ابوعبدالرحمن11
27 / 10 / 2012, 38 : 06 AM
في حاضرنا يعطس من في تمير ويشمته من في غرب اورباء وفي المستقبل سيتسع الأوفق وسايقرب البعيد اكثر فاكثر [ومااوتيتم من العلم إلاقليلا ]
عليه ستسيطر الحضارات الأخري بخيرها وشرها .اذا العالم سيكون غير ماألفناه كماحالنا الأن هناك متغيرات لم تكن تخطر على البال ولافي الخيال
مهماكانت المتغيرات ففيها ماهو صالح وماهو طالح ولعل المطلع او المتأمل يستشعر ان الوعي والفهم زاد عند الكثير يرافقه تعنت وسلبيات كماهي
عادة بعضنا لايتلقف إلا السيئ ويترك الحسن ولعلى اخذ جزيه بسيطه لها الدور الفعال في مجتمعنا الصغير المهتم بالشكل المبتعد عن المضمون
وهي جزية [ الحواروتقبل الخلاف او تقبل الأخرمهما كان توجهه واسلوب حواره ] لماذا يزعجنا الأختلاف لماذا لانعطي مساحه لمن يخالفنا لأبداء رأيه
لماذا تذهب بنا الشكوك وسوء الظن او الإقصاء في تهميش الرأي المخالف مجرد انه خالف مانريد . المهم ان يكون الخلاف مبني على اسس او وقائع
نستطيع ان نوسع النقاش فيها . واهم من ذلك ان يأخذ الحوار مسلك الأدب والأحترام بين المتحاوريين لاكما نشاهده في بعض من يدعون المثاليه
واصاحب شهادات عليا وخبره طويله ثم اذا جاء الحوار والخلاف يتحاذفون النعال في وجوه بعضهم اجلكم الله تعلمون ماسبب ذلك انهاء الثقافة الهشه
التي هدفها البروز والماده هي الثقافه العنتريه كل يحضر ليبرزلسانه وفي الأخير زعيق في زعيق .لذا على المتلقي ان يدرك معاني الحوار وماالمقصود
منه ومن هو المحاور .وعلينا في مجتمع قليل الثقافه وضيق الأفق ان يكون تعلمنا اداب الحوار من خير المعلمين وسيد الأولين والأخرين محمدصلى الله عليه وسلم. الذي يقول [لاتغضب ] لأن الغضب حارق الحلم واذا احترق الحلم حضر الجهل والتخبط حين اذا كيف يكون الحوار مجمل القول
لتتسع صدورنا للخلاف حتي نجني ثمار تعدد الأراء ويكن حسن الظن ديدننا ومرادنا . هذا مااردت تبيانه في رأيكم وبرأيكم اعرف صحة ماكتبت.
وبالله التوفيق.
عليه ستسيطر الحضارات الأخري بخيرها وشرها .اذا العالم سيكون غير ماألفناه كماحالنا الأن هناك متغيرات لم تكن تخطر على البال ولافي الخيال
مهماكانت المتغيرات ففيها ماهو صالح وماهو طالح ولعل المطلع او المتأمل يستشعر ان الوعي والفهم زاد عند الكثير يرافقه تعنت وسلبيات كماهي
عادة بعضنا لايتلقف إلا السيئ ويترك الحسن ولعلى اخذ جزيه بسيطه لها الدور الفعال في مجتمعنا الصغير المهتم بالشكل المبتعد عن المضمون
وهي جزية [ الحواروتقبل الخلاف او تقبل الأخرمهما كان توجهه واسلوب حواره ] لماذا يزعجنا الأختلاف لماذا لانعطي مساحه لمن يخالفنا لأبداء رأيه
لماذا تذهب بنا الشكوك وسوء الظن او الإقصاء في تهميش الرأي المخالف مجرد انه خالف مانريد . المهم ان يكون الخلاف مبني على اسس او وقائع
نستطيع ان نوسع النقاش فيها . واهم من ذلك ان يأخذ الحوار مسلك الأدب والأحترام بين المتحاوريين لاكما نشاهده في بعض من يدعون المثاليه
واصاحب شهادات عليا وخبره طويله ثم اذا جاء الحوار والخلاف يتحاذفون النعال في وجوه بعضهم اجلكم الله تعلمون ماسبب ذلك انهاء الثقافة الهشه
التي هدفها البروز والماده هي الثقافه العنتريه كل يحضر ليبرزلسانه وفي الأخير زعيق في زعيق .لذا على المتلقي ان يدرك معاني الحوار وماالمقصود
منه ومن هو المحاور .وعلينا في مجتمع قليل الثقافه وضيق الأفق ان يكون تعلمنا اداب الحوار من خير المعلمين وسيد الأولين والأخرين محمدصلى الله عليه وسلم. الذي يقول [لاتغضب ] لأن الغضب حارق الحلم واذا احترق الحلم حضر الجهل والتخبط حين اذا كيف يكون الحوار مجمل القول
لتتسع صدورنا للخلاف حتي نجني ثمار تعدد الأراء ويكن حسن الظن ديدننا ومرادنا . هذا مااردت تبيانه في رأيكم وبرأيكم اعرف صحة ماكتبت.
وبالله التوفيق.