهُ لـَطيفٌ بـعبـآده} .
مَدْخـلـ ..|~
اللهُ : أحسنُ الـآسمـآءِ ، وأجملُ الحُروفِ ،
وأصدقُ العبـآراتِ ، وأثمنُ الكلمـآتِ ..
{ هلْ تعلمُ لـهُ سميًّا ؟ }.
●●
خلقَ {الله}ُ العبـآدَ لـ يذكُروهُ .. ورزَق {اللهُ} الخليقَة لـ يشكُروه ،
فَـ عبدَ الكثيرُ غَيرهُ .. وشكرَ الغـآلبُ سـوآهُ ..
لـآن طبيعـَة الجحُودِ والنّكرانِ وَ الجفـآء وَ كُفرآنِ النّعـم غـآلبةٌ علـى النّفُـوس ،
فـلـآ تُصدمُ إذاَ وَجدتَ هؤلـآء قدْ كفروُا جميلكَ ،
وأحرقُـوا إحسـآنكَ
ونسُـوا معرُوفكَ ..
بـلْ رُبمـآ نـآصبُوكَ العداء .. ورمُوكَ بـ منجنيق الحقد والدّفين ..
لـآ لـشيء إلـآ لـآنكَ أحسنتَ إلـيهمُ
{ وَمَا نَقَمُـوا إِلـَّا أَنْ أعْنَـآهُمُ اللهُ وَرَسُولـهُ مِنْ فَضْلـِهِ } .
●●
إعمـل الخيرَ لـوجهِ { الله} ؛ لـآنكَ الفـآئزُ علـىَ كُل حـآلٍ ،
ثُم لـآ يضركَ غمطُ من غَمَطَك .. ولـآ جحودُ من جحدَك ..
وإحمد {الله} لـآنكَ المُحسن ..
واليدُ العليـآ خيرٌ منَ اليدِ السّفلـى ..
{ إنَّمـا نُطْعمُكُمْ لـِوَجْهِ اللهِ لاَ نُريدُ منْكُمْ جَزاءً وَلاَ شُكُوراً }.
●●
لـآ تُفـآجـأ إذَا أهدَيتَ بليداً قلمـاً فكتبَ بـه هجـآءكَ ..
أو منحتَ جـآفيـاً عصـاً يتوكآُ عليهـآ وَيهشُّ بهـآ علـَى غنمهِ ، فشجَّ بهـآ رأسكَ ..
●●
هذا هُو الـآصلُ عندَ هذه البشريّـةِ المحنّطةِ فـِي كفنِ الجحُودِ معَ { بـآريهـآ } جلَّ فيِ عُلـآهُ ..
فَكيفَ بهـآ معـِي ومَعكَ ..؟|
●●
إنّ هذا الخطـآبَ الحـآرَّ لـآ يدعُوكَ لـ تركِ الجَميل .. وعدمِ الـإحسـآن لـ الغير ،
وإنمـآ يوطَّنُكَ علـى انتظـآر الجحُـود ، والتنكرِ لـهذا الجميـل والـإحسـآنِ ..
|.. فلـآ تبتئسْ بمـآ كـآنُو يصنعُـون ..|
●●
مخْـرَجْ ..|~
بـ إسمهِ تَشدُو الـآلسَنُ ، وَتستغيثُ وَتلهجُ وتنـآدي ..
وَبذكرهِ تطمـئنُّ القُلـوبُ ، وَتسكُن الـآرواحُ ..
وَتهدآُ المشـآعرُ ، وَتبردُ الـآعصابُ ..
وَيثُـوب الرّشدُ وَيستقرُّ اليقيـنُ ..
{اللهُ لـَطيفٌ بـعبـآده} .