مشآعر ملك
06 / 05 / 2012, 36 : 08 AM
ياقـاف لاتزعـل علـي لــو زاد لـومـي حبتـيـن
شاعـرك ذي ثالـث سنـه قصيـدتـه مــا iiقالـهـا
غيّبتهـا عنـي وعـذرك لا حشـى مـاهـو iiسمـيـن
سـوق المعانـي سوقهـا وأتـرك عـلـي iiموالـهـا
محبوبتي ماهـي بتستاهـل كـذا ! يـا اغلـى iiخديـن
ان مـا سعـت لـي بالشعـر غصـبٍ علـي أسعالهـا
الـدرّه اللـي لـو يعذربـهـا جـمـوع iiالحاسـديـن
ما عـذرب عـذوق العنـب غيـر الـذي مـا iiطالهـا
مـن عادنـي وسـط المهـد وهـي سقتنـي iiباليميـن
فنـجـال حــبٍ لا رشفـتـه زاد حــب دلالـهــا
مـرت سنيـن وحبهـا يكبـر علـى مــر iiالسنـيـن
ونـذرٍ علـي لا مـوت مـاهـزت يــديّ فنجالـهـا
من وين ببدي يا شعـر ! ياويـن بوصـل بـك iiياويـن
وأنـا أقتنعـت أنـي بقصّـر قبـل أعــد iiخصالـهـا
الترفـه اللـي زينهـا طـاف وتعـدى كــل iiزيــن
ماتشـبـه الا غيـمـةٍ أحـلـى الشـهـد iiهمالـهـا
الظفـره اللـي بالقسـى تصمـل ولا يمـكـن iiتلـيـن
تشهـد لـهـا وقفاتـهـا تشـهـد لـهـا iiافعالـهـا
مجـرّبـه واداحــم التـاريـخ بالجـنـب iiالمتـيـن
لانـهـا اذا جــت للـكـرم متـفـرّده iiولحـالـهـا
وأن قلت منهي ؟ قلت لحظه ! لجـل أرفـع لـك iiجبيـن
كـل الحكـي وأنطـق لـك أسـمٍ شلّتـه iiوأشتالـهـا
ذي دار أخو مريـم عريـب الجـد والحصـن iiالحصيـن
ذي عيـدي اللـي كـل يـوم يـهـل فــيّ iiهلالـهـا
هـذي الكويـت وخـل فـراغ وبعـده حـط iiنقطتـيـن
وأكـتـب ( عـبـاره ) تعتـبـر وصـيّـه لاجيالـهـا
أكبـر نعـم رب العـبـاد أنــه خلقـنـا iiمسلمـيـن
أنـه جـعـل الكـويـت ديرتـنـا وحـنـا iiعيالـهـا
دار السـلام اللـي تحـب أنــا نـكـون iiمسالمـيـن
لأأنهـا أذا ضاقـت تعـرف شلـون فـعـل iiرجالـهـا
في كل صبـح وبحرهـا يحكـي لـك بشـوق وحنيـن
عـن هيّـة الرقـه وكيـف المـوج قـبّـل iiجالـهـا
والقصـر الأحمـر علّـم الأجيـال وش معنـى iiعريـن
دامـه يعبّـر لـك عـن الجهـرا وفـعـل iiأبطالـهـا
تاريـخ والتاريـخ يحـفـظ وأسمـعـوا يالطامعـيـن
ذي دارنــا وآمالـنـا وأحوالـنـا مــن iiحـالـهـا
انحبّهـا والـطـق مــا ينـفـع بـكـم iiيالميتـيـن
ميـر أقصـروا شـر العجـوز اللـي تبـث iiأرسالهـا
مهمـا حكيتـوا وأبتليتـوا ذي عجـيـن وذي iiطـيـن
يعنـي علـى قــول المـثـل فــال الله ولا فالـهـا
ميـر الله الله بالفلـس يـا أهـل الفلـس يالمفلسـيـن
لا واخـسـاره كـدكـم والخـيـل مــن iiخيـالـهـا
وتبقيـن يـادار السـعـد مـدهـال كــل iiالطيبـيـن
فـي ظـل مـن لا عقدوهـا قــال انــا iiحلالـهـا
نعم ( الأمير ) ونعم ( الأرض ) ونعم يا ( الشعب الأمين )
ولاهنـت يـاقـافٍ تجـمّـل بــي قــدم موالـهـا
ويالله حـقـق مطلـبـي مــدام هـمـي حاجتـيـن
