المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هذه هي النهاية : (( حمله لاتجعل الله أهون الناظرين إليك ))


قطوة الرياض
23 / 06 / 2012, 12 : 05 PM
http://im25.gulfup.com/2012-05-20/1337512274821.png










http://dc02.arabsh.com/i/00093/fjvmohwmlzsb.gif









حينَ تشتهي



حديثًا فاخرًا ,




حُلمًا طاهرًا ,





شعورًا مُبتهجًا ,




أملًا واسعًا ..



تحدّث عن الجنّــة ♥ ,


اقرأ عن الجنّـة ,


املأ تفاصيلك بها


وادعُ اللهَ أن تكونَ من أهلها
وعدّد على لسانك أسماءَ الأحبّة ♥ ,


http://dc02.arabsh.com/i/00093/fjvmohwmlzsb.gif

ادعُ لهم أن يضمّهم ذات المكان
أن تشربوا من كوثرِ الجنة معًا




أن تقرَّ الأعين بأطهرِ خلقِ الله ♥ ,
محمّد صلى الله عليه وسلم



يقول : د. عآئض القرني


الراحة في الجنة


﴿ لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي كَبَدٍ ﴾


يقول أحمد بن حنبل ,
وقد قيل له : متى الراحة ؟


قال : إذا وضعت قدمك في الجنة ارتحت .



لا راحة قبل الجنة ,
هنا في الدنيا إزعاجات وزعازع وفتن وحوادث
ومصائب ونكبات , مرض وهم وغم وحزن ويأس .



طبعت على كدر وأنت تريدها صفواً من الأقداء والأكدار

http://files.mothhelah.com/img/WHA33450.jpg (http://files.mothhelah.com/)


أخبرني زميل دراسة من نيجيريا ,
وكان رجلاً صاحب أمانة
أخبرني أن أمه كانت توقظه من الثلث الأخير , قال : يا أماه
أريد الراحة قليلاً . قالت : ما أوقظك إلا لراحتك , يا بني
إذا دخلت الجنة فارتح .


كا ن مسروق . أحد علماء السلف


.يينام ساجداً , فقال له أصحابه
لو أرحت نفسك . قال : راحتها أريد .


إن الذين يتعجلون الراحة بترك الواجب ,
إنما يتعجلون العذاب حقيقة .



http://dc02.arabsh.com/i/00093/fjvmohwmlzsb.gif




إن الراحة في أداء
العمل الصالح ,
والنفع المتعدي ,
واستثمار الوقت
فيما يقرب من الله


وليست في معصيه الله بالمنتديات وغيرها فلنفيق من الملذات ولنطلب من رب البريات التوبه
على كل حرف خطته أيدينا وأغضبه


http://files.mothhelah.com/img/MoP33830.jpg (http://files.mothhelah.com/)





http://dc02.arabsh.com/i/00093/fjvmohwmlzsb.gif


إن الكافر يريد حظه هنا , وراحته هنا , ولذلك يقولون


﴿ رَبَّنَا عَجِّل لَّنَا قِطَّنَا قَبْلَ يَوْمِ الْحِسَابِ ﴾
.
قال بعض المفسرين : أي نصيبنا من الخير وحظنا من الرزق قبل
يوم القيامة .


﴿ إِنَّ هَؤُلَاء يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ ﴾


ولا يفكرون في الغد ولا في المستقبل
ولذلك خسروا اليوم والغد , والعمل والنتيجة , والبداية والنهاية .


وهكذا خلقت الحياة ,
خاتمتها الفناء , فهي شرب مكدر , وهي مزاج
ملون لا تستقر على شيء , نعمة ونقمة , شدة ورخاء , غنى وفقر .


هذه هي النهاية :

{ ثم ردوا إلى الله مولاهم الحق ألا له الحكم وهو أسرع الحاسبين } .

سُلاَفْ القَصِيدْ
23 / 06 / 2012, 23 : 06 PM
بآرك الله فيك وفي طرحك القيم

قصائد
24 / 06 / 2012, 50 : 10 AM
اللهم ارزقنا قبل الموت توبة وعند الموت شهادة وبعد الموت جنه

بارك الله فيك لطرحك الطيب وجعله الله في موازين حسناتك

عزوز الرياض
24 / 06 / 2012, 54 : 10 AM
{ ثم ردوا إلى الله مولاهم الحق ألا له الحكم وهو أسرع الحاسبين } .



بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك
ويالله حسن الخاتمه وحس الاعمال

لميس
30 / 06 / 2012, 09 : 02 PM
يقول أحمد بن حنبل ,
وقد قيل له : متى الراحة ؟


قال : إذا وضعت قدمك في الجنة ارتحت .



لا راحة قبل الجنة ,
هنا في الدنيا إزعاجات وزعازع وفتن وحوادث
ومصائب ونكبات , مرض وهم وغم وحزن ويأس .



طبعت على كدر وأنت تريدها صفواً من الأقداء والأكدار

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
موضوع رائع وهاادف الله يجزاك كل خيير
والله لايحرمنا منك ولامن روعه طرحك
وودي لكك يالغلااا..|