الكاريبي
16 / 05 / 2012, 39 : 09 AM
ضبط مركبات مواطنين ومقيمين مطلوبة للجهات الأمنية
http://sabq.org/files/news-image/81282.jpg?1337149767
متابعة- تبوك: كشف نظام ساهر عن تورُّط مؤسسات حكومية في صرف مركبات بطرق غير نظامية.
ووفقاً لتقريرٍ أعدّه الزميل نادر العنزي ونشرته "عكاظ"، بيّن مصدرٌ مسؤولٌ في المديرية العامة للمرور أن النظام ضبط ما يصل إلى 80 % من السيارات الحكومية التي صُرفت للموظفين بطريقة غير نظامية.
وبحسب المصدر، فإن نظام الرصد الآلي أو ما يُعرف بنظام ساهر ساعد إدارات حكومية على كشف التجاوزات الحاصلة في استخدام مركباتها، حيث تلقت إدارة المرور خطابات شكر من جهات مختلفة في مناطق المملكة تثمّن جهد النظام وقدرته على تتبع المركبات.
وذكر المصدر أن النظام حدّ من حالات التفحيط بالمركبات المستأجرة بعد ربط شركات التأجير بنظام إلكتروني مع المديرية العامة للمرور، بحيث تسجل المخالفة مباشرة باسم مستأجر السيارة خلال فترة العقد الموقع بين المستأجر والشركة المالكة.
جدير بالذكر أن نظام ساهر حقق خفضاً في نسبة المخالفات وتحسناً في سلوك سائقي السيارات وزاد في معدل الانضباط المروري ورفع مستوى السلامة المرورية على الطرقات، وذلك من خلال الحد من مسبّبات الحوادث المرورية، وفي مقدمتها السرعة الزائدة، وقطع الإشارات المرورية.
http://sabq.org/files/news-image/81282.jpg?1337149767
متابعة- تبوك: كشف نظام ساهر عن تورُّط مؤسسات حكومية في صرف مركبات بطرق غير نظامية.
ووفقاً لتقريرٍ أعدّه الزميل نادر العنزي ونشرته "عكاظ"، بيّن مصدرٌ مسؤولٌ في المديرية العامة للمرور أن النظام ضبط ما يصل إلى 80 % من السيارات الحكومية التي صُرفت للموظفين بطريقة غير نظامية.
وبحسب المصدر، فإن نظام الرصد الآلي أو ما يُعرف بنظام ساهر ساعد إدارات حكومية على كشف التجاوزات الحاصلة في استخدام مركباتها، حيث تلقت إدارة المرور خطابات شكر من جهات مختلفة في مناطق المملكة تثمّن جهد النظام وقدرته على تتبع المركبات.
وذكر المصدر أن النظام حدّ من حالات التفحيط بالمركبات المستأجرة بعد ربط شركات التأجير بنظام إلكتروني مع المديرية العامة للمرور، بحيث تسجل المخالفة مباشرة باسم مستأجر السيارة خلال فترة العقد الموقع بين المستأجر والشركة المالكة.
جدير بالذكر أن نظام ساهر حقق خفضاً في نسبة المخالفات وتحسناً في سلوك سائقي السيارات وزاد في معدل الانضباط المروري ورفع مستوى السلامة المرورية على الطرقات، وذلك من خلال الحد من مسبّبات الحوادث المرورية، وفي مقدمتها السرعة الزائدة، وقطع الإشارات المرورية.