الكاريبي
05 / 07 / 2012, 01 : 06 AM
عبّرت عن مأساتها بلهجة محلية وبكت وصفعته
أمّ سورية وجهاً لوجه مع "شبيحة" قتلوا ولدها
http://sabq.org/files/news-image/90902.jpg?1341436020
سبق - متابعة: بث المكتب الإعلامي الموحد للثوار في مدينة إدلب على صفحته في "يوتيوب" أول أمس الثلاثاء، مقطع فيديو يظهر أمّاً سورية وهي تقوم بصفع قاتلي ولدها، وتتوعدهم بالثأر.
وقالت صفحة المكتب الإعلامي الموحد للثوار على موقع "يو تيوب" أول أمس الثلاثاء، إنه "بعد إلقاء القبض على شبيحة بمحافظة إدلب من قِبل لواء شهداء إدلب، جاءت هذه الأم الثكلى لتتعرف على قاتل ولدها وفلذة كبدها".
ويكشف الفيديو كيف قامت الأم الثكلى، بصفع قاتل ابنها عدة مرات، وهي تتكلم بألم وحرقة بلهجة سورية محلية، واضح فيها قدر المعاناة التي مرت بها، فيما أبدى زائرو الفيديو تعاطفهم مع الأم في موقفها الصعب.
وقال المشاهد فياض: "من اللحظات الحرجة تعرّف الأم المسلمة على الشبّيح قاتل ابنها بين الأسرى في قبضة مجاهدي الجيش الحرّ"، فيما نادى معتصم " صبراً صبراً يا أمي".
ودعا المشاهد عبد الله ربه "ان يصبر قلبك يا أمي، والله انك أكابر واكتفيتِ بضرب الكف".
وخاطب المشاهد محمود صالح الأم بقوله: " ما شفيتي غليلنا يا أمي، بس أكيد الجيش الحر حياخد حقك"، أما المشاهد أبو داهم فقد علق بقوله "مسكينة...الله يأجرها في مصيبتها ويخلف لها خيراً منها".
أمّ سورية وجهاً لوجه مع "شبيحة" قتلوا ولدها
http://sabq.org/files/news-image/90902.jpg?1341436020
سبق - متابعة: بث المكتب الإعلامي الموحد للثوار في مدينة إدلب على صفحته في "يوتيوب" أول أمس الثلاثاء، مقطع فيديو يظهر أمّاً سورية وهي تقوم بصفع قاتلي ولدها، وتتوعدهم بالثأر.
وقالت صفحة المكتب الإعلامي الموحد للثوار على موقع "يو تيوب" أول أمس الثلاثاء، إنه "بعد إلقاء القبض على شبيحة بمحافظة إدلب من قِبل لواء شهداء إدلب، جاءت هذه الأم الثكلى لتتعرف على قاتل ولدها وفلذة كبدها".
ويكشف الفيديو كيف قامت الأم الثكلى، بصفع قاتل ابنها عدة مرات، وهي تتكلم بألم وحرقة بلهجة سورية محلية، واضح فيها قدر المعاناة التي مرت بها، فيما أبدى زائرو الفيديو تعاطفهم مع الأم في موقفها الصعب.
وقال المشاهد فياض: "من اللحظات الحرجة تعرّف الأم المسلمة على الشبّيح قاتل ابنها بين الأسرى في قبضة مجاهدي الجيش الحرّ"، فيما نادى معتصم " صبراً صبراً يا أمي".
ودعا المشاهد عبد الله ربه "ان يصبر قلبك يا أمي، والله انك أكابر واكتفيتِ بضرب الكف".
وخاطب المشاهد محمود صالح الأم بقوله: " ما شفيتي غليلنا يا أمي، بس أكيد الجيش الحر حياخد حقك"، أما المشاهد أبو داهم فقد علق بقوله "مسكينة...الله يأجرها في مصيبتها ويخلف لها خيراً منها".