( أموت مـا جاهـا ضـرر ) وأن ( أندفـن برمالهـا ii)
شاعـرك ذي ثالـث سنـه قصيـدتـه مــا iiقالـهـا
غيّبتهـا عنـي وعـذرك لا حشـى مـاهـو iiسمـيـن
سـوق المعانـي سوقهـا وأتـرك عـلـي iiموالـهـا
محبوبتي ماهـي بتستاهـل كـذا ! يـا اغلـى iiخديـن
ان مـا سعـت لـي بالشعـر غصـبٍ علـي أسعالهـا
الـدرّه اللـي لـو يعذربـهـا جـمـوع iiالحاسـديـن
ما عـذرب عـذوق العنـب غيـر الـذي مـا iiطالهـا
مـن عادنـي وسـط المهـد وهـي سقتنـي iiباليميـن
فنـجـال حــبٍ لا رشفـتـه زاد حــب دلالـهــا
مـرت سنيـن وحبهـا يكبـر علـى مــر iiالسنـيـن
ونـذرٍ علـي لا مـوت مـاهـزت يــديّ فنجالـهـا
من وين ببدي يا شعـر ! ياويـن بوصـل بـك iiياويـن
وأنـا أقتنعـت أنـي بقصّـر قبـل أعــد iiخصالـهـا
الترفـه اللـي زينهـا طـاف وتعـدى كــل iiزيــن
ماتشـبـه الا غيـمـةٍ أحـلـى الشـهـد iiهمالـهـا
الظفـره اللـي بالقسـى تصمـل ولا يمـكـن iiتلـيـن
تشهـد لـهـا وقفاتـهـا تشـهـد لـهـا iiافعالـهـا
مجـرّبـه واداحــم التـاريـخ بالجـنـب iiالمتـيـن
لانـهـا اذا جــت للـكـرم متـفـرّده iiولحـالـهـا
وأن قلت منهي ؟ قلت لحظه ! لجـل أرفـع لـك iiجبيـن
كـل الحكـي وأنطـق لـك أسـمٍ شلّتـه iiوأشتالـهـا
ذي دار أخو مريـم عريـب الجـد والحصـن iiالحصيـن
ذي عيـدي اللـي كـل يـوم يـهـل فــيّ iiهلالـهـا
هـذي الكويـت وخـل فـراغ وبعـده حـط iiنقطتـيـن
وأكـتـب ( عـبـاره ) تعتـبـر وصـيّـه لاجيالـهـا
أكبـر نعـم رب العـبـاد أنــه خلقـنـا iiمسلمـيـن
أنـه جـعـل الكـويـت ديرتـنـا وحـنـا iiعيالـهـا
دار السـلام اللـي تحـب أنــا نـكـون iiمسالمـيـن
لأأنهـا أذا ضاقـت تعـرف شلـون فـعـل iiرجالـهـا
في كل صبـح وبحرهـا يحكـي لـك بشـوق وحنيـن
عـن هيّـة الرقـه وكيـف المـوج قـبّـل iiجالـهـا
والقصـر الأحمـر علّـم الأجيـال وش معنـى iiعريـن
دامـه يعبّـر لـك عـن الجهـرا وفـعـل iiأبطالـهـا
تاريـخ والتاريـخ يحـفـظ وأسمـعـوا يالطامعـيـن
ذي دارنــا وآمالـنـا وأحوالـنـا مــن iiحـالـهـا
انحبّهـا والـطـق مــا ينـفـع بـكـم iiيالميتـيـن
ميـر أقصـروا شـر العجـوز اللـي تبـث iiأرسالهـا
مهمـا حكيتـوا وأبتليتـوا ذي عجـيـن وذي iiطـيـن
يعنـي علـى قــول المـثـل فــال الله ولا فالـهـا
ميـر الله الله بالفلـس يـا أهـل الفلـس يالمفلسـيـن
لا واخـسـاره كـدكـم والخـيـل مــن iiخيـالـهـا
وتبقيـن يـادار السـعـد مـدهـال كــل iiالطيبـيـن
فـي ظـل مـن لا عقدوهـا قــال انــا iiحلالـهـا
نعم ( الأمير ) ونعم ( الأرض ) ونعم يا ( الشعب الأمين )
ولاهنـت يـاقـافٍ تجـمّـل بــي قــدم موالـهـا
ويالله حـقـق مطلـبـي مــدام هـمـي حاجتـيـن
( أموت مـا جاهـا ضـرر ) وأن ( أندفـن برمالهـا ii)