عزوف
23 / 10 / 2012, 50 : 11 AM
(http://www.tumaer.com/vb/t262866.html)http://dc15.arabsh.com/i/03384/48ija0sd415s.png (http://www.tumaer.com/vb/t262866.html)
ارسِم َلي سَمَا .. بِكَذّب عَلَى ِنفسَي وَاطِيّر
وِازَرَع َلِي َبصدِريَ سَّحَاب .. وغَمَامِه
لَوَّلِا الْفَضـِا / مُا تـم (http://www.tumaer.com/vb/t262866.html)ُحلمِ (http://www.tumaer.com/vb/t262866.html)الْعَصَافِيـَر
لِيَه َأنحِبسَ ! مـا ِدامَ صَدْرِي َ( حَمـامَّه ) !
لِيَت السَّما تَحْضُن هُمـوَم الْمِسـَاهِيرَ
زِي َمـَ حَضـَنِت هـم اللَيَال و ظـلامَه .. !
لَو كِان فِي َصدِرالمسِا َدمّ وَضْمـِيرَ /
مَا عـذَّب عُيُوْن ٍصَحَت .. مَا تِنـامِّه !!
ظَنّيَت بِك يَا لَيِل َظنِّ المْخاشِيـر
الَي ِيزَيحوًنَ الِنـكَد بـ ِ( ابْتِسَامِه ) !
وَجَيَتَك تُوَاسِيْنِي! / لَقِيْت أَكْثَري ( طِيْر )
وَكِنَّك ( قَفَص ِ) يصَعبِ عَلَي ِاقتَحاِمهَ !!
خُذْنِي عَلَى ِقدَ الَعْنا وَالْمَشـاوِيّر
وْكَانِي ِوصلَت ِلْشيَ : وَيَن َالسِلاَمه !
خُذْنِي َبشِر / لَكِن بِشْر َدمِعتَه ِ: غيَر !
لَو ِطاَح ِدمَـعِه / مَا ِيطيـّح مَقَامِه ..
يَا خِيَر ! هُو َوعدِك َمتِى َ! كِان َبهِ خَيْر !
مِت انتَظُر مِّا َشفِت َغيرِ النْدَامـه !
وَالْوَقَت ِلاَنفـِاس الْوَلَه شَخْص ٍضْرير
مَا دَل شَرْهَاتِي و َكبِـر الْمَلامـِه !
الِلِي َترِكنيَ ( لِي َ) . . وْخِلَانِي كْسِيـَر
قُولُوا لِه َإنّيَ مِّا تَحُمِّل َخصِـامِّه ..
رَاح .. و تَرَكْنَي ِبعَينِ حَزَنَي / كَبِيّر
ومابِه سُوُى دَمـع ٍعجزت َاحِتراَمَـه !
مما أعجبني (http://www.tumaer.com/vb/t262866.html)
ارسِم َلي سَمَا .. بِكَذّب عَلَى ِنفسَي وَاطِيّر
وِازَرَع َلِي َبصدِريَ سَّحَاب .. وغَمَامِه
لَوَّلِا الْفَضـِا / مُا تـم (http://www.tumaer.com/vb/t262866.html)ُحلمِ (http://www.tumaer.com/vb/t262866.html)الْعَصَافِيـَر
لِيَه َأنحِبسَ ! مـا ِدامَ صَدْرِي َ( حَمـامَّه ) !
لِيَت السَّما تَحْضُن هُمـوَم الْمِسـَاهِيرَ
زِي َمـَ حَضـَنِت هـم اللَيَال و ظـلامَه .. !
لَو كِان فِي َصدِرالمسِا َدمّ وَضْمـِيرَ /
مَا عـذَّب عُيُوْن ٍصَحَت .. مَا تِنـامِّه !!
ظَنّيَت بِك يَا لَيِل َظنِّ المْخاشِيـر
الَي ِيزَيحوًنَ الِنـكَد بـ ِ( ابْتِسَامِه ) !
وَجَيَتَك تُوَاسِيْنِي! / لَقِيْت أَكْثَري ( طِيْر )
وَكِنَّك ( قَفَص ِ) يصَعبِ عَلَي ِاقتَحاِمهَ !!
خُذْنِي عَلَى ِقدَ الَعْنا وَالْمَشـاوِيّر
وْكَانِي ِوصلَت ِلْشيَ : وَيَن َالسِلاَمه !
خُذْنِي َبشِر / لَكِن بِشْر َدمِعتَه ِ: غيَر !
لَو ِطاَح ِدمَـعِه / مَا ِيطيـّح مَقَامِه ..
يَا خِيَر ! هُو َوعدِك َمتِى َ! كِان َبهِ خَيْر !
مِت انتَظُر مِّا َشفِت َغيرِ النْدَامـه !
وَالْوَقَت ِلاَنفـِاس الْوَلَه شَخْص ٍضْرير
مَا دَل شَرْهَاتِي و َكبِـر الْمَلامـِه !
الِلِي َترِكنيَ ( لِي َ) . . وْخِلَانِي كْسِيـَر
قُولُوا لِه َإنّيَ مِّا تَحُمِّل َخصِـامِّه ..
رَاح .. و تَرَكْنَي ِبعَينِ حَزَنَي / كَبِيّر
ومابِه سُوُى دَمـع ٍعجزت َاحِتراَمَـه !
مما أعجبني (http://www.tumaer.com/vb/t262866.html)