رمزالطيب
04 / 10 / 2012, 12 : 02 PM
مدونة [تصحيح مسار]
http://www.tumaer.com/vb/showthread.php?t=70653&page=3
قال ابن رجب رحمه الله :"خاتمة السوء تكون بسبب دسيسة باطنة للعبد لايطلع عليها الناس".
وقال بعضهم:( ذنوب الخلوات تؤدي الى الإنتكاسات،وطاعة الخلوات طريق للثبات حتى الممات).
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال:
[ من قرأَ القرآن لم يُرَدَّ إلى أرذل العمر ، وذلك قوله تعالى : { ثم رددناه أسفل سافلين إلا الذين آمنوا } قال : إلا الذين قرؤوا القرآن].
رواه الحاكم وقال صحيح الإسناد وصححه الألباني في " صحيح الترغيب والترهيب ".
حديث أبي يحي صهيب بن سنان رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( عجبا لأمر المؤمن ، إن أمره كله له خير ؛ وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن : إن أصابته سرء شكر فكان خيرا له ، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له ) رواه مسلم .
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
[frame="13 98"]هناك خطأ شائع بين المسلمين بحكم تأثرهم بثقافة اليهود و النصارى ، و هو اعتقادهم أن الجمعة هو آخر أيام الأسبوع ( ويك آند ) .
و إنما هو أول أيام الأسبوع . قال الحافظ في " الفتح " ( 2/356 ) : و أن الجمعة أول الأسبوع شرعا و يدل على ذلك تسمية الأسبوع كله جمعة.اهـ[/
frame]
.............................................
سئل العثيمين عن حديث «من لَبِس الحريرَ في الدُّنيا لم يلبسه في الآخرة»قال: إما أنه يُحْرَمُ من لباس الحرير إلى مُدَّةٍ؛ الله أعلمُ بها، وإما ألا تشتهي نفسُه هذا الحرير، ويكون هذا نقصاً في نعيمه، فلا يتنعَّم كمال التَّنعُّم، كما أن المريض قد لا يشتهي نوعاً من الطَّعام، ويكون هذا نقصاً في مأكله. انتهى
قال الألباني:" السلسلة الصحيحة " :فمن استعجل التمتع بذلك ـالحريرأوالخمرـ غير مبال ولا تائب , عوقب بحرمانه منها في الآخرة جزاء وفاقاً .
>>>>>>>>>>>>>>>>>>
أهل السنَّـة إذا قعدت بهم أعمالهم قامت بهم عقائدهم
وأهل البدعـة إذا قامت بهم أعمالهم قعدت بهم عقائدهم
.........................................
قال الشيخ عبدالرحمن بن حسن آل الشيخ –رحمهم الله –(فمن جحد شيئاً مما وصف الله به نفسه أو وصفه به رسوله، أو تأوله على غير ماظهر من معناه :فهو جهمي قد اتبع غير سبيل المؤمنين ) . فتح المجيد : باب قول الله تعالى:( ولله الأسماء الحسنى) ص648
قال الامام ابو نصر السجزي –رحمه الله- في رسالته الى اهل زبيد (ص:130): ((وإن زماناً يقبل فيه قول من يرد على الله سبحانه، ويعدّ مع ذلك إماماً، لزمان صعب، والله المستعان
...................................
أحب الصالحين و لست منهم لعلي أنـال بحبـهم شـفاعة و أكره من تجارته المعاصي و لو كنا سواءً في البضاعة
قال شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله-: "القلوب الصادقة والأدعية الصالحة هي العسكر الذي لا يغلب".
قالُو سَكَتّ وَقَد خُوصِمتَ قلتُ لهم *** إنّ الجَوابَ لُبَابُ الشّرِ مِفتاحُ
والصّمتُ عن جَاهلٍ أو أحْمَقٍ شَرَفٌ *** وفيهِ أيضًا لِصَوْن العِرضِ إصلاحُ
أمَا تَرَى الأسْدَ تُخشَى وهي صَاِمتة *** والكَلبُ يُخْسَى لَعَمْري وهو نَبّاحُ
قال الأصبهاني - رحمه الله - في كتابه (الحجة في بيان المحجة): " قال أهل السنة : لا نرى أحداً مال إلى هوى أو بدعة إلا وجدته متحيراً ميت القلب ممنوعاً من النطق بالحق "
قال الإمام أَحمد بن سنان القطان رحمه الله تعالى : ( لَيْسَ في الدنيا مُبْتَدع ؛ إِلا وهو يُبْغضُ أَهلَ الحَديث ، فإِذا ابْتَدَعَ الرجُلُ نُزِعَتْ حَلاوَةُ الحَديثِ من قَلْبِه
<<<<<<<<<<<<<<
http://www.tumaer.com/vb/showthread.php?t=70653&page=3
قال ابن رجب رحمه الله :"خاتمة السوء تكون بسبب دسيسة باطنة للعبد لايطلع عليها الناس".
وقال بعضهم:( ذنوب الخلوات تؤدي الى الإنتكاسات،وطاعة الخلوات طريق للثبات حتى الممات).
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال:
[ من قرأَ القرآن لم يُرَدَّ إلى أرذل العمر ، وذلك قوله تعالى : { ثم رددناه أسفل سافلين إلا الذين آمنوا } قال : إلا الذين قرؤوا القرآن].
رواه الحاكم وقال صحيح الإسناد وصححه الألباني في " صحيح الترغيب والترهيب ".
حديث أبي يحي صهيب بن سنان رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( عجبا لأمر المؤمن ، إن أمره كله له خير ؛ وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن : إن أصابته سرء شكر فكان خيرا له ، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له ) رواه مسلم .
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
[frame="13 98"]هناك خطأ شائع بين المسلمين بحكم تأثرهم بثقافة اليهود و النصارى ، و هو اعتقادهم أن الجمعة هو آخر أيام الأسبوع ( ويك آند ) .
و إنما هو أول أيام الأسبوع . قال الحافظ في " الفتح " ( 2/356 ) : و أن الجمعة أول الأسبوع شرعا و يدل على ذلك تسمية الأسبوع كله جمعة.اهـ[/
frame]
.............................................
سئل العثيمين عن حديث «من لَبِس الحريرَ في الدُّنيا لم يلبسه في الآخرة»قال: إما أنه يُحْرَمُ من لباس الحرير إلى مُدَّةٍ؛ الله أعلمُ بها، وإما ألا تشتهي نفسُه هذا الحرير، ويكون هذا نقصاً في نعيمه، فلا يتنعَّم كمال التَّنعُّم، كما أن المريض قد لا يشتهي نوعاً من الطَّعام، ويكون هذا نقصاً في مأكله. انتهى
قال الألباني:" السلسلة الصحيحة " :فمن استعجل التمتع بذلك ـالحريرأوالخمرـ غير مبال ولا تائب , عوقب بحرمانه منها في الآخرة جزاء وفاقاً .
>>>>>>>>>>>>>>>>>>
أهل السنَّـة إذا قعدت بهم أعمالهم قامت بهم عقائدهم
وأهل البدعـة إذا قامت بهم أعمالهم قعدت بهم عقائدهم
.........................................
قال الشيخ عبدالرحمن بن حسن آل الشيخ –رحمهم الله –(فمن جحد شيئاً مما وصف الله به نفسه أو وصفه به رسوله، أو تأوله على غير ماظهر من معناه :فهو جهمي قد اتبع غير سبيل المؤمنين ) . فتح المجيد : باب قول الله تعالى:( ولله الأسماء الحسنى) ص648
قال الامام ابو نصر السجزي –رحمه الله- في رسالته الى اهل زبيد (ص:130): ((وإن زماناً يقبل فيه قول من يرد على الله سبحانه، ويعدّ مع ذلك إماماً، لزمان صعب، والله المستعان
...................................
أحب الصالحين و لست منهم لعلي أنـال بحبـهم شـفاعة و أكره من تجارته المعاصي و لو كنا سواءً في البضاعة
قال شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله-: "القلوب الصادقة والأدعية الصالحة هي العسكر الذي لا يغلب".
قالُو سَكَتّ وَقَد خُوصِمتَ قلتُ لهم *** إنّ الجَوابَ لُبَابُ الشّرِ مِفتاحُ
والصّمتُ عن جَاهلٍ أو أحْمَقٍ شَرَفٌ *** وفيهِ أيضًا لِصَوْن العِرضِ إصلاحُ
أمَا تَرَى الأسْدَ تُخشَى وهي صَاِمتة *** والكَلبُ يُخْسَى لَعَمْري وهو نَبّاحُ
قال الأصبهاني - رحمه الله - في كتابه (الحجة في بيان المحجة): " قال أهل السنة : لا نرى أحداً مال إلى هوى أو بدعة إلا وجدته متحيراً ميت القلب ممنوعاً من النطق بالحق "
قال الإمام أَحمد بن سنان القطان رحمه الله تعالى : ( لَيْسَ في الدنيا مُبْتَدع ؛ إِلا وهو يُبْغضُ أَهلَ الحَديث ، فإِذا ابْتَدَعَ الرجُلُ نُزِعَتْ حَلاوَةُ الحَديثِ من قَلْبِه
<<<<<<<<<<<<<<